وهو روي وقيل : عن رجل من أهل مكة أنه قال : أصابتني شدة فشكوت ذلك لرجل من الصالحين فقال : أكتب في ورقة (إنا فتحنا لك فتحاً مبيناً إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ربنا أفتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض ولما فتحوا متاعهم وجدوا بضاعتهم ردت إليهم واستفتحوا وخاب كل جبار عنيد ولو فتحنا عليهم باباً من السماء فظلوا فيه يعرجون إن قومي كذبون فافتح بيني وبينهم فتحاً ونجني ومن معي من المؤمنين ما يفتح الله للناس من الرحمة فلا ممسك لها حتى إذا جاؤها وفتحت أبوابها وقال لهم خزنتها سلام عليكم طبتم وأنابهم فتحاً قريباً ومغانم كثيرة يأخذونها ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر نصر من الله وفتح قريب وفتحت السماء أبواباً إذا جاء نصر الله والفتح ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجاً فسبح بحمد ربك واستغفره أنه كان تواباً )(فاكتبهم وعلقهم على عضدك الأيمن ففعلت ذلك ففتح الله علي ويسر الله لي من حيث لا أحتسب (ا ه).
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
X
فائدة لمن أصابته شدة
المـدرسة الـروحانية الـكبرى
-
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
- للأعلى
تعليق