من كتب اشمخ جليا في خاتم من جسم شريف والطالع احد المثلثات النارية وتختم به وواقع زوجته حملت ولو كانت عاقرا وإذا توجه به إلى من كانت له عنده حاجة قضاها ولو كان جبارا عنيدا ظالما مريدا ومن كتب الخاتم الآتي وكتب البيت (ألا واقض يا رباه بالنور حاجتي ويا أشمخ جلبا سريعا قد انقضت ) .
حوله أربع مرات وبخره بصندل و جاوى وذكر البيت عليه ألف مرة وعلقه على من له حاجة قضيت وإذا علقه في مكان التجارة ربحت وكثر خيرها وبركتها وهذه صفة الخاتم كما ترى صفحة .