بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
يقول الله تعالى في كتابه العزيز :
" لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثاً وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ- أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَاناً وَإِنَاثاً وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيماً إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ" (الشورى: 49- 50)
صدق الله العظيم
خير بداية بدأت بها قوله تعالى بأنه سبحانه وتعالى هو الذي يهب الإناث والذكور
وأود أن أشرح قليلا حول العقم
فالعقم تعريفا هو عدم القدرة علي الإنجاب بعد سنة علي الأقل من الحياة الجنسية الطبيعية دون استعمال أي موانع للحمل لكلا الزوجين.
وللعقم نوعين
1- عقم أولي :وهو العقم الذي يصيب المرأة منذ بداية حياتها الجنسية أو زواجها.
2- عقم ثانوي :وهو العقم الذي يصيب المرأة بعد إنجاب طفل أو حدوث حمل انتهاء بإجهاض أو حمل خارج الرحم.
وللعجب فإن النسبة في أسباب العقم هي متساوية بين الرجل والمرأة وكلاهما له النسبة 35 %
أما النسبة التي بقيت وهي 30 % فهي تعود للأسباب التالية :
2-عقم بسبب السحر وطبعا هذا مذكور بالحديث والسنة أخرج البخاري في صحيحه عن هشام بن عُروةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ رَضِي اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّهَا حَمَلَتْ بِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ بِمَكَّةَ قَالَتْ فَخَرَجْتُ وَأَنَا مُتِمٌّ فَأَتَيْتُ الْمَدِينَةَ فَنَزَلْتُ قُبَاءً فَوَلَدْتُ بِقُبَاءٍ ثُمَّ أَتَيْتُ بِهِ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَوَضَعْتُهُ فِي حَجْرِهِ ثُمَّ دَعَا بِتَمْرَةٍ فَمَضَغَهَا ثُمَّ تَفَلَ فِي فِيهِ فَكَانَ أَوَّل شَيْءٍ دَخَلَ جَوْفَهُ رِيق رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ثُمَّ حَنَّكَهُ بِالتَّمْرَةِ ثُمَّ دَعَا لَهُ فَبَرَّكَ عَلَيْهِ وَكَانَ أَوَّلَ مَوْلُودٍ وُلِدَ فِي الإِسْلامِ فَفَرِحُوا بِهِ فَرَحًا شَدِيدًا لأَنَّهُمْ قِيلَ لَهُمْ إِنَّ الْيَهُودَ قَدْ سَحَرَتْكُمْ فَلا يُولَدُ لَكُمْ .
3-عقم بسبب الشيطان وهو بسبب قرين مع المرأة أو قرينة مع الرجل أو قرينة مع المرأة أو قرين مع الرجل أو ما يسمى بالتابعة
وهذه الأسباب الثلاثة وبحمد الله تمكنا وبفضل من الله ان نتوصل لعلاج قاطع وشافي للعقم وهو برنامج كامل من القرآن والأعشاب والرقية الخاصة للعقم
ولن نستطيع البوح بذلك علانية فو الله ما وضعنا فائدة إلا ووجدناها في كل مكان ولا نقول هذا لأننا لا نحب الإفادة ولكن من نقلها لم يمنحنا لقب الكاتب الأصلي للموضوع
فأرجو من أخواني أن ينتبهوا لهذا فأنا أكتب في هذا الموقع فقط ولا علاقة لي في غيرهما ولو رأيتم موضوع من مواضيعي في غير هاذين المنتديين فأنا بريء منه
ونرجع للعلاج أخواني
فالأعشاب منها ما هو معروف ومنها مالم يتوصل له احد ولكن الحمد لله عالجنا الكثير والحمد لله رزقوا بذرية نرجوا ان تكون ذرية صالحة لهم
والأعشاب التي قد تعرفونها هي (لقاح النخل - حبوب لقاح التفاح - طلع النخيل - الحبة السوداء - توت العفة - النفل البنفسجي ، والقراص والنعناع البري_ وعنب الحجال )
وللأعشاب تكملة فهي مزيج مكونة من 23 نوع من الأعشاب منها ما هو معروف من قبل الجميع ومنها ما هو غير معروف ولهذه الأعشاب كميات مقدرة بإحكام ولكل وقت تناوله
وبإذن الله وخلال شهرين يتم الحمل
والله على ما نقوله شهيد
وهذه الفائدة تصلكم خلال 7 أيام من الطلب ولبلدكم
بعد الكشف على حالتكم لمعرفة الأسباب الحقيقية للعقم
وأختم كلامي كما بدأته بقوله تعالى وهو خير الكلام
{قَالَ رَبِّ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا ﴿٨﴾ قَالَ كَذَٰلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِن قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا ﴿٩﴾} سورة مريم
ومن هاتين الآيتين نعلم أنه لا يوجد عقم بمعنى المستحيل
مع مشيئة الله وقدرته
تقبلوا تحية
أخوكم
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
يقول الله تعالى في كتابه العزيز :
" لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثاً وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ- أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَاناً وَإِنَاثاً وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيماً إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ" (الشورى: 49- 50)
صدق الله العظيم
خير بداية بدأت بها قوله تعالى بأنه سبحانه وتعالى هو الذي يهب الإناث والذكور
وأود أن أشرح قليلا حول العقم
فالعقم تعريفا هو عدم القدرة علي الإنجاب بعد سنة علي الأقل من الحياة الجنسية الطبيعية دون استعمال أي موانع للحمل لكلا الزوجين.
وللعقم نوعين
1- عقم أولي :وهو العقم الذي يصيب المرأة منذ بداية حياتها الجنسية أو زواجها.
2- عقم ثانوي :وهو العقم الذي يصيب المرأة بعد إنجاب طفل أو حدوث حمل انتهاء بإجهاض أو حمل خارج الرحم.
وللعجب فإن النسبة في أسباب العقم هي متساوية بين الرجل والمرأة وكلاهما له النسبة 35 %
أما النسبة التي بقيت وهي 30 % فهي تعود للأسباب التالية :
1-
عقم بسبب العين2-عقم بسبب السحر وطبعا هذا مذكور بالحديث والسنة أخرج البخاري في صحيحه عن هشام بن عُروةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ رَضِي اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّهَا حَمَلَتْ بِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ بِمَكَّةَ قَالَتْ فَخَرَجْتُ وَأَنَا مُتِمٌّ فَأَتَيْتُ الْمَدِينَةَ فَنَزَلْتُ قُبَاءً فَوَلَدْتُ بِقُبَاءٍ ثُمَّ أَتَيْتُ بِهِ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَوَضَعْتُهُ فِي حَجْرِهِ ثُمَّ دَعَا بِتَمْرَةٍ فَمَضَغَهَا ثُمَّ تَفَلَ فِي فِيهِ فَكَانَ أَوَّل شَيْءٍ دَخَلَ جَوْفَهُ رِيق رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ثُمَّ حَنَّكَهُ بِالتَّمْرَةِ ثُمَّ دَعَا لَهُ فَبَرَّكَ عَلَيْهِ وَكَانَ أَوَّلَ مَوْلُودٍ وُلِدَ فِي الإِسْلامِ فَفَرِحُوا بِهِ فَرَحًا شَدِيدًا لأَنَّهُمْ قِيلَ لَهُمْ إِنَّ الْيَهُودَ قَدْ سَحَرَتْكُمْ فَلا يُولَدُ لَكُمْ .
3-عقم بسبب الشيطان وهو بسبب قرين مع المرأة أو قرينة مع الرجل أو قرينة مع المرأة أو قرين مع الرجل أو ما يسمى بالتابعة
وهذه الأسباب الثلاثة وبحمد الله تمكنا وبفضل من الله ان نتوصل لعلاج قاطع وشافي للعقم وهو برنامج كامل من القرآن والأعشاب والرقية الخاصة للعقم
ولن نستطيع البوح بذلك علانية فو الله ما وضعنا فائدة إلا ووجدناها في كل مكان ولا نقول هذا لأننا لا نحب الإفادة ولكن من نقلها لم يمنحنا لقب الكاتب الأصلي للموضوع
فأرجو من أخواني أن ينتبهوا لهذا فأنا أكتب في هذا الموقع فقط ولا علاقة لي في غيرهما ولو رأيتم موضوع من مواضيعي في غير هاذين المنتديين فأنا بريء منه
ونرجع للعلاج أخواني
فالأعشاب منها ما هو معروف ومنها مالم يتوصل له احد ولكن الحمد لله عالجنا الكثير والحمد لله رزقوا بذرية نرجوا ان تكون ذرية صالحة لهم
والأعشاب التي قد تعرفونها هي (لقاح النخل - حبوب لقاح التفاح - طلع النخيل - الحبة السوداء - توت العفة - النفل البنفسجي ، والقراص والنعناع البري_ وعنب الحجال )
وللأعشاب تكملة فهي مزيج مكونة من 23 نوع من الأعشاب منها ما هو معروف من قبل الجميع ومنها ما هو غير معروف ولهذه الأعشاب كميات مقدرة بإحكام ولكل وقت تناوله
وبإذن الله وخلال شهرين يتم الحمل
والله على ما نقوله شهيد
وهذه الفائدة تصلكم خلال 7 أيام من الطلب ولبلدكم
بعد الكشف على حالتكم لمعرفة الأسباب الحقيقية للعقم
وأختم كلامي كما بدأته بقوله تعالى وهو خير الكلام
{قَالَ رَبِّ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا ﴿٨﴾ قَالَ كَذَٰلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِن قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا ﴿٩﴾} سورة مريم
ومن هاتين الآيتين نعلم أنه لا يوجد عقم بمعنى المستحيل
مع مشيئة الله وقدرته
تقبلوا تحية
أخوكم
الدكتور أبو الحارث
00905397600411