اوضاعك العاطفية تستمر على ما كانت عليه في السنوات السابقة، وقد يكون هذا خبرًا سارًّا للبعض وسيّئًا للبعض الآخر، إلاّ ان الفلك لا يعد بأي تغيرات ولا يدفع بك في اتجاه او آخر. بالنسبة الى العازبين تبدو السنة بمجمل اشهرها محطة مثالية للعلاقات الغرامية العابرة، فهم لا يسعون وراء الارتباط الجدّي وهذا افضل لهم في هذه المرحلة، ويعيشون من خلالها أوقاتًا مسلية لا تحمل الكثير من الجدية. الخاطبون تتاح امامهم فرص كثيرة لتمتين اواصر العلاقة مع الشريك
إنها سنة المسؤوليات والتناقضات التي يحملها ساتورن وجوبيتير معاً، فالاول يعاكسك طوال السنة، والثاني يدعمك حتى شهر تموز (يوليو)، ويحمل معه فرصاً خلاقة واستثنائية، يدعمها كوكب أورانوس في الحمل طوال السنة، والذي يجعلك تخوض تجارب مميزة وتكتشف آفاقاً معيّنة وتدافع عن أفكار تجديدية. إلاّ أن كوكب ساتورن يحذّرك من ارتكاب الاخطاء ويضع العصي في الدواليب، فتكون تأثيراته متفاوتة بين فترة أخرى.