يقول الله تعالى في كتابه العزيز :
{ إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم أستوى على العرش يغشي الليل والنهار يطلبه حثيثا والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين }
يؤذن المعالج في أذن المريض اليمنى بصوت مسموع ويقيم الصلاة في الأذن اليسرى فإن ذلك يؤذي الجني لدرجة كبيرة جدا إذا كان المريض أنثى فيراعي المعالج أن يكون معها محرم وأن يأمرها بارتداء الزي الشرعي حتى لاتكون سببا في فتنتة وخاصة أن الجني قد يدخل للمعالج من هذا الباب حتى وهو يقرأ القرآن فليحذر المعالج ذلك حذرا شديدا أن يقرأ المعالج الآيات التالية على سمع المريض ويفضل أن يكون في أذنه اليمنى
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين إياك نعبد وإياك نستعين أهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين
ألم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون والذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك وبالآخرة هم يوقنون
إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجري في البحر بما ينفع الناس وما أنزل الله من السماء من ماء فأحيا به الأرض بعد موتها وبث فيها من كل دابة وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والأرض بعد موتها فيها من كل دابة وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والأرض لآيات لقوم يعقلون
الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم مابين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يؤده حفظهما وهو العلي العظيم
لله ما في السماوات وما في الأرض وأن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله على كل شيء قدير آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما أكتسب ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطانا ربنا ولا تحمل علينا أصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به وأعف عنا وأغفر لنا و أرحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين
شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولوا العلم قائما بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم
إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم أستوى على العرش يغشي الليل والنهار يطلبه حثيثا والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين
أفحسبتم أنما خلقناكم وإنكم إلينا لا ترجعون فتعالى الله الملك الحق
لا إله إلا هو رب العرش الكريم ومن يدع مع الله إلها آخر لا برهان له به فإنما حسابه عند ربه أنه لا يفلح الكافرون وقل رب أغفر وأرحم وأنت خير الراحمين
والصافات صفا فالزاجرات زجرا فالتاليات ذكرا إن إلهكم لواحد رب السماوات والأرض ومابينهما ورب المشارق أنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب وحفظا من كل شيطان مارد لا يسمعون غلى الملء الأعلى ويقذفون من كل جانب دحورا ولهم عذاب وأصب إلا من خطف الخطفة فأتبعه شهاب ثاقب
وأنه تعالى جد ربنا ما أتخذ صاحبة ولا ولدا
قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد
قل أعوذ برب الناس ملك الناس إله الناس من شر الوسواس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس