حجم اليد وطول الأصابع تكشف عن شخصيتك...
يبدو أن شخصية الإنسان بملامحها الظاهرة والخفية أصبحت محاصرة ومكشوفة من جميع الجهات، تترجمها الأبحاث والدراسات العلمية المُتخصصة «البارا سيكولوجي» ـ ما وراء علم النفس ـ حيث اكتشف عددٌ من الباحثين بجامعة «ليفربول» البريطانية أن أصابع المرأة بأطوالها وأشكالها تعطي فكرة عن شخصيتها، وقدرتها ومدى تعرضها للاضطرابات!!.
خطوط اليد
بداية أكد العلماء أن خطوط اليد لا تكشف شيئاً عن القدر أو المستقبل، ولكنها تشير إلى الطباع وأسلوب الحياة.
خط الحياة الذي يلتف حول الإبهام - أكبر الأصابع - يشير إلى الطريقة التي نتحكم فيها في طاقتنا، فإذا كان هذا الخط قصيرا فإنه يكشف عن الرغبة في الحصول على كل شيء بطريقة فورية، وإذا كان طويلاً فإنه يعبر عن الرغبة في عدم استهلاك هذه الطاقة بطريقة سريعة.
بينما يدل الخط الذي يعبر راحة اليد على العقل، إن كان طويلاً جداً فهو يشير إلى العناد وتصلب الرأي، ويعبر القصير عن سرعة التبرم والملل ونفاد الصبر.
والخط الثالث المهم في اليد؛ هو الخط العاطفي الذي يشير إلى أسلوب التعايش مع المشاعر والانفعالات المختلفة، فإذا كان قصيراً ومُنحنياً، فان هذا دليل على التسامح والمرونة في المناقشة، أما إذا كان مستقيما فهو يعبر عن الميل الشديد للتملك.
شخصيتك من شكل يدك ومن شكل اليد، حجمها، حرارتها، وملامحها، يمكننا أن نستدل على شخصيتنا وشخصية الآخرين، وهذه بعض الدلالات.
اليد الكبيرة: صاحبتها مُحللة ناجحة ومُفكرة ناضجة مُتزنة في أفعالها واثقة فيما تتخذه من قرارات، فخورة بنفسها وتتحكم بمشاعرها، ولا تُفضلها على العقل.
اليد الصغيرة: عاطفية وخيالية تميل إلى الأعمال الفنية والحرفية الراقية؛ لأن أفكارها تتوالد باستمرار، ونظرتها سريعة وصائبة في الأمور المُهمة في حياتها، هي طيبة وحنونة وتتأقلم مع الآخرين، والعاطفة لديها تسيطر على العقل.
اليد الضيقة: عزيزة النفس خجولة، حساسة جداً ولطيفة، تجد صعوبة في اتخاذ القرارات، وتبدو حذِرة من الساخرين، صحتها النفسية رقيقة وتميل إلى الاكتئاب الوجودي، لا تهتم كثيرا بشكلها الخارجي وبهندامها، وتسعى لإرضاء الآخرين.
اليد العريضة: واثقة من نفسها، وتستطيع تدبر أمورها مهما عظُمت، لكنها عصبية وتملك قدرة وجرأة كبيرة في العمل، تحب التسلط حتى لو فقدت السيطرة على نفسها وعلى لياقتها في التصرف والكلام، كما أن المادة لديها تُسيطر على عاطفتها.
اليد الصلبة: عملية ومثابرة وتتمتع صاحبتها بصحة جيدة وقرارات حاسمة، تبقى يقظة لأتفه الأمور حتى لا تقع في أي مأزق، لا تتأثر بالعوامل الخارجية وتبقى على طبيعتها، لذلك فهي تفتقر إلى الرومانسية.
اليد القاسية: لا يقصد بالقسوة هنا أن تكون نتيجة لنوع العمل الذي تقومين به، فالقسوة صفة مُلتصقة بها منذ تكوينها، صاحبتها شخصية عنيدة وشرسة وتجد صعوبة في التفاهم مع الآخرين؛ لأن تفكيرها مُغلق.
ولا تحب أن تبني علاقات اجتماعية، وتُفضِل التفرد بآرائها حتى لو كانت على خطأ.
اليد الغليظة: صاحبتها تحترم نفسها وتحافظ على علاقتها مع الآخرين، تحب المال والتمتع به وتعمل على النجاح، شجاعة ومقدامة، وتسعى دائما إلى الفضل، الحياة معها مُتعة دائما.
اليد الطرية: صاحبتها خيالها واسع ورومانسية، تضع خططها في العمل بطرق دبلوماسية وهادئة، وأحيانا بطيئة، لذلك فهي في حاجة إلى بعض الحركة وإلى نشاط في الإنتاج؛ لتلقي النجاح المطلوب.
اليد اللينة: كسولة تحب الراحة وتعشق الحياة السهلة، فكرها لين ومحللة منطقية، وعميقة في اتخاذ أي قرار، تضع نفسها مكان الفاخرين؛ لتتمكن من فهمهم، مُتسامحة وكريمة وتتأقلم بسرعة مع أي مجتمع؛ لذلك نجدها ناجحة دائما ومحبوبة.
اليد المجوفة (باطن اليد مجوف) تكد وتتعب وتُناضل لكسب ما تصبو إليه بعرق الجبين، كرامتها فوق أي اعتبار وعزة نفسها كبيرة، حذرة من الوقوع في الأخطاء أو العجز المادي، لذلك تجدها تكافح باستمرار؛ لتتزود بما يقيها شر السؤال.
اليد النحيلة: مُرهفة الإحساس تكره وتحب بكل إحساسها، ترضى وتغضب بسرعة، تلعب الغيرة دورا أساسيا في حياتها، تتملك الأشياء لدرجة لا تحب أن يشاركها فيها أحد، وهي ينبوع فكري وثقافي، وإن كانت غيورة جدا.
اليد الرطبة: متوترة، عصبية، وتفتقر إلى النشاط الجسدي. والجافة: عصبية المزاج، مما يُعرضها لأوجاع الرأس وفقدان الذاكرة. أما اليد الدافئة: فهي شخصية كريمة وحنونة، ومليئة بالطيبة والفرح، وإن كانت تميل إلى الثرثرة.
ملامحها:
اليد النافرة العظام: جديرة بالثقة، مُبدعة وحيوية، واستقلالية.
اليد غير المُتناسقة: مزاجية وغامضة ويصعُب التكهن بتصرفاتها.
ظهر اليد فيه تجاعيد: ناضجة وحريصة على احترام شعور الآخرين.
الأصابع تقول الكثير!
زيادة طول البنصر على السبابة تكشف عن إرادة قوية عند المرأة لفرض نفسها، كما أن صاحبات الخنصر الطويل أقل عرضة من غيرهن للاضطرابات النفسية والعصبية.
صاحبات الخنصر والسبابة المتساوية يعانين غالباً من مخاطر التشويش النفسي والتقلبات المزاجية، إذ غالباً ما يُظهرن مخاوف أكبر من غيرهن عند ركوب المجازفات والمُغامرات، وقليلاً ما يحاولن فرض أنفسهن على الآخرين.
تساوي البنصر مع السبابة في الطول يكشف عند النساء على وجه الخصوص، عن قدرات كبيرة في الاتصال اللغوي والمجاملة.
أما في الرجال، فقد تبين أن طول الخنصر يكشف عن براعة رياضية واضحة، إلا أن هذه الخصلة تعني أن هذا الرجل قليل المجاملة والرغبة في التعارف، في حين يكون الرجال الذين يتساوى لديهم إصبعا البنصر مع السبابة متفوقين في المُخاطبة.
أشار الخبراء إلى أن شكل الأصابع يكشف الكثير عن طبيعة الشخصية، إذ أظهرت الدراسات أنه كلما كانت الأصابع طويلة دل ذلك على الرغبة في التفكير والتروي.
تعكس الأصابع القصيرة شخصية محبة للحركة والأشياء الملموسة والإنجازات الفورية، أما إذا كان إصبع البنصر أطول من السبابة فإنه يكشف عن حب صاحبته للمجازفة .
يبدو أن شخصية الإنسان بملامحها الظاهرة والخفية أصبحت محاصرة ومكشوفة من جميع الجهات، تترجمها الأبحاث والدراسات العلمية المُتخصصة «البارا سيكولوجي» ـ ما وراء علم النفس ـ حيث اكتشف عددٌ من الباحثين بجامعة «ليفربول» البريطانية أن أصابع المرأة بأطوالها وأشكالها تعطي فكرة عن شخصيتها، وقدرتها ومدى تعرضها للاضطرابات!!.
خطوط اليد
بداية أكد العلماء أن خطوط اليد لا تكشف شيئاً عن القدر أو المستقبل، ولكنها تشير إلى الطباع وأسلوب الحياة.
خط الحياة الذي يلتف حول الإبهام - أكبر الأصابع - يشير إلى الطريقة التي نتحكم فيها في طاقتنا، فإذا كان هذا الخط قصيرا فإنه يكشف عن الرغبة في الحصول على كل شيء بطريقة فورية، وإذا كان طويلاً فإنه يعبر عن الرغبة في عدم استهلاك هذه الطاقة بطريقة سريعة.
بينما يدل الخط الذي يعبر راحة اليد على العقل، إن كان طويلاً جداً فهو يشير إلى العناد وتصلب الرأي، ويعبر القصير عن سرعة التبرم والملل ونفاد الصبر.
والخط الثالث المهم في اليد؛ هو الخط العاطفي الذي يشير إلى أسلوب التعايش مع المشاعر والانفعالات المختلفة، فإذا كان قصيراً ومُنحنياً، فان هذا دليل على التسامح والمرونة في المناقشة، أما إذا كان مستقيما فهو يعبر عن الميل الشديد للتملك.
شخصيتك من شكل يدك ومن شكل اليد، حجمها، حرارتها، وملامحها، يمكننا أن نستدل على شخصيتنا وشخصية الآخرين، وهذه بعض الدلالات.
اليد الكبيرة: صاحبتها مُحللة ناجحة ومُفكرة ناضجة مُتزنة في أفعالها واثقة فيما تتخذه من قرارات، فخورة بنفسها وتتحكم بمشاعرها، ولا تُفضلها على العقل.
اليد الصغيرة: عاطفية وخيالية تميل إلى الأعمال الفنية والحرفية الراقية؛ لأن أفكارها تتوالد باستمرار، ونظرتها سريعة وصائبة في الأمور المُهمة في حياتها، هي طيبة وحنونة وتتأقلم مع الآخرين، والعاطفة لديها تسيطر على العقل.
اليد الضيقة: عزيزة النفس خجولة، حساسة جداً ولطيفة، تجد صعوبة في اتخاذ القرارات، وتبدو حذِرة من الساخرين، صحتها النفسية رقيقة وتميل إلى الاكتئاب الوجودي، لا تهتم كثيرا بشكلها الخارجي وبهندامها، وتسعى لإرضاء الآخرين.
اليد العريضة: واثقة من نفسها، وتستطيع تدبر أمورها مهما عظُمت، لكنها عصبية وتملك قدرة وجرأة كبيرة في العمل، تحب التسلط حتى لو فقدت السيطرة على نفسها وعلى لياقتها في التصرف والكلام، كما أن المادة لديها تُسيطر على عاطفتها.
اليد الصلبة: عملية ومثابرة وتتمتع صاحبتها بصحة جيدة وقرارات حاسمة، تبقى يقظة لأتفه الأمور حتى لا تقع في أي مأزق، لا تتأثر بالعوامل الخارجية وتبقى على طبيعتها، لذلك فهي تفتقر إلى الرومانسية.
اليد القاسية: لا يقصد بالقسوة هنا أن تكون نتيجة لنوع العمل الذي تقومين به، فالقسوة صفة مُلتصقة بها منذ تكوينها، صاحبتها شخصية عنيدة وشرسة وتجد صعوبة في التفاهم مع الآخرين؛ لأن تفكيرها مُغلق.
ولا تحب أن تبني علاقات اجتماعية، وتُفضِل التفرد بآرائها حتى لو كانت على خطأ.
اليد الغليظة: صاحبتها تحترم نفسها وتحافظ على علاقتها مع الآخرين، تحب المال والتمتع به وتعمل على النجاح، شجاعة ومقدامة، وتسعى دائما إلى الفضل، الحياة معها مُتعة دائما.
اليد الطرية: صاحبتها خيالها واسع ورومانسية، تضع خططها في العمل بطرق دبلوماسية وهادئة، وأحيانا بطيئة، لذلك فهي في حاجة إلى بعض الحركة وإلى نشاط في الإنتاج؛ لتلقي النجاح المطلوب.
اليد اللينة: كسولة تحب الراحة وتعشق الحياة السهلة، فكرها لين ومحللة منطقية، وعميقة في اتخاذ أي قرار، تضع نفسها مكان الفاخرين؛ لتتمكن من فهمهم، مُتسامحة وكريمة وتتأقلم بسرعة مع أي مجتمع؛ لذلك نجدها ناجحة دائما ومحبوبة.
اليد المجوفة (باطن اليد مجوف) تكد وتتعب وتُناضل لكسب ما تصبو إليه بعرق الجبين، كرامتها فوق أي اعتبار وعزة نفسها كبيرة، حذرة من الوقوع في الأخطاء أو العجز المادي، لذلك تجدها تكافح باستمرار؛ لتتزود بما يقيها شر السؤال.
اليد النحيلة: مُرهفة الإحساس تكره وتحب بكل إحساسها، ترضى وتغضب بسرعة، تلعب الغيرة دورا أساسيا في حياتها، تتملك الأشياء لدرجة لا تحب أن يشاركها فيها أحد، وهي ينبوع فكري وثقافي، وإن كانت غيورة جدا.
اليد الرطبة: متوترة، عصبية، وتفتقر إلى النشاط الجسدي. والجافة: عصبية المزاج، مما يُعرضها لأوجاع الرأس وفقدان الذاكرة. أما اليد الدافئة: فهي شخصية كريمة وحنونة، ومليئة بالطيبة والفرح، وإن كانت تميل إلى الثرثرة.
ملامحها:
اليد النافرة العظام: جديرة بالثقة، مُبدعة وحيوية، واستقلالية.
اليد غير المُتناسقة: مزاجية وغامضة ويصعُب التكهن بتصرفاتها.
ظهر اليد فيه تجاعيد: ناضجة وحريصة على احترام شعور الآخرين.
الأصابع تقول الكثير!
زيادة طول البنصر على السبابة تكشف عن إرادة قوية عند المرأة لفرض نفسها، كما أن صاحبات الخنصر الطويل أقل عرضة من غيرهن للاضطرابات النفسية والعصبية.
صاحبات الخنصر والسبابة المتساوية يعانين غالباً من مخاطر التشويش النفسي والتقلبات المزاجية، إذ غالباً ما يُظهرن مخاوف أكبر من غيرهن عند ركوب المجازفات والمُغامرات، وقليلاً ما يحاولن فرض أنفسهن على الآخرين.
تساوي البنصر مع السبابة في الطول يكشف عند النساء على وجه الخصوص، عن قدرات كبيرة في الاتصال اللغوي والمجاملة.
أما في الرجال، فقد تبين أن طول الخنصر يكشف عن براعة رياضية واضحة، إلا أن هذه الخصلة تعني أن هذا الرجل قليل المجاملة والرغبة في التعارف، في حين يكون الرجال الذين يتساوى لديهم إصبعا البنصر مع السبابة متفوقين في المُخاطبة.
أشار الخبراء إلى أن شكل الأصابع يكشف الكثير عن طبيعة الشخصية، إذ أظهرت الدراسات أنه كلما كانت الأصابع طويلة دل ذلك على الرغبة في التفكير والتروي.
تعكس الأصابع القصيرة شخصية محبة للحركة والأشياء الملموسة والإنجازات الفورية، أما إذا كان إصبع البنصر أطول من السبابة فإنه يكشف عن حب صاحبته للمجازفة .