بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي استجارت به الأرواح – بلسان الحال – في إخراجها من العم فأجارها واستغاثت به في فك إسارها من يد الظلم فأطلقها ووهب لها أنوارها
وأشهد أن لاإله إلا هو , شهادة جاءت أماناً لها من العطب , ومبشرة بحسن المنقلب
وأشهد أن جدي محمداً صلى الله عليه وآله
الكاشف من أنوارها ما احتجب , والمظهر من شموس أنوارها ما غرب واغترب
يقول المولى العلي القدير
{ وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا } الإسراء 82
{ ثُمَّ كُلِي مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلاً يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ } النحل 69
{ وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآناً أَعْجَمِيّاً لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاء وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ} فصلت 44.
عن جابر رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه و سلم أنه قال: "لكل داء دواء ، فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله عز و جل". صحيح مسلم في السلام 2204
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : " ما أنزل الله داءً إلا أنزل له شفاء " . صحيح البخاري في الطب 5678
وفي حديث أسامة بن شريك : " تداووا يا عباد الله فإن الله لم يضع داء إلا وضع له شفاء إلا داءً واحداً الهرم " .أخرجه أحمد و البخاري في الأدب المفرد وأصحاب السنن الأربعة و صححه الترمذي وقع في رواية أبي عبد الرحمن السلمي عن ابن مسعود نحو حديث الباب و زاد في آخره " عَلِمَهُ مَن علمه و جَهِلًهُ مَن جهله " . أخرجه النسائي و ابن ماجة وصححه ابن حبان و الحاكم
ولأبي داود من حديث أبي الدرداء رفعه : " إن الله جعل لكل داء دواء فتداووا و لا تداووا بحرام
وقال أيضًا صلى الله عليه وسلم:"ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء، علمه من علمه وجهله من جهله". وهذا أعطى كل مريض أملاً في أن يجد لدائه علاجًا، وأعطى الأطباء أنفسهم أملاً في أن يجدوا لكل داء دواء. فليس هناك داء عضال بمعنى أنه لا علاج له، لا في الحال ولا في الاستقبال، بل كل مريض له علاج موجود فإذا أصاب دواء الداء برئ بإذن الله.
ولما سُئل صلى الله عليه وسلم:"يا رسول الله، أرأيت أدوية نتداوى بها و تُقاة نتقيها؟ هل ترد من قدر الله شيئًا؟ قال (هي من قدر الله)". يعني أن الأمراض من قدر الله، والأدوية من قدر الله. لماذا إذن نعتبر المرض من قدر الله ولا نعتبر الدواء من قدر الله؟ هذا من قدر الله، وهذا من قدر الله، فنحن ندفع قدرًا بقدر، ونرد قدرًا بقدر. هذه سنة الله، أن تدفع الأقدار بعضها البعض، ندفع قدر الجوع بقدر الغذاء، وقدر العطش بقدر الشرب، وقدر الداء بقدر الدواء.
وهانحن أخوتي الكرام نتفرد بأن نقول ونشهد الله على ما نقوله أننا بعون الله قادرين - بعد أن يأذن الله لكم بالشفاء – على شفاء العديد من الأمراض المستعصية والتي يعجز الطب الكيماوي عن علاجها فقد خصنا الله بعلمه بأن توصلنا للعديد من الأدوية الخاصة بمعالجة الأمراض التالية
1- الأورام السرطانية (علاج مضمون شافي بإذن الله عدا بعضها فلم نتوصل له للآن وهذا نعترف به أمام الله وأمامكم )
2- أ لتهاب الكبد الوبائي بنوعيه
3- الفشل الكلوي الشفاء خلال 6 أشهر
4- السكري
5- أمراض القلب
6- الروماتيزم
7- أ لتهاب المفاصل والركب
8- إدرار الحليب
9- البواسير
10-الفرحات بكل أشكالها
11 -سقوط الشعر
12 -أكياس الرحم
12 – الدرق
13 - السمنة
14 - الأكزيما
15 - البهاق
16 - حب الشباب
17- القوة الجنسية ( لن تصدق كيف ستصبح بعد العلاج )
18- نظارة الوجه وغياب التجاعيد
19- غياب الهالات السوداء تحت العينين
20- إزالة السواد من المناطق الحساسة
والعديد العديد من الأمراض المستعصية
وعلاجنا من الأعشاب الطبيعية التي تأتي بشكل كبسول وهذه الأعشاب مقروء عليها آيات معينه حسب الداء الذي تعانيه
ومدة العلاج هي تتراوح بين 3 أشهر وحتى 9 أشهر حسب الحالة لكن التحسن بأذن الله سيظهر بعد شهر من العلاج شرط عدم قطع العلاج وتنفيذ ما نقوله لك دون زيادة أو نقصان
وبالإضافة للعلاج هناك متابعه لحالتكم مباشرة وكل أسبوع لمعرفة التطور بالحالة
ونطلب من كل من يود أن يتعالج أن يعمل تحليلا قبل العلاج ومن ثم يعمل التحليل بعد ثلاثة أشهر والتحليل الثاني بعد ثلاثة أشهر أخرى وسترى النتيجة أمامك وبأم عينك
ويرجى ممن يعاني مرضاً ما أرسال صورة عن التحليل على الإيميل الخاص بنا وإرسال رسالة جوال بأنه أرسل التحليل مع ذكر لقبه في المنتدى وبإذن الله سنرد عليه في المنتدى او عبر الجوال
تقبلوا تحية
أخوكم
الحمد لله الذي استجارت به الأرواح – بلسان الحال – في إخراجها من العم فأجارها واستغاثت به في فك إسارها من يد الظلم فأطلقها ووهب لها أنوارها
وأشهد أن لاإله إلا هو , شهادة جاءت أماناً لها من العطب , ومبشرة بحسن المنقلب
وأشهد أن جدي محمداً صلى الله عليه وآله
الكاشف من أنوارها ما احتجب , والمظهر من شموس أنوارها ما غرب واغترب
يقول المولى العلي القدير
{ وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا } الإسراء 82
{ ثُمَّ كُلِي مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلاً يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ } النحل 69
{ وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآناً أَعْجَمِيّاً لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاء وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ} فصلت 44.
عن جابر رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه و سلم أنه قال: "لكل داء دواء ، فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله عز و جل". صحيح مسلم في السلام 2204
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : " ما أنزل الله داءً إلا أنزل له شفاء " . صحيح البخاري في الطب 5678
وفي حديث أسامة بن شريك : " تداووا يا عباد الله فإن الله لم يضع داء إلا وضع له شفاء إلا داءً واحداً الهرم " .أخرجه أحمد و البخاري في الأدب المفرد وأصحاب السنن الأربعة و صححه الترمذي وقع في رواية أبي عبد الرحمن السلمي عن ابن مسعود نحو حديث الباب و زاد في آخره " عَلِمَهُ مَن علمه و جَهِلًهُ مَن جهله " . أخرجه النسائي و ابن ماجة وصححه ابن حبان و الحاكم
ولأبي داود من حديث أبي الدرداء رفعه : " إن الله جعل لكل داء دواء فتداووا و لا تداووا بحرام
وقال أيضًا صلى الله عليه وسلم:"ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء، علمه من علمه وجهله من جهله". وهذا أعطى كل مريض أملاً في أن يجد لدائه علاجًا، وأعطى الأطباء أنفسهم أملاً في أن يجدوا لكل داء دواء. فليس هناك داء عضال بمعنى أنه لا علاج له، لا في الحال ولا في الاستقبال، بل كل مريض له علاج موجود فإذا أصاب دواء الداء برئ بإذن الله.
ولما سُئل صلى الله عليه وسلم:"يا رسول الله، أرأيت أدوية نتداوى بها و تُقاة نتقيها؟ هل ترد من قدر الله شيئًا؟ قال (هي من قدر الله)". يعني أن الأمراض من قدر الله، والأدوية من قدر الله. لماذا إذن نعتبر المرض من قدر الله ولا نعتبر الدواء من قدر الله؟ هذا من قدر الله، وهذا من قدر الله، فنحن ندفع قدرًا بقدر، ونرد قدرًا بقدر. هذه سنة الله، أن تدفع الأقدار بعضها البعض، ندفع قدر الجوع بقدر الغذاء، وقدر العطش بقدر الشرب، وقدر الداء بقدر الدواء.
وهانحن أخوتي الكرام نتفرد بأن نقول ونشهد الله على ما نقوله أننا بعون الله قادرين - بعد أن يأذن الله لكم بالشفاء – على شفاء العديد من الأمراض المستعصية والتي يعجز الطب الكيماوي عن علاجها فقد خصنا الله بعلمه بأن توصلنا للعديد من الأدوية الخاصة بمعالجة الأمراض التالية
1- الأورام السرطانية (علاج مضمون شافي بإذن الله عدا بعضها فلم نتوصل له للآن وهذا نعترف به أمام الله وأمامكم )
2- أ لتهاب الكبد الوبائي بنوعيه
3- الفشل الكلوي الشفاء خلال 6 أشهر
4- السكري
5- أمراض القلب
6- الروماتيزم
7- أ لتهاب المفاصل والركب
8- إدرار الحليب
9- البواسير
10-الفرحات بكل أشكالها
11 -سقوط الشعر
12 -أكياس الرحم
12 – الدرق
13 - السمنة
14 - الأكزيما
15 - البهاق
16 - حب الشباب
17- القوة الجنسية ( لن تصدق كيف ستصبح بعد العلاج )
18- نظارة الوجه وغياب التجاعيد
19- غياب الهالات السوداء تحت العينين
20- إزالة السواد من المناطق الحساسة
والعديد العديد من الأمراض المستعصية
وعلاجنا من الأعشاب الطبيعية التي تأتي بشكل كبسول وهذه الأعشاب مقروء عليها آيات معينه حسب الداء الذي تعانيه
ومدة العلاج هي تتراوح بين 3 أشهر وحتى 9 أشهر حسب الحالة لكن التحسن بأذن الله سيظهر بعد شهر من العلاج شرط عدم قطع العلاج وتنفيذ ما نقوله لك دون زيادة أو نقصان
وبالإضافة للعلاج هناك متابعه لحالتكم مباشرة وكل أسبوع لمعرفة التطور بالحالة
ونطلب من كل من يود أن يتعالج أن يعمل تحليلا قبل العلاج ومن ثم يعمل التحليل بعد ثلاثة أشهر والتحليل الثاني بعد ثلاثة أشهر أخرى وسترى النتيجة أمامك وبأم عينك
ويرجى ممن يعاني مرضاً ما أرسال صورة عن التحليل على الإيميل الخاص بنا وإرسال رسالة جوال بأنه أرسل التحليل مع ذكر لقبه في المنتدى وبإذن الله سنرد عليه في المنتدى او عبر الجوال
تقبلوا تحية
أخوكم
الدكتور أبو الحارث