حجر المرجان Coral
سمي أيضا ب "حديقة في البحر". كان يعتقد ان مصدره نباتي فقط ، ولكن من المعروف الآن أنه تحتوي على الحيوانات الحية التي يطلق عليها الأورام الحميدة.
الشعاب المرجانية هي نتيجة لتراكم الهياكل العظمية من هذه الاورام الحميدة.
يعتبر اللون الأحمر الأكثر رواجا في المرجان ولكن يمكن العثور عليها في اللون الوردي والأبيض والأصفر والأسود.
تم تسجيل استخدام المرجان من آلاف السنين في الفن الزخرفي.
وكان يعتقد أنه يمنع سوء الحظ ويوفر الحماية من الأمراض الجلدية , و يعتقد القدماء أن المريخ كان يتألف من المرجان الأحمر.
خصائص الشفاء من المرجان : يستخدم المرجان الأحمر الداكن للتدفئة وتحفيز مجرى الدم، و التغلب على الاكتئاب و نقص التغذية.
مصادر من المرجان : المواقع التي يمكن العثور على الشعاب المرجانية تشمل البحر الأبيض المتوسط، قبالة سواحل استراليا وجنوب المحيط الهادئ، مياه اليابان، وأفريقيا.
من أشهر الأحجار الكريمة مع أنه ليس من المعادن حيث يعتبر المرجان من المواد العضوية الحيوانية وهو من أقدم المواد العضوية التي أستخدمت في صناعة الحلي وقد ظل لعشرين قرناً يصنف على أساس أنه من الاحجار الكريمة الثمينة ويتركب المرجان من مادة كربونات الكالسيوم والمادة المرجانية الحمراء هي الهيكل الصلب للحيد المرجاني. تترواح الألوان الرئيسية للمرجان بين اللون الأبيض إلى اللون الوردي والأحمر الداكن، ومن الألوان الشائعة والتي تلقى إقبالاً عليها اللون الوردي والأحمر القاني، كما يوجد المرجان باللون الأسود، وهو عبارة عن مادة عضوية لونها غامق تتواجد في مياه المحيط الهادئ. أندر أنواعه هو المرجان الدموي. تنتشر مصائد المرجان حول جزر سواحل المتوسط . وتنشر مصائد المرجان الأحمر على شواطئ تونس والجزائر ومراكش، كما يوجد البعض منها على الساحل الجنوبي لفرنسا وحول جزر البحر الأبيض المتوسط، مثل جزر سردينيا وقورسيقا وصقليةوفي جنوب اليابان. كما يوجد بكثرة في أمريكا حيث اكتشف فيها نوع من المرجان بلون بنفسجي في جنوب كاليفورنيا.و المرجان الأسود ينمو بنجاح كبير حول الأرخبيل الماليزي وشواطئ الجزء الشمالي من أستراليا وفي البحر الأحمر. ويستخرج المرجان بدرجة محدود من مياه المحيط الأطلنطي بالقرب من شمال أفريقيا. وما أن أدركت البلاد الأوروبية الواقعة على شاطئ البحر المتوسط أهمية المصائد الموجودة بالقرب من شمال أفريقيا حتى ظهرت بينها منافسة شديدة لاحتكار هذه المصائد والسيطرة عليها.
يتطلب المرجان عناية خاصة ، وذلك لأنه من الأحجار اللينة، لذا يجب ممارسة بعض الاحتياطات عند لبسه، كما يوصي بحفظه في مكان منفصل أو في قماش خاص بالأحجار الكريمة يضع في صندوق خاص ليبقى بعيداً عن الأحجار الكريمة الأكثر صلابة. أما الأحماض فيجب الابتعاد عنها، وعدم تعريض المرجان لهذه الأحماض لأنها تتلفه مهما كانت مخففة، حيث تتفاعل بسهولة مع كربونات الكالسيوم المكونة لها، لذا يجب ألا تتعرض لمثل هذه المواد أيضاً ( الخل أو عصير الليمون أو الصابون وحتى عرق بعض الأجسام ولقد أشار إلى هذه الحقيقة العالم العربي الجواهري ( التيفاشي ) في كتابه القيم ” أزهار الأفكار في جواهر الأحجار” بقوله : “إذا ألقي في خال لان وأبيض”. كما ذكر ( التيفاشي ) أيضاً طريقة لعلاج هذه العيوب بقوله: “وأنه إذا ألقي في الدهن أظهر حمرته وأشرق وحسن لونه وفعل في ضد فعل الخل”. وأما من الناحية العلمية فيوضع المرجان الذي بهت لونه في حامض بروكسيد الهيدروجين حتى يستعيد لونه.
سمي أيضا ب "حديقة في البحر". كان يعتقد ان مصدره نباتي فقط ، ولكن من المعروف الآن أنه تحتوي على الحيوانات الحية التي يطلق عليها الأورام الحميدة.
الشعاب المرجانية هي نتيجة لتراكم الهياكل العظمية من هذه الاورام الحميدة.
يعتبر اللون الأحمر الأكثر رواجا في المرجان ولكن يمكن العثور عليها في اللون الوردي والأبيض والأصفر والأسود.
تم تسجيل استخدام المرجان من آلاف السنين في الفن الزخرفي.
وكان يعتقد أنه يمنع سوء الحظ ويوفر الحماية من الأمراض الجلدية , و يعتقد القدماء أن المريخ كان يتألف من المرجان الأحمر.
خصائص الشفاء من المرجان : يستخدم المرجان الأحمر الداكن للتدفئة وتحفيز مجرى الدم، و التغلب على الاكتئاب و نقص التغذية.
مصادر من المرجان : المواقع التي يمكن العثور على الشعاب المرجانية تشمل البحر الأبيض المتوسط، قبالة سواحل استراليا وجنوب المحيط الهادئ، مياه اليابان، وأفريقيا.
من أشهر الأحجار الكريمة مع أنه ليس من المعادن حيث يعتبر المرجان من المواد العضوية الحيوانية وهو من أقدم المواد العضوية التي أستخدمت في صناعة الحلي وقد ظل لعشرين قرناً يصنف على أساس أنه من الاحجار الكريمة الثمينة ويتركب المرجان من مادة كربونات الكالسيوم والمادة المرجانية الحمراء هي الهيكل الصلب للحيد المرجاني. تترواح الألوان الرئيسية للمرجان بين اللون الأبيض إلى اللون الوردي والأحمر الداكن، ومن الألوان الشائعة والتي تلقى إقبالاً عليها اللون الوردي والأحمر القاني، كما يوجد المرجان باللون الأسود، وهو عبارة عن مادة عضوية لونها غامق تتواجد في مياه المحيط الهادئ. أندر أنواعه هو المرجان الدموي. تنتشر مصائد المرجان حول جزر سواحل المتوسط . وتنشر مصائد المرجان الأحمر على شواطئ تونس والجزائر ومراكش، كما يوجد البعض منها على الساحل الجنوبي لفرنسا وحول جزر البحر الأبيض المتوسط، مثل جزر سردينيا وقورسيقا وصقليةوفي جنوب اليابان. كما يوجد بكثرة في أمريكا حيث اكتشف فيها نوع من المرجان بلون بنفسجي في جنوب كاليفورنيا.و المرجان الأسود ينمو بنجاح كبير حول الأرخبيل الماليزي وشواطئ الجزء الشمالي من أستراليا وفي البحر الأحمر. ويستخرج المرجان بدرجة محدود من مياه المحيط الأطلنطي بالقرب من شمال أفريقيا. وما أن أدركت البلاد الأوروبية الواقعة على شاطئ البحر المتوسط أهمية المصائد الموجودة بالقرب من شمال أفريقيا حتى ظهرت بينها منافسة شديدة لاحتكار هذه المصائد والسيطرة عليها.
يتطلب المرجان عناية خاصة ، وذلك لأنه من الأحجار اللينة، لذا يجب ممارسة بعض الاحتياطات عند لبسه، كما يوصي بحفظه في مكان منفصل أو في قماش خاص بالأحجار الكريمة يضع في صندوق خاص ليبقى بعيداً عن الأحجار الكريمة الأكثر صلابة. أما الأحماض فيجب الابتعاد عنها، وعدم تعريض المرجان لهذه الأحماض لأنها تتلفه مهما كانت مخففة، حيث تتفاعل بسهولة مع كربونات الكالسيوم المكونة لها، لذا يجب ألا تتعرض لمثل هذه المواد أيضاً ( الخل أو عصير الليمون أو الصابون وحتى عرق بعض الأجسام ولقد أشار إلى هذه الحقيقة العالم العربي الجواهري ( التيفاشي ) في كتابه القيم ” أزهار الأفكار في جواهر الأحجار” بقوله : “إذا ألقي في خال لان وأبيض”. كما ذكر ( التيفاشي ) أيضاً طريقة لعلاج هذه العيوب بقوله: “وأنه إذا ألقي في الدهن أظهر حمرته وأشرق وحسن لونه وفعل في ضد فعل الخل”. وأما من الناحية العلمية فيوضع المرجان الذي بهت لونه في حامض بروكسيد الهيدروجين حتى يستعيد لونه.