لا تقترن أسماء أوبرا وينفري ومايكل جوردان وستيف جوبز عادة بالفشل، ولكن قبل أن يبلغ هؤلاء النجوم النجاح، فشلوا أولاً أو تعرّضوا للطرد أو سمعوا كلمة لا كثيراً، إلا أنهم لم يستسلموا قط. تعرَّف في ما يلي إلى ستة أشخاص تغلبوا على الفشل ليحظوا بالنجاح والشهرة.
أوبرا وينفري التي قيل لها إنها غير مناسبة لشاشة التلفاز: في الثانية والعشرين من العمر تعرّضت مقدمة البرامج العظيمة للطرد من عملها مراسلة تلفزيونية لأنها غير مؤهلة للظهور على التلفاز. لقد فُصلت من عملها في أخبار السادسة الأسبوعية على قناة بالتيمور دبليو جي زد بعد فشل البرنامج. وقد نعتت أوبرا هذه المرحلة بأول وأسوأ فشل في مهنتها. بعد ذلك، عملت وينفري في برنامج صباحي عثرت فيه على مقدرتها الصوتية ورفيقها غيل كينغ الذي أصبح منتج ومحرر مجلة أوبرا. بعد مرور سبع سنوات، انتقلت وينفري إلى شيكاغو لتباشر برنامجها الخاص الذي هيمن على الشاشات على مدى خمسة وعشرين عاماً وأدى إلى تأسيس قناتها الخاصة أو دبليو أن.
ستيفين سبيلبيرغ الذي رفضته مدرسة السينما ثلاث مرات: تعرّض ستيفين سبيلبيرغ للرفض ثلاث مرات من جامعة جنوب كاليفورنيا للمسرح والسينما والتلفزيون. انضم في النهاية إلى مدرسة أخرى، لكنه أصبح مخرجاً قبل أن ينهي دراسته. بعد مرور خمسة وثلاثين عاماً عاد سبيلبيرغ ليكمل دراسته عام 2002 وليتخرج من الجامعة بعد أربع سنوات.
فرقة بيتلز التي تعرضت للرفض: عندما بدأت فرقة بيتلز الغناء رفضتهم شركة ديكا التي سجلت خمس عشر أغنية من أغانيها وقالت لأعضائها إننا لا نحب موسيقاكم فالغيتار آلة قديمة الطراز، ولا مستقبل لكم في عالم العروض.
مايكل جوردان الذي طُرد من فريق كرة السلة في المدرسة الثانوية: بعد أن طرده فريق كرة السلة في المدرسة الثانوية، ذهب جوردان ليبكي سراً في غرفة نومه. ولكنه لم يستسلم ولم تمنعه الصدمة من لعب كرة السلة، "لقد أضعت 9000 رمية وخسرت 300 مباراة، وفي 26 مناسبة كانت مهمة الربح منوطة بي ولكنني لم أفلح، لقد فشلت مراراً وتكراراً في حياتي ولكن هذا هو بالضبط سر نجاحي".
ستيف جوبز طُرد من الشركة التي أنشأها: تعرّض ستيف جوبز للطرد من شركته كمدير تنفيذي تقني، ليصبح رجل أعمال فاشلاً. في عمر الثلاثين أقيل من الشركة التي أسّسها ليترك مدمّراً. ولكن بعد أن عاد إلى أبل ابتكر جوبز منتجات أيقونية عديدة، من ضمنها آي بود وآيفون وآي باد التي غيّرت مستقبل التقنيات إلى الأبد، وتحوّل جوبز إلى أحد أثرياء العالم.
إلفيس بريسلي تعرّض للطرد بعد أول عرض له: عام 1954، كان إلفيس لا يزال مغموراً، وقد طرده جيمي ديني مدير غراند أولي أوبري بعد عرضه الأول قائلاً: "لا مستقبل لك يا بني، عليك أن تصبح سائق شاحنة فحسب" لكن إلفيس لم يستسلم ليصبح ثاني أكثر الفنانين مبيعاً في العالم.
أوبرا وينفري التي قيل لها إنها غير مناسبة لشاشة التلفاز: في الثانية والعشرين من العمر تعرّضت مقدمة البرامج العظيمة للطرد من عملها مراسلة تلفزيونية لأنها غير مؤهلة للظهور على التلفاز. لقد فُصلت من عملها في أخبار السادسة الأسبوعية على قناة بالتيمور دبليو جي زد بعد فشل البرنامج. وقد نعتت أوبرا هذه المرحلة بأول وأسوأ فشل في مهنتها. بعد ذلك، عملت وينفري في برنامج صباحي عثرت فيه على مقدرتها الصوتية ورفيقها غيل كينغ الذي أصبح منتج ومحرر مجلة أوبرا. بعد مرور سبع سنوات، انتقلت وينفري إلى شيكاغو لتباشر برنامجها الخاص الذي هيمن على الشاشات على مدى خمسة وعشرين عاماً وأدى إلى تأسيس قناتها الخاصة أو دبليو أن.
ستيفين سبيلبيرغ الذي رفضته مدرسة السينما ثلاث مرات: تعرّض ستيفين سبيلبيرغ للرفض ثلاث مرات من جامعة جنوب كاليفورنيا للمسرح والسينما والتلفزيون. انضم في النهاية إلى مدرسة أخرى، لكنه أصبح مخرجاً قبل أن ينهي دراسته. بعد مرور خمسة وثلاثين عاماً عاد سبيلبيرغ ليكمل دراسته عام 2002 وليتخرج من الجامعة بعد أربع سنوات.
فرقة بيتلز التي تعرضت للرفض: عندما بدأت فرقة بيتلز الغناء رفضتهم شركة ديكا التي سجلت خمس عشر أغنية من أغانيها وقالت لأعضائها إننا لا نحب موسيقاكم فالغيتار آلة قديمة الطراز، ولا مستقبل لكم في عالم العروض.
مايكل جوردان الذي طُرد من فريق كرة السلة في المدرسة الثانوية: بعد أن طرده فريق كرة السلة في المدرسة الثانوية، ذهب جوردان ليبكي سراً في غرفة نومه. ولكنه لم يستسلم ولم تمنعه الصدمة من لعب كرة السلة، "لقد أضعت 9000 رمية وخسرت 300 مباراة، وفي 26 مناسبة كانت مهمة الربح منوطة بي ولكنني لم أفلح، لقد فشلت مراراً وتكراراً في حياتي ولكن هذا هو بالضبط سر نجاحي".
ستيف جوبز طُرد من الشركة التي أنشأها: تعرّض ستيف جوبز للطرد من شركته كمدير تنفيذي تقني، ليصبح رجل أعمال فاشلاً. في عمر الثلاثين أقيل من الشركة التي أسّسها ليترك مدمّراً. ولكن بعد أن عاد إلى أبل ابتكر جوبز منتجات أيقونية عديدة، من ضمنها آي بود وآيفون وآي باد التي غيّرت مستقبل التقنيات إلى الأبد، وتحوّل جوبز إلى أحد أثرياء العالم.
إلفيس بريسلي تعرّض للطرد بعد أول عرض له: عام 1954، كان إلفيس لا يزال مغموراً، وقد طرده جيمي ديني مدير غراند أولي أوبري بعد عرضه الأول قائلاً: "لا مستقبل لك يا بني، عليك أن تصبح سائق شاحنة فحسب" لكن إلفيس لم يستسلم ليصبح ثاني أكثر الفنانين مبيعاً في العالم.
