هل الفكر يؤثر على العادت
أكيد لان و راء كل عادة فكرة رسخها الانسان في العقل الباطن فأصبحت تلقائية , و هنا يصطحبنا الاستاذ المعلم دز الفقي في كيفية بناء العادات من خلال الفكرة:
تعريف العادة : هي فكرة و ضعها الانسان في ذهنه و ربط فيها أحاسيسه و كررها أكثر من مرة حتى أصبح المخ يعترها جزء من سلوكنا.
و هناك ست مراحل لتكزين العادة و قبل البدء بها لنعطي مثال ة نمشش على أساسه ( قراءة ساعة يوميا ):
1. التفكير: و هنا يفكر الشخص أذا قرأت كل يوم ساعة سأزيد علمي و معرفتي و تقديري عند الاخرين و يبدء سعطي كل تركيزه الفكري لبناء هذه العادة .
2. التسجيل : بمجرد أن فكر في هذه الفكرة الرائعة يبدء المخ بتسجيل هذه العادة و يفتح له كل الملفات العقلية المساعد لبناء هذه العادة فيفتح له الشعور بالسعادة عند الانجاز و كيف كانت أخر مرة عندما ناقش فيها شخصا و ستدل بما قراء فأعجب الشخص الاخر بعله و ثقافته وهنا تدخل الطاقة الداخلية كما يسميها علماء النفس الرغية أو الدافعية (Motivation) و يبدء السشخص في المرحلة الثاثة و هي.
3. التكرار : هنا يكرر الانسان نفس السوك مع ربطه بكل الاحاسيس الايجابية فيقرء ساعة يوميا لمدة أسبوع و ترتفع الاحسايس مع التكرار و منها الى مرحلة التجزين.
4. التجزين هنا مع التكرار تعظم الفكرة و ترسخ في العقل كعادة ( رائعة ) و تخزن في الذكرة طويلة الامد ( Long-term memory).
5. التكرار في اللاواعي : هنا يبدء الانسان يقراء كل يوم بدون أن يشعر أي تصبح سجية من سجايه و تتعمق في العقل الباطن.
6. العادة : هنا أي تكون قد تبلورة الخهود و أصبحت عادة را ئعة من صفات الانسان فكل موقف يمر به الانسان من نفس النوع يكون السلوك من نفس النوع على سبيل , تدربت على عادة كبت الغضب هنا في كل موقف يغضبك انا نعك سوف تغضب و لكنك سرعا ما تحتوي هذا الغضب و تتصرف بهدوء و عقلانية و بمثالنا السابق عندا تتمرن على عادة القراءة عندما تأتي الساعة المححدة للقراءة (موقف) تجد نفسك توجه الى الكتاب (سلوك) و الله و لي التوفيق .
أكيد لان و راء كل عادة فكرة رسخها الانسان في العقل الباطن فأصبحت تلقائية , و هنا يصطحبنا الاستاذ المعلم دز الفقي في كيفية بناء العادات من خلال الفكرة:
تعريف العادة : هي فكرة و ضعها الانسان في ذهنه و ربط فيها أحاسيسه و كررها أكثر من مرة حتى أصبح المخ يعترها جزء من سلوكنا.
و هناك ست مراحل لتكزين العادة و قبل البدء بها لنعطي مثال ة نمشش على أساسه ( قراءة ساعة يوميا ):
1. التفكير: و هنا يفكر الشخص أذا قرأت كل يوم ساعة سأزيد علمي و معرفتي و تقديري عند الاخرين و يبدء سعطي كل تركيزه الفكري لبناء هذه العادة .
2. التسجيل : بمجرد أن فكر في هذه الفكرة الرائعة يبدء المخ بتسجيل هذه العادة و يفتح له كل الملفات العقلية المساعد لبناء هذه العادة فيفتح له الشعور بالسعادة عند الانجاز و كيف كانت أخر مرة عندما ناقش فيها شخصا و ستدل بما قراء فأعجب الشخص الاخر بعله و ثقافته وهنا تدخل الطاقة الداخلية كما يسميها علماء النفس الرغية أو الدافعية (Motivation) و يبدء السشخص في المرحلة الثاثة و هي.
3. التكرار : هنا يكرر الانسان نفس السوك مع ربطه بكل الاحاسيس الايجابية فيقرء ساعة يوميا لمدة أسبوع و ترتفع الاحسايس مع التكرار و منها الى مرحلة التجزين.
4. التجزين هنا مع التكرار تعظم الفكرة و ترسخ في العقل كعادة ( رائعة ) و تخزن في الذكرة طويلة الامد ( Long-term memory).
5. التكرار في اللاواعي : هنا يبدء الانسان يقراء كل يوم بدون أن يشعر أي تصبح سجية من سجايه و تتعمق في العقل الباطن.
6. العادة : هنا أي تكون قد تبلورة الخهود و أصبحت عادة را ئعة من صفات الانسان فكل موقف يمر به الانسان من نفس النوع يكون السلوك من نفس النوع على سبيل , تدربت على عادة كبت الغضب هنا في كل موقف يغضبك انا نعك سوف تغضب و لكنك سرعا ما تحتوي هذا الغضب و تتصرف بهدوء و عقلانية و بمثالنا السابق عندا تتمرن على عادة القراءة عندما تأتي الساعة المححدة للقراءة (موقف) تجد نفسك توجه الى الكتاب (سلوك) و الله و لي التوفيق .