من فقد وظيفة أو منصب أو حبيب غدر به أو فرصة من فرص الحياة الذهبية أى كانت وأراد أن يعوضه الله عما فقد ويبدله خيرا ينسى به حراجه ويعطيه الخير من حيث لا يحتسب
عليه بالآتى :
الاكثار بعد الصلوات المكتوبات قدر استطاعته من قول سبحان الله المجير الجبار
ويدعو الله بالتعويض عما فقد فإن الله يبدله خيرا كثيرا مباركا بحوله وقدرته وفضله ورحمته ويعوضه تعويض الهى مبارك من عنده سبحانه وتعالى