متى تعود التفاحة إلى الشجرة
لماذا تقطع التفاحة من الشجرة ولماذا لم ترجع التفاحة الى الشجرة ؟ لها كثير من الأسباب الشئ الوحيد الذى ممكن أن يرجع إلى الحياة القديمة هو الإنسان وعندة الاستعداد لأن عنده الذ كاء الكامل لفهم المشكلة وعلاجها وإيجاد التصرف الائق لحل المشكلة ولهذا لا يوجد شئ اخر على الارض إلا الانسان يفعل ذلك بهذا الشعور والاحساس .
و الآن نقوم بالتفصيل التشريحى لإنفصال التفاحة من الشجرة أو انفصال أشياء أخرى من الأساس إلا شئ واحد وهو إنفصال الحياة من الحياة و هو بالتعبير عندما ينفصل طير و حيوان و أى شئ توجد به حياة من الام قد تساعده الطبيعة و العوامل الاساسية للتكامل الذاتى إلا عند البشر عندما ينفصل الطفل من أمه و يقطع الحبل السرى أنه انقطع شئ و لكن لا ينقطع منها أبدا بالاحساس و الشعور و الالتزام و الواجب .
إن الجينات التى يحملها الطفل لوالديه إنها جينات حميدة و كل ما يدور هو احياء الجيل الجديد .
هذه الصور وضعها الله سبحانه و تعالى من احسن معجزاته هى التزام الانسان بالانسان الا عندما تنقلب جيناته الى العكس او الضد و هذا عمل انسانى و ليس له بالخالق شئ إن جسدك له عليك حق الى يوم الدين .
أما عندما تنفصل التفاحة من الشجرة فتنقطع الحياه بالتفاحه و تبدا الجينات الداخلية لن تتكسر بل بالعكس تنقص إلى أن تتحول إلى مواد اكسيدية أى ( العفونة ) و تقوم بالدور ان تطعم إلى مخلوق آخر لكى يكمل حياته .
و لماذا اخترت هذه المقاله و خاصة التفاحة ؟
إن التفاحة فى حياتنا البشرية لها رمزان : رمز القلب و رمز الخطيئة عندما أكلها ( آدم ) و كانت السببب فى خروجهم من الجنه .
اما بالنسبة الى صورة القلب فالتفاحة لها عوامل اساسية لتحسين جسم الانسان و خاصة الدورة الدموية .
أما أن تعود التفاحة إلى الام فلن تستطيع و لكن أعطاها الله سبحانه و تعالى صفة الام التى من بذزوها تخلق اطفالها و لذلك نسجد الى إلهنا العظيم يخلق من الميت حى و يخلق من الشيئ شيئ اخر لكى نكمل حياتنا .
ربى اغفر خطايانا و اعطنا الايمان لدخول جنتك .
لماذا تقطع التفاحة من الشجرة ولماذا لم ترجع التفاحة الى الشجرة ؟ لها كثير من الأسباب الشئ الوحيد الذى ممكن أن يرجع إلى الحياة القديمة هو الإنسان وعندة الاستعداد لأن عنده الذ كاء الكامل لفهم المشكلة وعلاجها وإيجاد التصرف الائق لحل المشكلة ولهذا لا يوجد شئ اخر على الارض إلا الانسان يفعل ذلك بهذا الشعور والاحساس .
و الآن نقوم بالتفصيل التشريحى لإنفصال التفاحة من الشجرة أو انفصال أشياء أخرى من الأساس إلا شئ واحد وهو إنفصال الحياة من الحياة و هو بالتعبير عندما ينفصل طير و حيوان و أى شئ توجد به حياة من الام قد تساعده الطبيعة و العوامل الاساسية للتكامل الذاتى إلا عند البشر عندما ينفصل الطفل من أمه و يقطع الحبل السرى أنه انقطع شئ و لكن لا ينقطع منها أبدا بالاحساس و الشعور و الالتزام و الواجب .
إن الجينات التى يحملها الطفل لوالديه إنها جينات حميدة و كل ما يدور هو احياء الجيل الجديد .
هذه الصور وضعها الله سبحانه و تعالى من احسن معجزاته هى التزام الانسان بالانسان الا عندما تنقلب جيناته الى العكس او الضد و هذا عمل انسانى و ليس له بالخالق شئ إن جسدك له عليك حق الى يوم الدين .
أما عندما تنفصل التفاحة من الشجرة فتنقطع الحياه بالتفاحه و تبدا الجينات الداخلية لن تتكسر بل بالعكس تنقص إلى أن تتحول إلى مواد اكسيدية أى ( العفونة ) و تقوم بالدور ان تطعم إلى مخلوق آخر لكى يكمل حياته .
و لماذا اخترت هذه المقاله و خاصة التفاحة ؟
إن التفاحة فى حياتنا البشرية لها رمزان : رمز القلب و رمز الخطيئة عندما أكلها ( آدم ) و كانت السببب فى خروجهم من الجنه .
اما بالنسبة الى صورة القلب فالتفاحة لها عوامل اساسية لتحسين جسم الانسان و خاصة الدورة الدموية .
أما أن تعود التفاحة إلى الام فلن تستطيع و لكن أعطاها الله سبحانه و تعالى صفة الام التى من بذزوها تخلق اطفالها و لذلك نسجد الى إلهنا العظيم يخلق من الميت حى و يخلق من الشيئ شيئ اخر لكى نكمل حياتنا .
ربى اغفر خطايانا و اعطنا الايمان لدخول جنتك .
