تكتب الاستفتاح وهو
اللهم إني نويت كتابة سورة يس وتلاوتها لكي تبلغني جميع مقاصدي ومطالبي ومرغوباتي وتدفع عني جميع المصائب والبليات بحق سورة يس مع الآية المباركة هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شي عليم
ثم تكتب سورة يس وبعد كل آية منها تكتب هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شي عليم
وهكذا حتي تنتهي السوره فإذا انهيت السورة تكتب الزجر وهو
رب تداركني بنعمتك العظمي ورحمتك الواسعه كما تداركتهما لسيدنا يونس عليه السلام حين قال في بطن الحوت لاإله الا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
فاستجبناله ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المومنين فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه الي يوم يبعثون لولا أن تداركه نعمة من ربه للبث بالعراء وهو مذموم فاجتباه ربه فجعله من الصالحين
وبعد الكتابه تتلو ماكتبت
وتجعله محوا للشراب والتمسح
اللهم إني نويت كتابة سورة يس وتلاوتها لكي تبلغني جميع مقاصدي ومطالبي ومرغوباتي وتدفع عني جميع المصائب والبليات بحق سورة يس مع الآية المباركة هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شي عليم
ثم تكتب سورة يس وبعد كل آية منها تكتب هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شي عليم
وهكذا حتي تنتهي السوره فإذا انهيت السورة تكتب الزجر وهو
رب تداركني بنعمتك العظمي ورحمتك الواسعه كما تداركتهما لسيدنا يونس عليه السلام حين قال في بطن الحوت لاإله الا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
فاستجبناله ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المومنين فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه الي يوم يبعثون لولا أن تداركه نعمة من ربه للبث بالعراء وهو مذموم فاجتباه ربه فجعله من الصالحين
وبعد الكتابه تتلو ماكتبت
وتجعله محوا للشراب والتمسح