الصدقة من المستحبات الأكيدة التي يمارسها المسلمون في حياتهم للتخفيف عن كاهل الفقراء والمحتاجين؛ راجين رضا مولاهم عز وجل.
تلقّي اللّهِ للصَّدَقات
﴿أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقاتِ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ﴾( التوبة: 104).
قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله: " خَلَّتانِ لا أحِبُّ أن يُشارِكَني فيهِما أحَدٌ: وُضُوئي فإنّهُ مِن صَلاتِي، وصَدَقَتي فإنّها مِن يَدِي إلى يَدِ السائلِ؛ فإنّها تَقَعُ في يَدِ الرحمن ".
جزاءُ الصَّدَقةِ
﴿يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبا وَيُرْبِي الصَّدَقاتِ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ﴾( البقرة: 276).
رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله: " اتَّقُوا النارَ ولَو بِشِقِّ التَّمرَةِ؛ فإنّ اللّهَ عز وجل يُربِيها لِصاحِبِها كما يُرْبي أحَدُكُم فِلْوَهُ أو فَصِيلَهُ؛ حتّى يُوَفِّيَهُ إيّاها يَومَ القِيامَةِ، حتّى يكونَ أعظَمَ مِن الجَبَلِ العَظيمِ ".
عنه صلى اللّه عليه وآله: إنَّ اللّهَ لَيُربِي لأِحَدِكُم التَّمرَةَ واللُّقمَةَ، كما يُرْبِي أحَدُكُم فِلوَهُ أو فَصِيلَهُ؛ حتّى تَكونَ مِثلَ أُحُدٍ ".
الصَّدقَةُ ودفعُ البلاءِ
رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله:: الصَّدَقةُ تَدفَعُ البَلاءَ، وهِي أنجَحُ دَواءٍ، وتَدفَعُ القَضاءَ وقد ابرِمَ إبراما، ولا يَذهَبُ بالأدواءِ إلّا الدعاءُ والصَّدَقةُ ".
عنه صلى اللّه عليه وآله: " إنَّ اللّهَ لا إلهَ إلّا هُو لَيَدفَعُ بِالصَّدَقَةِ الدّاءَ، والدُّبَيْلَةَ، والحَرَقَ، والغَرَقَ، والهَدمَ، والجُنونَ وَعَدَّ صلى اللّه عليه وآله سَبعينَ بابا مِنَ الشَّرِّ ".
عنه صلى اللّه عليه وآله: " الصَّدَقَةُ تَمنَعُ سَبعينَ نَوعا مِن أنواعِ البَلاءِ، أهوَنُها الجُذامُ والبَرَصُ ".
عنه صلى اللّه عليه وآله: " الصَّدَقةُ تَسُدُّ سَبعِينَ بابا مِن الشَّرِّ ".
تلقّي اللّهِ للصَّدَقات
﴿أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقاتِ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ﴾( التوبة: 104).
قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله: " خَلَّتانِ لا أحِبُّ أن يُشارِكَني فيهِما أحَدٌ: وُضُوئي فإنّهُ مِن صَلاتِي، وصَدَقَتي فإنّها مِن يَدِي إلى يَدِ السائلِ؛ فإنّها تَقَعُ في يَدِ الرحمن ".
جزاءُ الصَّدَقةِ
﴿يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبا وَيُرْبِي الصَّدَقاتِ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ﴾( البقرة: 276).
رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله: " اتَّقُوا النارَ ولَو بِشِقِّ التَّمرَةِ؛ فإنّ اللّهَ عز وجل يُربِيها لِصاحِبِها كما يُرْبي أحَدُكُم فِلْوَهُ أو فَصِيلَهُ؛ حتّى يُوَفِّيَهُ إيّاها يَومَ القِيامَةِ، حتّى يكونَ أعظَمَ مِن الجَبَلِ العَظيمِ ".
عنه صلى اللّه عليه وآله: إنَّ اللّهَ لَيُربِي لأِحَدِكُم التَّمرَةَ واللُّقمَةَ، كما يُرْبِي أحَدُكُم فِلوَهُ أو فَصِيلَهُ؛ حتّى تَكونَ مِثلَ أُحُدٍ ".
الصَّدقَةُ ودفعُ البلاءِ
رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله:: الصَّدَقةُ تَدفَعُ البَلاءَ، وهِي أنجَحُ دَواءٍ، وتَدفَعُ القَضاءَ وقد ابرِمَ إبراما، ولا يَذهَبُ بالأدواءِ إلّا الدعاءُ والصَّدَقةُ ".
عنه صلى اللّه عليه وآله: " إنَّ اللّهَ لا إلهَ إلّا هُو لَيَدفَعُ بِالصَّدَقَةِ الدّاءَ، والدُّبَيْلَةَ، والحَرَقَ، والغَرَقَ، والهَدمَ، والجُنونَ وَعَدَّ صلى اللّه عليه وآله سَبعينَ بابا مِنَ الشَّرِّ ".
عنه صلى اللّه عليه وآله: " الصَّدَقَةُ تَمنَعُ سَبعينَ نَوعا مِن أنواعِ البَلاءِ، أهوَنُها الجُذامُ والبَرَصُ ".
عنه صلى اللّه عليه وآله: " الصَّدَقةُ تَسُدُّ سَبعِينَ بابا مِن الشَّرِّ ".