معاني الولادة في المنام
1/ تهيئة الأنثى بخاصة للزواج ومن ثم الحمل والولادة، فهي ترى نفسها حاملا، وترى بطنها وقد كبر، وأحيانا ترى أنها تلد، وقد تشعر ببعض آلامها، ومن يرى هذا في الرؤى فهو ليس مثل من يفاجأ بها.
2/ أنها مؤشر على ألم بمنطقة البطن، سواء كان هذا ألم الدورة الشهرية، أو عسر هضم، أو نحو ذلك.
2/ أنها بشارة لمن رأتها بالخطوبة، وبشارة لها بأنها ستكون ولودا ودودا.
4/ أن صاحبة الرؤيا تفكر بتخفيف الوزن، أو تفكر بالحمية، أو تبحث عن الرشاقة، لكن هذه الفئة في الغالب يجب أن تراجع طبيبا مختصا.
5/ قد يكون تكرر مثل هذه الأحلام بسبب الخوف من نتيجة آثار علاقة جنسية سابقة، أو محاولة اعتداء جنسي، وهذا يفرز لدى صاحبته مثل هذا النوع من الأحلام لخشية صاحبة التجربة من آثارها مستقبلا عليها، ولخشيته من الفضيحة فيما بعد.
6/ أن معناه قدوم غائب طال انتظاره، فكأن المعنى ولادته من جديد.
7/ أن الرائية له ستكون إنسانة أخرى؛ فتتحسن على مخلف المستويات، الدينية والتعليمية والاجتماعية والنفسية....................الخ .
8/ قد يدل على رغبة برجوع للزوج وصعوبة تحقق هذا.
تأمل قوله صلى الله عليه وسلم: إن رغب الرجل بنكاح امرأته فليأتها ولو كانت تلد. رواه أحمد.
1/ تهيئة الأنثى بخاصة للزواج ومن ثم الحمل والولادة، فهي ترى نفسها حاملا، وترى بطنها وقد كبر، وأحيانا ترى أنها تلد، وقد تشعر ببعض آلامها، ومن يرى هذا في الرؤى فهو ليس مثل من يفاجأ بها.
2/ أنها مؤشر على ألم بمنطقة البطن، سواء كان هذا ألم الدورة الشهرية، أو عسر هضم، أو نحو ذلك.
2/ أنها بشارة لمن رأتها بالخطوبة، وبشارة لها بأنها ستكون ولودا ودودا.
4/ أن صاحبة الرؤيا تفكر بتخفيف الوزن، أو تفكر بالحمية، أو تبحث عن الرشاقة، لكن هذه الفئة في الغالب يجب أن تراجع طبيبا مختصا.
5/ قد يكون تكرر مثل هذه الأحلام بسبب الخوف من نتيجة آثار علاقة جنسية سابقة، أو محاولة اعتداء جنسي، وهذا يفرز لدى صاحبته مثل هذا النوع من الأحلام لخشية صاحبة التجربة من آثارها مستقبلا عليها، ولخشيته من الفضيحة فيما بعد.
6/ أن معناه قدوم غائب طال انتظاره، فكأن المعنى ولادته من جديد.
7/ أن الرائية له ستكون إنسانة أخرى؛ فتتحسن على مخلف المستويات، الدينية والتعليمية والاجتماعية والنفسية....................الخ .
8/ قد يدل على رغبة برجوع للزوج وصعوبة تحقق هذا.
تأمل قوله صلى الله عليه وسلم: إن رغب الرجل بنكاح امرأته فليأتها ولو كانت تلد. رواه أحمد.