الكريم،
يقول الله تعالى مخاطباً عباده المؤمنين ومؤكداً لهم:
(إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ)[آل عمران: 160].
المقطع الأول من الآية
وهو جملة الشرط: (إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ): لنكتب عدد حروف كل كلمة:
إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ
2 6 4 هذا العدد من مضاعفات السبعة: 462 = 7 × 66
وهنا نجد أن حروف هذه الجملة جاءت من مضاعفات الرقم سبعة لمرة واحدة.
المقطع الثاني
وهو جملة جواب الشرط: (فَلَا غَالِبَ لَكُمْ) وهذا يعني أنه لن يغلبكم أحد،
وهذا وعد مؤكد من الله تعالى، ولكن كيف يمكن تأكيد هذا الوعد بلغة
الأرقام لمن ينكر القرآن؟؟ لنكتب عدد حروف كل كلمة:
فَلَا غَالِبَ لَكُمْ
3 4 3 هذا العدد من مضاعفات السبعة ثلاث مرات: 343 = 7 × 7 × 7
وهنا جاء التأكيد على نصر الله تعالى بلغة الرقم سبعة ثلاث مرات
متتالية 7 × 7 × 7 ليؤكد لنا الله تعالى أنه إذا نصرنا فلن يغلبنا أحد أبداً!!!
المقطع الأخير
وهو قوله تعالى: (وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ
وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ) لنكتب عدد حروف كل كلمة:
وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
1 2 6 3 2 4 6 2 4 1 3 4 7 8
هذا العدد من مضاعفات السبعة: 87431426423621 = 7 × 87431426423621
وهنا نجد أن العدد من مضاعفات السبعة مرة واحدة.
وهنا نلاحظ أن الآية كلها تتحدث عن نصر الله عدا مقطع منها هو (وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ)
ماذا عن هذا المقطع وهل يمكن للغة الأرقام أن تتكلم هنا؟
إن الخذلان يعاكس النصر، ولذلك سوف نرى تعاكساً في
الأرقام! لنكتب عدد حروف كل كلمة:
وَ إِنْ يَخْذُلْكُمْ
1 2 6 نقرأ العدد بالعكس، لأن الكلام هنا ليس عن النصر بل عن الخذلان
إن هذا العدد 621 ليس من مضاعفات السبعة، ولكن وبما أنه
يتحدث عن الخذلان الذي يعاكس النصر في المعنى اللغوي، فماذا يحدث إذا عكسنا
اتجاه قراءة هذا العدد؟ إنه سيصبح 126 وهذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة:
126 = 7 × 18
إذن عندما انعكس المعنى اللغوي انعكس معه اتجاه العدد. وهذا الأمر لا يمكن
أبداً أن يكون بنتيجة المصادفة، فهل المصادفة تفهم المعنى اللغوي للآية؟
سبحان الله العظيم وبحمده سبحان الله العظيم
يقول الله تعالى مخاطباً عباده المؤمنين ومؤكداً لهم:
(إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ)[آل عمران: 160].
المقطع الأول من الآية
وهو جملة الشرط: (إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ): لنكتب عدد حروف كل كلمة:
إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ
2 6 4 هذا العدد من مضاعفات السبعة: 462 = 7 × 66
وهنا نجد أن حروف هذه الجملة جاءت من مضاعفات الرقم سبعة لمرة واحدة.
المقطع الثاني
وهو جملة جواب الشرط: (فَلَا غَالِبَ لَكُمْ) وهذا يعني أنه لن يغلبكم أحد،
وهذا وعد مؤكد من الله تعالى، ولكن كيف يمكن تأكيد هذا الوعد بلغة
الأرقام لمن ينكر القرآن؟؟ لنكتب عدد حروف كل كلمة:
فَلَا غَالِبَ لَكُمْ
3 4 3 هذا العدد من مضاعفات السبعة ثلاث مرات: 343 = 7 × 7 × 7
وهنا جاء التأكيد على نصر الله تعالى بلغة الرقم سبعة ثلاث مرات
متتالية 7 × 7 × 7 ليؤكد لنا الله تعالى أنه إذا نصرنا فلن يغلبنا أحد أبداً!!!
المقطع الأخير
وهو قوله تعالى: (وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ
وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ) لنكتب عدد حروف كل كلمة:
وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
1 2 6 3 2 4 6 2 4 1 3 4 7 8
هذا العدد من مضاعفات السبعة: 87431426423621 = 7 × 87431426423621
وهنا نجد أن العدد من مضاعفات السبعة مرة واحدة.
وهنا نلاحظ أن الآية كلها تتحدث عن نصر الله عدا مقطع منها هو (وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ)
ماذا عن هذا المقطع وهل يمكن للغة الأرقام أن تتكلم هنا؟
إن الخذلان يعاكس النصر، ولذلك سوف نرى تعاكساً في
الأرقام! لنكتب عدد حروف كل كلمة:
وَ إِنْ يَخْذُلْكُمْ
1 2 6 نقرأ العدد بالعكس، لأن الكلام هنا ليس عن النصر بل عن الخذلان
إن هذا العدد 621 ليس من مضاعفات السبعة، ولكن وبما أنه
يتحدث عن الخذلان الذي يعاكس النصر في المعنى اللغوي، فماذا يحدث إذا عكسنا
اتجاه قراءة هذا العدد؟ إنه سيصبح 126 وهذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة:
126 = 7 × 18
إذن عندما انعكس المعنى اللغوي انعكس معه اتجاه العدد. وهذا الأمر لا يمكن
أبداً أن يكون بنتيجة المصادفة، فهل المصادفة تفهم المعنى اللغوي للآية؟
سبحان الله العظيم وبحمده سبحان الله العظيم