الرحيم بمعنى من يرحم المؤمنين برحمته الخاصة ويغفر لهم خطاياهم ويحسن عواقبهم ولا ينتفع الكفار بذلك وهم محرومون من ذلك فالمؤمنون موفقون بكسب لطفه والأعداء بقهره والملك العلوي الموكل بهذا الاسم ((رويائيل ))والملك السفلي ((صحيوش)) .
وان المداومة على هذا الاسم في طلب الحاجات مفيدة ونافعة ومن اتخذ هذا الاسم وردا له لم يسأله الله عن شيء الا حينما يعطيه ما يريد ومن ردد هذا الاسم يوميا مائة مرة صار رحيما ورؤوفا على خلق الله وعباده وبالمثل عامله الخلق والعباد .
وان المداومة على هذا الاسم في طلب الحاجات مفيدة ونافعة ومن اتخذ هذا الاسم وردا له لم يسأله الله عن شيء الا حينما يعطيه ما يريد ومن ردد هذا الاسم يوميا مائة مرة صار رحيما ورؤوفا على خلق الله وعباده وبالمثل عامله الخلق والعباد .