هذا الدعاء
أثره أسرع من البرق وهو دعاء احتجاب مولانا أمير المؤمنين (صلوات الله وسلامه عليه) ويقيك من الحسد ويقيك من الخوف ويوفقك في كل عمل تنويه بإذن الله
مرة صباحاً ومرة مساءً كل يوم فهو مجرب وسترى فيه كل خير خصوصاً في الكفاية والنجاح والموفقية والرزق والبركة وتسهيل كل أمر متعسر وهو :
بســم الله الرحمن الرحيمِ
اِحتَجَبتُ بِنورِ وَجهِ اللهِ القَديمِ الكامِل ، و
تَحَصَّنتُ بحِصِنِ اللهِ القَوِيّ الشّامِلِ ، وَرَمَيتُ مَن بَغى علىَّ بِسَهِمِ الله وَسَيفِهِ القاتِلِ ، اَللّهُمَ ياغالباً عَلى اَمِرِه ، ويا قائمِاً فَوقَ خَلقِهِ ، وَيا حائلاً بَينَ المَرءِ وَقَلَبِهِ ، حُل بَيني وَبَينَ الشيَطانِ وَنَزغِهِ ، وَبينَ ما لا طاقَةَ لي بِهِ مِن اَحدٍ مِن عِبادِكَ ، كُفَّ عَنّي اَلسِنَتَهم ، وَاغلل اَيَديَهم وَاَرجُلَهم ، وَاجعَل بَيني وَبَينَهم سَدّاً مِن نورِ عظمتِكَ ، وَحِجاباً مِن قُوَّتك ، وَجُنداً مِن سُلطانِكَ ، فَاِنَّكَ حَيَّ قادِرٌ ، اَللهمَّ اغشَ عَنّي اَبصارَ الناظِرينَ حَتى اَرِدَ الموَارِدَ ، وَاغشَ عَنّي اَبصارَ النورِ وَاَبصارَ الظّلمِةَ ، وَابَصارَ المريدينَ لَي السّوءَ حَتّى لا أُبالي مِن اَبصارِهِم ، يَكادُ سَنا بَرقه يَذهَب بِالأبصارِ ، يقَلّب اللهُ اَللَيلَ وَالَّنهارَ ، اِنَّ في ذلِكَ لَعِبرة لاِولى الأبصارِ ، بِسمِ الله الرَحمَن الرحَيمِ كهيعص كفايتُنا وهو حسبي ، بِسمِ الله الرَحَمن الرَحيمِ حمعسق حمايتُنا وهو حسبي ، كَماءٍ اَنزَلناهُ مِنَ السَّماءِ فاختَلَطَ بِهِ نَباتُ الأرضِ فَاَصبَحَ هَشيماً تَذروهُ الرّيِاح ، هوَ اللهُ اَلَذي لا إلَهَ إلا هوَ عالم الغَيب وَالشهادةِ هوَ الرَّحمن الرحَيمُ يَومَ الأزِفةِ اِذ القُلوبُ لَدَى الحَناجِرِ كاظِمينَ ، ما للِظالمِين مِن حَميمٍ وَلاشَفيٍع يُطاعُ ، عَلِمَت نَفسٌ ما أُحْضًرَتْ ، فَلا اَقسِمُ بِالخُنَّس الجَوارِ الكُنسَّ وَاَللّيِل اذِا عَسعَسَ وَالصُّبحِ اِذا تَنَفَّسَ ، ص وَالقُرانِ ذي الذِكِر بَل الَذينَ كَفَرو في عِزةٍ وشِقاق (شاهَتِ الوُجوهُ ) ثلاث مرات ، وَكَلَّتِ الألسُنُ وَعَمِيَتِ الأَبصارُ ، اَللهُمَّ اجعَل خَيرَهم بَينَ عَينَيهِم ، وَشَرَّهُم تَحتَ قَدَمَيهِم ، وخاتَمَ سُلَيمانَ بَينَ اَكتافِهِم ، فَسَيَكفيكَهُم الله وَهوَ السَّميعُ العَليم ، صِبغَةَ اللهِ وَمَن اَحسَن مِنَ اللهِ صِبغَة ، كهيعص اكِفِنا ، حمعسق احِمِنا ، سُبحانَ القادِرِ القاهِرِ الكافي ، وَجَعَلنا مِن بَينِ ايِديهِم سَداً ومَنِ خَلفِهم سَدّاً فَاَغشَيناهُم فَهم لايبصِرونَ ، صمٌ بكمٌ عميٌ فَهم لايعقِلونَ اولئكَ الّذَينَ طَبَعَ اللهُ عَلى قُلوِبهِم وَعَلى سَمعِهِم وَاَبصارِهِم واوُلائِكَ هُم الغافِلوُنَ ، تَحَصَّنتُ بذِيِ الُملكِ والمَلكَوتِ ، وَاعتَصَمتُ بذِي العِزِ وَالعَظَمِة والجَبَروتِ ، وَتَوَكَّلتُ عَلى الحَيّ الّذي لا يَموت ، دَخَلتُ في حرِزِ اللهِ وَفي حِفِظِ اللهِ وَفي اَمانِ اللهِ مِن شَرّ البَريَّة اَجمَعين ، كهيعص حمعسق ولا حَولَ وَلا قُوَّة اِلا باِلله العِلي العَظيِم ، وَصَلى اللهُ عَلى محُمدٍ وَالِهِ الطاهِرينَ .
أثره أسرع من البرق وهو دعاء احتجاب مولانا أمير المؤمنين (صلوات الله وسلامه عليه) ويقيك من الحسد ويقيك من الخوف ويوفقك في كل عمل تنويه بإذن الله
مرة صباحاً ومرة مساءً كل يوم فهو مجرب وسترى فيه كل خير خصوصاً في الكفاية والنجاح والموفقية والرزق والبركة وتسهيل كل أمر متعسر وهو :
بســم الله الرحمن الرحيمِ
اِحتَجَبتُ بِنورِ وَجهِ اللهِ القَديمِ الكامِل ، و
تَحَصَّنتُ بحِصِنِ اللهِ القَوِيّ الشّامِلِ ، وَرَمَيتُ مَن بَغى علىَّ بِسَهِمِ الله وَسَيفِهِ القاتِلِ ، اَللّهُمَ ياغالباً عَلى اَمِرِه ، ويا قائمِاً فَوقَ خَلقِهِ ، وَيا حائلاً بَينَ المَرءِ وَقَلَبِهِ ، حُل بَيني وَبَينَ الشيَطانِ وَنَزغِهِ ، وَبينَ ما لا طاقَةَ لي بِهِ مِن اَحدٍ مِن عِبادِكَ ، كُفَّ عَنّي اَلسِنَتَهم ، وَاغلل اَيَديَهم وَاَرجُلَهم ، وَاجعَل بَيني وَبَينَهم سَدّاً مِن نورِ عظمتِكَ ، وَحِجاباً مِن قُوَّتك ، وَجُنداً مِن سُلطانِكَ ، فَاِنَّكَ حَيَّ قادِرٌ ، اَللهمَّ اغشَ عَنّي اَبصارَ الناظِرينَ حَتى اَرِدَ الموَارِدَ ، وَاغشَ عَنّي اَبصارَ النورِ وَاَبصارَ الظّلمِةَ ، وَابَصارَ المريدينَ لَي السّوءَ حَتّى لا أُبالي مِن اَبصارِهِم ، يَكادُ سَنا بَرقه يَذهَب بِالأبصارِ ، يقَلّب اللهُ اَللَيلَ وَالَّنهارَ ، اِنَّ في ذلِكَ لَعِبرة لاِولى الأبصارِ ، بِسمِ الله الرَحمَن الرحَيمِ كهيعص كفايتُنا وهو حسبي ، بِسمِ الله الرَحَمن الرَحيمِ حمعسق حمايتُنا وهو حسبي ، كَماءٍ اَنزَلناهُ مِنَ السَّماءِ فاختَلَطَ بِهِ نَباتُ الأرضِ فَاَصبَحَ هَشيماً تَذروهُ الرّيِاح ، هوَ اللهُ اَلَذي لا إلَهَ إلا هوَ عالم الغَيب وَالشهادةِ هوَ الرَّحمن الرحَيمُ يَومَ الأزِفةِ اِذ القُلوبُ لَدَى الحَناجِرِ كاظِمينَ ، ما للِظالمِين مِن حَميمٍ وَلاشَفيٍع يُطاعُ ، عَلِمَت نَفسٌ ما أُحْضًرَتْ ، فَلا اَقسِمُ بِالخُنَّس الجَوارِ الكُنسَّ وَاَللّيِل اذِا عَسعَسَ وَالصُّبحِ اِذا تَنَفَّسَ ، ص وَالقُرانِ ذي الذِكِر بَل الَذينَ كَفَرو في عِزةٍ وشِقاق (شاهَتِ الوُجوهُ ) ثلاث مرات ، وَكَلَّتِ الألسُنُ وَعَمِيَتِ الأَبصارُ ، اَللهُمَّ اجعَل خَيرَهم بَينَ عَينَيهِم ، وَشَرَّهُم تَحتَ قَدَمَيهِم ، وخاتَمَ سُلَيمانَ بَينَ اَكتافِهِم ، فَسَيَكفيكَهُم الله وَهوَ السَّميعُ العَليم ، صِبغَةَ اللهِ وَمَن اَحسَن مِنَ اللهِ صِبغَة ، كهيعص اكِفِنا ، حمعسق احِمِنا ، سُبحانَ القادِرِ القاهِرِ الكافي ، وَجَعَلنا مِن بَينِ ايِديهِم سَداً ومَنِ خَلفِهم سَدّاً فَاَغشَيناهُم فَهم لايبصِرونَ ، صمٌ بكمٌ عميٌ فَهم لايعقِلونَ اولئكَ الّذَينَ طَبَعَ اللهُ عَلى قُلوِبهِم وَعَلى سَمعِهِم وَاَبصارِهِم واوُلائِكَ هُم الغافِلوُنَ ، تَحَصَّنتُ بذِيِ الُملكِ والمَلكَوتِ ، وَاعتَصَمتُ بذِي العِزِ وَالعَظَمِة والجَبَروتِ ، وَتَوَكَّلتُ عَلى الحَيّ الّذي لا يَموت ، دَخَلتُ في حرِزِ اللهِ وَفي حِفِظِ اللهِ وَفي اَمانِ اللهِ مِن شَرّ البَريَّة اَجمَعين ، كهيعص حمعسق ولا حَولَ وَلا قُوَّة اِلا باِلله العِلي العَظيِم ، وَصَلى اللهُ عَلى محُمدٍ وَالِهِ الطاهِرينَ .