أسمه تعالى بر فهذا الاسم الجليل والرسم الجميل من أكثر من ذكره كان ملطوفا به في جميع أحواله وترادفت عليه النعم ومن كتبه في صحيفة من فضة بيضاء وحمله وسأل تعالى شيئا أعطاه إياه وفيه أمان للمسافر في البر والبحر وإذا أكثر المسافر من ذكره يسر له الله المطالب وسهل عليه طريقه وكان محفوظا في أهله وماله وإذا عصفت الريح على أهل السفينة وأشرفت على الغرق وأكثروا من ذكره جامتهم الريح الطيبة وإذا أكثر من ذكره شارب الخمر أو فاعل المعاصي تاب الله عليه وآكل الربا إذا ذكره كل يوم سبعمائة مرة فإنه يتوب من ذلك ويرجع
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
التفاعل
تقليص