شهداء الجهاد الأصغر وشهداء الجهاد الأكبر
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سر الوجود وآله وصحبه ومن والاه الى يوم الدين
قال تعالى : ان الله اشترى من المومنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقا في التورية والانجيل والقرآن فمن اوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم التآئبون العابدون الحامدون السآئحون الراكعون الساجدون الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر والحافظون لحدود الله وبشر المومنين
فاذا كان للجهاد الأصغر شهداء لهم الدرجات العلى عند الله وهم أحياء عند ربهم يرزقون لأنهم وهبوا حياتهم من أجل ربهم فأعطاهم الحياة الأبدية السرمدية .
فان للجهاد الأكبر أيضا شهداء لهم الدرجات العلى ولهم الحياة الأبدية ولهم التكريم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولهم المرتبة العالية :
قال تعالى : ومن يطع الله ورسوله فاولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيئين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا ذلك الفضل من الله وكفى بالله عليما
وقال تعالى: الا ان اولياء الله لاخوف عليهم ولا هم يحزنون لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الاخرة ذلك هو الفوز العظيم
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي عن الله عز وجل : إن الله قال: من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحبته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، ولئن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه " رواه البخاري.
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سر الوجود وآله وصحبه ومن والاه الى يوم الدين
قال تعالى : ان الله اشترى من المومنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقا في التورية والانجيل والقرآن فمن اوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم التآئبون العابدون الحامدون السآئحون الراكعون الساجدون الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر والحافظون لحدود الله وبشر المومنين
فاذا كان للجهاد الأصغر شهداء لهم الدرجات العلى عند الله وهم أحياء عند ربهم يرزقون لأنهم وهبوا حياتهم من أجل ربهم فأعطاهم الحياة الأبدية السرمدية .
فان للجهاد الأكبر أيضا شهداء لهم الدرجات العلى ولهم الحياة الأبدية ولهم التكريم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولهم المرتبة العالية :
قال تعالى : ومن يطع الله ورسوله فاولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيئين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا ذلك الفضل من الله وكفى بالله عليما
وقال تعالى: الا ان اولياء الله لاخوف عليهم ولا هم يحزنون لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الاخرة ذلك هو الفوز العظيم
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي عن الله عز وجل : إن الله قال: من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحبته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، ولئن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه " رواه البخاري.