سورة الحديد المباركة :
ــ تفسير البرهان : روي عن النبي (ص) أنه قال : من قرأها كان حقاً على الله أن يؤمنه من عذابه ، وأن ينعم عليه في جنته .
ــ وفيه أيضاً : قال رسول الله (ص) : من كتبها وعلقها عليه وهو في الحرب لم يصبه سهم ولا حديد ، وكان قوي القلب في طلب القتال ، وإن قرأت على موضع فيه حديد خرج من وقته من غير ألم .
ــ أيضاً في خواص القرآن : إذا كتبت وعلقت على من يريد اللقاء في المصاف لم ينفذ فيه الحديد ، وكان قوياً في طلب القتال ، ولم يخف عائلة أحد ، وهي تنفع الواقدة والحمرة والورم ، وإذا علقت على الدمامل أزالتها بقدرة الله تعالى بغير ألم .
ــ تفسير البرهان : روي عن النبي (ص) أنه قال : من قرأها كان حقاً على الله أن يؤمنه من عذابه ، وأن ينعم عليه في جنته .
ــ وفيه أيضاً : قال رسول الله (ص) : من كتبها وعلقها عليه وهو في الحرب لم يصبه سهم ولا حديد ، وكان قوي القلب في طلب القتال ، وإن قرأت على موضع فيه حديد خرج من وقته من غير ألم .
ــ أيضاً في خواص القرآن : إذا كتبت وعلقت على من يريد اللقاء في المصاف لم ينفذ فيه الحديد ، وكان قوياً في طلب القتال ، ولم يخف عائلة أحد ، وهي تنفع الواقدة والحمرة والورم ، وإذا علقت على الدمامل أزالتها بقدرة الله تعالى بغير ألم .