مجوهرات نادرة من الإمبراطورية المغولية تعود ملكيتها للشيخ ناصر الصباح في سنغافورة .
تحتضن سنغافورة معرض مجوهرات نادرة تعود إلى فترة حكم الإمبراطورية المغولية للهند منها نحو 300 قطعة من مجموعة يمتلكها الشيخ ناصر صباح الأحمد الصباح.
وأغلب المجوهرات التي يضمها المعرض تعود إلى عصر الإمبراطورية المغولية التي حكمت الهند خلال القرن السادس عشر وحتى بدايات القرن الثامن عشر.
ومن القطع اللافتة الموضوعة للعرض أحجار كريمة تحمل نقوشا بارزة منها 9 زمردات تتراوح أوزانها بين 17.5 و23 قيراطا جلبت من كولومبيا ونقشت على يد أمهر الصاغة الهنود.
وتضم مجموعة الشيخ الصباح أيضا مجوهرات ذات أهمية تاريخية، إحداها تحمل نقوشا خاصة بأكثر من عشرين ملكا تعاقبوا على ملكيتها، من اشهرها ياقوتة تعرف بـ«تعويذة التاج» تحمل نقوشا لستة ملوك يعود أقدمها إلى الملك اولوغ بيك من الأسرة التيمورية.
والشيخ ناصر صباح الأحمد الصباح احد أفراد الأسرة الحاكمة في الكويت والابن البكر للشيخ صباح الأحمد، جمع مجموعته النادرة ما بين ( 1970 ـ 1983) وكانت هذه المجموعة معارة إلى المتحف الوطني الكويتي.
تحتضن سنغافورة معرض مجوهرات نادرة تعود إلى فترة حكم الإمبراطورية المغولية للهند منها نحو 300 قطعة من مجموعة يمتلكها الشيخ ناصر صباح الأحمد الصباح.
وأغلب المجوهرات التي يضمها المعرض تعود إلى عصر الإمبراطورية المغولية التي حكمت الهند خلال القرن السادس عشر وحتى بدايات القرن الثامن عشر.
ومن القطع اللافتة الموضوعة للعرض أحجار كريمة تحمل نقوشا بارزة منها 9 زمردات تتراوح أوزانها بين 17.5 و23 قيراطا جلبت من كولومبيا ونقشت على يد أمهر الصاغة الهنود.
وتضم مجموعة الشيخ الصباح أيضا مجوهرات ذات أهمية تاريخية، إحداها تحمل نقوشا خاصة بأكثر من عشرين ملكا تعاقبوا على ملكيتها، من اشهرها ياقوتة تعرف بـ«تعويذة التاج» تحمل نقوشا لستة ملوك يعود أقدمها إلى الملك اولوغ بيك من الأسرة التيمورية.
والشيخ ناصر صباح الأحمد الصباح احد أفراد الأسرة الحاكمة في الكويت والابن البكر للشيخ صباح الأحمد، جمع مجموعته النادرة ما بين ( 1970 ـ 1983) وكانت هذه المجموعة معارة إلى المتحف الوطني الكويتي.