تحضر كوب من بلور شفاف مملوءة بالماء الرائق وتصرف العامر وتعوم حتى يخبرك بحضوره وهو ملك عظيم مهاب وعلى رأسه تاج وفي التاج جوهرة وبيده قضيب خيزران وحوله أربعين من أعوانه فإذا ذكر لك الناظور هذه الأوصاف فأطلب منه خادم اليوم وأسأله عن طلبك وأطلب منه ما تريد فأنه يجيبك بالصدق بغير كذب وهذه هي العزيمة :
شغاليت شغاليت الله العزيز المعتز في عز عزه أجب أيها السيد كراكيل وأحضر إلى .
ولا تزال تكرر هذه العزيمة حتى يحضر فإذا أبطأ عليك فأزجره بهذه الأسماء وهي جواد موجود أحد صمد قيوم نور الأنوار الكبير المتعال منجد طالب غالب مدبر مهلك قدير وأنطق النملة لسليمان بن داوود وقالوا لجلودهم لم شهدتم علينا قالوا أنطقنا الله الذي أنطق كل شيء .
شغاليت شغاليت الله العزيز المعتز في عز عزه أجب أيها السيد كراكيل وأحضر إلى .
ولا تزال تكرر هذه العزيمة حتى يحضر فإذا أبطأ عليك فأزجره بهذه الأسماء وهي جواد موجود أحد صمد قيوم نور الأنوار الكبير المتعال منجد طالب غالب مدبر مهلك قدير وأنطق النملة لسليمان بن داوود وقالوا لجلودهم لم شهدتم علينا قالوا أنطقنا الله الذي أنطق كل شيء .