دعاء النور لتنوير الذهن والعقل
من كتاب (( النواميس الرحمانية )) وهو من مجربات الشيخ سعيد الخليلي قدس الله سره
وفائدته تكمن في تنوير الذهن والعقل
بسم الله الرحمن الرحيم
(يا الله يا نور) 66 مرة
ثم تقول( اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ) 7مرات
ثم تقرأ آية النور (اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ)
اللهم يا نور يا عليم * أنت الذي وسعت كل شيء علما * وأحطت بكل شيء حكما* أسألك أن تصلي على محمد وآله * وأن تنور قلبي بأنوار علومك * حتى لا أجد في الكون ذرة ولا رقيقة ولا دقيقة إلا وقد غشاها من نور العلم و الكشف ما يرفع لي عنها براقع اللبس* حتى أشاهد بنور العلم ما انطوت عليه من عجائب الأسرار وغرائب العلوم وبدائع الحكم *وارزقني حظا وافرا من معارف أسمائك الحسنى ونصيبا جزلا من لطائف صفاتك العليا* حتى يقوم حظي الخامل* بنور لطفك الشامل* مرتقيا إلى طبقات السعادة *ممدودا بالحسنى وزيادة *وأسألك اللهم أن تكشف لي من علم حروفها على تفنن أنواعها و صنوفها ما يهجم بي على فكّ رموزها واستخراج كنوزها* حتى لا تشكل علي مواد إشكالها في ترتيبها على اختلاف معانيها في أفرادها وبسطها وتركيبها* وأمدني بقوة منك أقتدر بها على استنباط ما أودعته فيها من خفايا اللطائف* واستخراج ما ضمنتها إيّاه من دقائق المعارف *واجعل لي إلى استكشاف غوامضها سبيلا *واجعلها لي في كل منطمس الصورة دليلا *وسخرني اللهم لخدمة علومك و أسرارك* وأفتح اللهم علي في لذيذ مناجاتك وأذكارك خشوعا يقشعر به جلدي من باهر عظمتك* ويطمئن به قلبي جذبا بشهود رحمتك* وأذقني من لذة مناجاتك وحلاوة خدمتك* حتى لا أمل ذكرك *ولا أنسى شكرك* ولا ألتفت إلا إليك* ولا أعتمد إلا عليك * ضارعا إليك أن تهب لي من كل علم خالصه * ومن كل سر خصائصه* ومن كل لطف أكمله وأوفره* ومن كل فضل أتمه وأكبره* ومن رضوانك أوفاه* ومن علم الحقيقة أصفاه *ومن علم الشريعة أكفاه* ومن علم الطبيعة أغناه *ومن سائر العلوم فوق ما أتمناه* وقدس اللهم سر سريرتي* ونور بصر بصيرتي* وأمنٍِّي من كل فساد مني* وألهمني كمالات الأشياء* وطرائق الأولياء* وثبتني على مناهج الأنبياء* واجعلني بك من الأغنياء* وأيدني منك بحجة وبرهان *ودليل و سلطان* واجعل صدري لسرك مسكنا* وقلبي لنورك معدنا* وكلي لذكرك موطنا* وأمدني منك بنور العلم الوهبي* و أعني على العلم الكسبي* وعلمني من لطائف علمك الغيبي* إنك أنت علام الغيوب*
ثم تقرأ الآية (وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ)
ثم تكرر اسمه تعالى (يا مبين) 102 مرة
تكرر ما سبق مرة أو ثلاثا أو سبعا أو إحدى عشر أو 66 مرة فإنك تشاهد العجب
من كتاب (( النواميس الرحمانية )) وهو من مجربات الشيخ سعيد الخليلي قدس الله سره
وفائدته تكمن في تنوير الذهن والعقل
بسم الله الرحمن الرحيم
(يا الله يا نور) 66 مرة
ثم تقول( اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ) 7مرات
ثم تقرأ آية النور (اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ)
اللهم يا نور يا عليم * أنت الذي وسعت كل شيء علما * وأحطت بكل شيء حكما* أسألك أن تصلي على محمد وآله * وأن تنور قلبي بأنوار علومك * حتى لا أجد في الكون ذرة ولا رقيقة ولا دقيقة إلا وقد غشاها من نور العلم و الكشف ما يرفع لي عنها براقع اللبس* حتى أشاهد بنور العلم ما انطوت عليه من عجائب الأسرار وغرائب العلوم وبدائع الحكم *وارزقني حظا وافرا من معارف أسمائك الحسنى ونصيبا جزلا من لطائف صفاتك العليا* حتى يقوم حظي الخامل* بنور لطفك الشامل* مرتقيا إلى طبقات السعادة *ممدودا بالحسنى وزيادة *وأسألك اللهم أن تكشف لي من علم حروفها على تفنن أنواعها و صنوفها ما يهجم بي على فكّ رموزها واستخراج كنوزها* حتى لا تشكل علي مواد إشكالها في ترتيبها على اختلاف معانيها في أفرادها وبسطها وتركيبها* وأمدني بقوة منك أقتدر بها على استنباط ما أودعته فيها من خفايا اللطائف* واستخراج ما ضمنتها إيّاه من دقائق المعارف *واجعل لي إلى استكشاف غوامضها سبيلا *واجعلها لي في كل منطمس الصورة دليلا *وسخرني اللهم لخدمة علومك و أسرارك* وأفتح اللهم علي في لذيذ مناجاتك وأذكارك خشوعا يقشعر به جلدي من باهر عظمتك* ويطمئن به قلبي جذبا بشهود رحمتك* وأذقني من لذة مناجاتك وحلاوة خدمتك* حتى لا أمل ذكرك *ولا أنسى شكرك* ولا ألتفت إلا إليك* ولا أعتمد إلا عليك * ضارعا إليك أن تهب لي من كل علم خالصه * ومن كل سر خصائصه* ومن كل لطف أكمله وأوفره* ومن كل فضل أتمه وأكبره* ومن رضوانك أوفاه* ومن علم الحقيقة أصفاه *ومن علم الشريعة أكفاه* ومن علم الطبيعة أغناه *ومن سائر العلوم فوق ما أتمناه* وقدس اللهم سر سريرتي* ونور بصر بصيرتي* وأمنٍِّي من كل فساد مني* وألهمني كمالات الأشياء* وطرائق الأولياء* وثبتني على مناهج الأنبياء* واجعلني بك من الأغنياء* وأيدني منك بحجة وبرهان *ودليل و سلطان* واجعل صدري لسرك مسكنا* وقلبي لنورك معدنا* وكلي لذكرك موطنا* وأمدني منك بنور العلم الوهبي* و أعني على العلم الكسبي* وعلمني من لطائف علمك الغيبي* إنك أنت علام الغيوب*
ثم تقرأ الآية (وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ)
ثم تكرر اسمه تعالى (يا مبين) 102 مرة
تكرر ما سبق مرة أو ثلاثا أو سبعا أو إحدى عشر أو 66 مرة فإنك تشاهد العجب