أسمه تعالى حفيظ فمن أكثر من ذكره في سفره حفظه الله إلى رجوعه منه ومن نقشه في شرف المشتري على صحيفة قصدير فلا توضع في شيء إلا حفظه الله .
ومن أكثر من ذكره كان محفوظا من كل مكروه وهو سريع الإجابة للخائف في الأسفار فإن ذاكره يأمن في مواطن الخوف ولا يرى مكروها وقد وقعت في مواطن النهب والأخذ فأقبلت على ذكره فرأيت من عجائب صنع الله مالا يدركه أحد .
ومن نقشه على فص خاتم من فضة وحمله ونام في وسط السباع فلا يناله ضرر لاسيما إذا واظب عقب كل صلاة على ذكر يا حفيظ أحفظني ثلاثا ومن خاف الوقوع في أمر لا يطيقه فليكثر من ذكره فإن الله تعالى يسلمه منه .
ومن أكثر من ذكره كان محفوظا من كل مكروه وهو سريع الإجابة للخائف في الأسفار فإن ذاكره يأمن في مواطن الخوف ولا يرى مكروها وقد وقعت في مواطن النهب والأخذ فأقبلت على ذكره فرأيت من عجائب صنع الله مالا يدركه أحد .
ومن نقشه على فص خاتم من فضة وحمله ونام في وسط السباع فلا يناله ضرر لاسيما إذا واظب عقب كل صلاة على ذكر يا حفيظ أحفظني ثلاثا ومن خاف الوقوع في أمر لا يطيقه فليكثر من ذكره فإن الله تعالى يسلمه منه .