صرف العمار
بعد صرف العمار أطلق البخور (البخور اللبان والمستكة التركي والجاوى أو أي بخور طيب الرائحة)
وابدأ بكتابه لفظ الجلالة
"الله"
على كفي المريض من باطن الكف وامسك المعصم الأيمن للمريض
واتلوا اسم الله
"الله" عدد" 66"
دون زيادة او نقص وبعده اتلوا قوله تعالي "الله نور السموات والأرض.......الخ إلى آخر الآية 35 من سورة النور عدد سبع مرات
بعدها قل أقسمت عليك أيها السيد كهيال بحق ما جئت به سميعا مطيعا ان تلبس الكف وتفرق الأصابع فتجد الأصابع قد تفرقت ثم تقول البس الذراعين وأثقلهما ثم تقول ارفع اليدين علي الرأس فان فعل كان خيرا وان لم يفعل فقم أنت برفع اليدين برفق وبطيء وضعهم علي الرأس وقل توكل أيها السيد كهيال أنت وأهل طاعتك واجروا في هذا الآدمي مجري الدم في الحواس والقوا عليه النعاس بلا أذى ولا ألم وغيبوا صوابه ونوموه نوما هادئا وبعد تنويمه ارفعوا لنا يده علامة لأعرف انه نام فتجد اليد رفعت فقل احضروا إلي العارض الذي يؤذيه واحضروه حيثما كان
" لان معظم العوارض المؤذيه من الطيارين يهرب وقت العلاج ويحضر بعد الصرف"
فتجد العارض حضر والجسد يرتعش وأحيانا يأتي ببكاء عظيم فقل لهم أأمروه ان ينطق بالصدق وان يطيعني في كل ما أأمره به و أأمروه يكن حاضرا معي ذليلا خاسئا خائفا مذعورا وتكررا آية الزجر للنطق وهي "وقالوا لجلودهم لما شهدتم علينا قالوا أنطقنا الله الذي انطق كل شيء وهو خلقكم أول مرة واليه ترجعون انطق أيها العارض فينطق فتسأله عن دينه وقبيلته وما سبب أذاه للمريض فان عصي وتمرد فآمرهم بتعذيبه او ضربه او حرقه اذا كان مستحقا لهذا بما يقتضيه شروط الحرق والتعذيب فان رايته صادقا فأعفوا عنه وقل لهم احضروه علي كف المريض فان توسل إليك
وعاهدك على الخروج فاقرأ الفاتحة مرة واجعله يتلوا خلفك هذا القسم و العهد وهو الاتى:
وعاهدك على الخروج فاقرأ الفاتحة مرة واجعله يتلوا خلفك هذا القسم و العهد وهو الاتى:
أقسمت بعهد الله الذي يلزمني وغليظ ميثاقه وبالزبور وما يتلى فيه وبالتوراة وما يتلى فيها وبالإنجيل وما يتلى فيه وبالقرآن وما يتلى فيه وبكل كتاب انزله الله وبكل رسول أرسله الله ألا أتعرض لفلان ابن فلانه فى مشيه او قعوده او يقظته او منامه او سفره او عمله ولا اقربه ولا هو ولا أهله ولا اازيه ابدا في اي مكان كان وباي شكل من أشكال الأذى وابتعد عنه للأبد وان عدت الي أذاه وجب علي الحرق والقتل والله على ما اقول شهيد والله على ما أقول شهيد والله عل ما اقول شهيد
وتأمره بالخروج من الإصبع الخنصرمن الكف وتشك الاصبع بابرة وتامره بالخروج مع الدم لتسهيل خروجه وبعد خروجه اطلب منهم اذا كان العارض خرج برفع اليد اليمني وان كان كاذبا فارفعوا اليد اليسري فان رفعوا اليد اليسري عليك ان تأمرهم بحرقه ولا لوم عليك ولا حجه وان رفعوا اليد اليمني عليك بشكرهم والثناء عليهم وصرفهم بالزلزلة وتظل تتلوا الصرف حتى يفيق المريض
وتأمره بالخروج من الإصبع الخنصرمن الكف وتشك الاصبع بابرة وتامره بالخروج مع الدم لتسهيل خروجه وبعد خروجه اطلب منهم اذا كان العارض خرج برفع اليد اليمني وان كان كاذبا فارفعوا اليد اليسري فان رفعوا اليد اليسري عليك ان تأمرهم بحرقه ولا لوم عليك ولا حجه وان رفعوا اليد اليمني عليك بشكرهم والثناء عليهم وصرفهم بالزلزلة وتظل تتلوا الصرف حتى يفيق المريض
فتحمد الله علي ما وصل إليك وهذه الفائدة صحيحة لا شك فيها
فهذه الطريقة من أعظم الطرق في العلاج والتلبيس ولا يجرؤ أي عارض الانتظار بعد عملها وتلاوتها وهي لإبطال الأسحار وحل المربوط ولكافه أنواع العلاج