إن تلاوة سورة الفاتحة تفتح لك أعظم أبواب الشرف وهو الحوار مع الله تبارك وتعالى. ولهذا جاء في الحديث القدسي: "قسمت الصلاة بيني وبين عبدي قسمين فإذا قال العبد الحمد لله رب العالمين،
قال الله حمدني عبدي، فإذا قال العبد الرحمن الرحيم قال الله أثنى علي عبدي، فإذا قال العبد مالك يوم الدين قال الله مجَّدني عبدي، فإذا قال العبد إياك نعبد وإياك نستعين قال الله هذا بيني وبين عبدي، فإذا قال العبد إهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين، قال الله هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل".
لذلك كان عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه كان يقرأ الفاتحة آية آية ويسكت بين الآية والأخرى، وحين سئل عن سبب سكوته قال: "لأستمتع برد ربي".
فلو أن قلب المرء استشعر بأن ربه يرد عليه حين يقرأ كل آية من سورة الفاتحة لطار من شدة الفرح
قال الله حمدني عبدي، فإذا قال العبد الرحمن الرحيم قال الله أثنى علي عبدي، فإذا قال العبد مالك يوم الدين قال الله مجَّدني عبدي، فإذا قال العبد إياك نعبد وإياك نستعين قال الله هذا بيني وبين عبدي، فإذا قال العبد إهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين، قال الله هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل".
لذلك كان عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه كان يقرأ الفاتحة آية آية ويسكت بين الآية والأخرى، وحين سئل عن سبب سكوته قال: "لأستمتع برد ربي".
فلو أن قلب المرء استشعر بأن ربه يرد عليه حين يقرأ كل آية من سورة الفاتحة لطار من شدة الفرح