من الخواص
ما لا تعد ولا تحصى لأنها لامور الدنيا والاخرة وفيها أسرار ربانية تقر بها عين المؤمنين لعظمتها وقيمتها الكبيرة
فمن خواصها لدفع المكروه ومنع المحضور وجلب الخير والخيرات باذن رب العباد ان تقرأ الآية في بدايتها
بسم الله الرحمن الرحيم
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ
إلى قوله تعالى
حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ
بعدها تكرر هذا الجزء من الاية 450 مرة
لأنه عددها بعد ان تتم العدد تكمل الآية بقوله تعالى
فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللهِ وَاللهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ
وهذا الذكر يكون بنية قربة إلى الله تعالى وبنية الأمر المطلوب
وإذا جعلها الطالب ورد يومي صباحا من بعد صلاة الفجر كل يوم ومثلها بعد
صلاة المغرب أو العشاء فإنه سيرى من الخيرات ودفع البلايا والمحظورات
ما لا يحصى ولا يدرك وهذا بعد تمام
الأربعين يوما من الذكر وهذا من الامور التي لا شك فيها أبدا فإنها من
المجربات الأكيدة في الاذكار والاوراد الربانية التي وهبها الله تعالى الى
عباده المؤمنين
وهذه هي الآيات 173 و 174 من سورة آل عمران الشريفة
بسم الله الرحمن الرحيم
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ
حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ
فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللهِ وَاللهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ
ما لا تعد ولا تحصى لأنها لامور الدنيا والاخرة وفيها أسرار ربانية تقر بها عين المؤمنين لعظمتها وقيمتها الكبيرة
فمن خواصها لدفع المكروه ومنع المحضور وجلب الخير والخيرات باذن رب العباد ان تقرأ الآية في بدايتها
بسم الله الرحمن الرحيم
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ
إلى قوله تعالى
حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ
بعدها تكرر هذا الجزء من الاية 450 مرة
لأنه عددها بعد ان تتم العدد تكمل الآية بقوله تعالى
فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللهِ وَاللهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ
وهذا الذكر يكون بنية قربة إلى الله تعالى وبنية الأمر المطلوب
وإذا جعلها الطالب ورد يومي صباحا من بعد صلاة الفجر كل يوم ومثلها بعد
صلاة المغرب أو العشاء فإنه سيرى من الخيرات ودفع البلايا والمحظورات
ما لا يحصى ولا يدرك وهذا بعد تمام
الأربعين يوما من الذكر وهذا من الامور التي لا شك فيها أبدا فإنها من
المجربات الأكيدة في الاذكار والاوراد الربانية التي وهبها الله تعالى الى
عباده المؤمنين
وهذه هي الآيات 173 و 174 من سورة آل عمران الشريفة
بسم الله الرحمن الرحيم
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ
حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ
فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللهِ وَاللهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ