برج الجوزاء
خطى ثابتة
تعمل الكواكب لمصلحتك هذا الشهر بعد أن تعثّرت خطاك قليلاً في نهاية العام الماضي. وها أنت تتقدم بخطى ثابتة ونظرة واعية الى الامام. لا يناسبك الهدوء فأنت تملّ بسرعة فلا عجب إذا شارعت لتنشيط الاوضاع وتوسيع التحرّك. تتحرّر من القيود السابقة فأنت الآن فعلاً حرّ طليق بعد دعم ومساندة الكواكب لك. فهذه الأخيرة تساهم في تلطيف الأجواء وتحسين النتائج، لكن سرعان ما تطال تأثيراتها البيت الثامن لتركّز طاقتها (أي الكواكب) في حشد الدعم المادي والمعنوي، وحشد التعاطف مع قضيتك وتأمين المساعدة والتحالف.
لن تبقى وحيدًا هذا الشهر أبدًا ولن تتعثّر محاولتك في كسب التأييد والتشجيع. ولهذا السبب أعتبر أكثر أيام الشهر حظًّا مناسبة جدًّا لحشد التحالفات. لا تتردّد أيها الجوزاء النشيط في توسيع دائرة اتصالاتك وزياراتك سواء أكان على الصعيد الشخصي أم المهني. فقد تدبر لك الكواكب لقاءً مهمًّا فاذهب اليه، تكلّم بوضوح وثقة واترك الباقي للحظ والقدر. تبدأ عامك فرحًا ومبتهجًا ومغمورًا بالطاقة البنّاءة والحيوية الفائضة. تسير أمورك على أفضل ما يرام وكما تشتهي انت. بداية العام جيدة وتبشّر بفترة مزدهرة وناجحة. وبالرغم من بعض الضغوط والأعباء التي قد تواجهها أحيانًا يبقى الجو سهلاً مفسحًا في المجال لاتخاذ قرارات مهمّة. تبدّل اتجاهك المهني او الاجتماعي وربما تقرّر إعادة تأهيل مواهبك الفنيّة او المهنية. وتساعدك الظروف بدون أي شك و ترسم لك إطارًا جديدًا لحياتك فهل انت جاهز؟
يثير هذا الشهر فضولك ويفتح شهيّتك على المعرفة والثقافة وكذلك على المواضيع العميقة والغامضة كعلم الغيب والماورائيات. كما يشجّعك الفلك على درس إمكان تمويل مشروع او طلب قرض او تخليص معاملات إرث.
يؤدي المحيط الخارجي دورًا مهمًّا في حياتك هذا الشهر وقد تجد نفسك غير مرّة في مواجهة مع أحد الزملاء او المعاونين، وقد يكون السبب كثرة المسؤوليات وضيق الوقت او الإدارة السيّئة. يحلو لك السهر والتواصل مع الآخرين، وتبدو أخّاذًا وصاحب شخصية ساحرة. تلفت الأنظار اليك وتتفاعل مع محيطك بشكل مميّز. انطلق نحو أبواب المعرفة أيّها الجوزاء واغرف منها ما شئت!
خطى ثابتة
تعمل الكواكب لمصلحتك هذا الشهر بعد أن تعثّرت خطاك قليلاً في نهاية العام الماضي. وها أنت تتقدم بخطى ثابتة ونظرة واعية الى الامام. لا يناسبك الهدوء فأنت تملّ بسرعة فلا عجب إذا شارعت لتنشيط الاوضاع وتوسيع التحرّك. تتحرّر من القيود السابقة فأنت الآن فعلاً حرّ طليق بعد دعم ومساندة الكواكب لك. فهذه الأخيرة تساهم في تلطيف الأجواء وتحسين النتائج، لكن سرعان ما تطال تأثيراتها البيت الثامن لتركّز طاقتها (أي الكواكب) في حشد الدعم المادي والمعنوي، وحشد التعاطف مع قضيتك وتأمين المساعدة والتحالف.
لن تبقى وحيدًا هذا الشهر أبدًا ولن تتعثّر محاولتك في كسب التأييد والتشجيع. ولهذا السبب أعتبر أكثر أيام الشهر حظًّا مناسبة جدًّا لحشد التحالفات. لا تتردّد أيها الجوزاء النشيط في توسيع دائرة اتصالاتك وزياراتك سواء أكان على الصعيد الشخصي أم المهني. فقد تدبر لك الكواكب لقاءً مهمًّا فاذهب اليه، تكلّم بوضوح وثقة واترك الباقي للحظ والقدر. تبدأ عامك فرحًا ومبتهجًا ومغمورًا بالطاقة البنّاءة والحيوية الفائضة. تسير أمورك على أفضل ما يرام وكما تشتهي انت. بداية العام جيدة وتبشّر بفترة مزدهرة وناجحة. وبالرغم من بعض الضغوط والأعباء التي قد تواجهها أحيانًا يبقى الجو سهلاً مفسحًا في المجال لاتخاذ قرارات مهمّة. تبدّل اتجاهك المهني او الاجتماعي وربما تقرّر إعادة تأهيل مواهبك الفنيّة او المهنية. وتساعدك الظروف بدون أي شك و ترسم لك إطارًا جديدًا لحياتك فهل انت جاهز؟
يثير هذا الشهر فضولك ويفتح شهيّتك على المعرفة والثقافة وكذلك على المواضيع العميقة والغامضة كعلم الغيب والماورائيات. كما يشجّعك الفلك على درس إمكان تمويل مشروع او طلب قرض او تخليص معاملات إرث.
يؤدي المحيط الخارجي دورًا مهمًّا في حياتك هذا الشهر وقد تجد نفسك غير مرّة في مواجهة مع أحد الزملاء او المعاونين، وقد يكون السبب كثرة المسؤوليات وضيق الوقت او الإدارة السيّئة. يحلو لك السهر والتواصل مع الآخرين، وتبدو أخّاذًا وصاحب شخصية ساحرة. تلفت الأنظار اليك وتتفاعل مع محيطك بشكل مميّز. انطلق نحو أبواب المعرفة أيّها الجوزاء واغرف منها ما شئت!