يحتوي الجمبرى ( الروبيان – القريدس) المطبوخ على 24 % من البروتين والقليل من الدهون ( 2.4 % ) ونسبة لا بأس بها من الكوليسترول ( حوالي نصف كوب الجمبرى ( الروبيان – القريدس) يعطي 130 ملغرام كوليسترول ، أي حوالي ثلث ما هو مقرر تناوله من الكوليسترول في اليوم ).
والجمبرى ( الروبيان – القريدس) مصدر جيد لعنصري الفوسفور والكالسيوم المهمين لبناء العظام ويحتوي على نسبة جيدة من مادة السيلنيوم المهمة للوقاية من بعض أنواع السرطان وكذلك مادة الحديد المهمة للوقاية من فقر الدم ولا يعتبر الربيان مصدرا ً جيدا ً لمعظم الفيتامينات.
أما الجمبرى ( الروبيان – القريدس) المجفف فيحتوي على 55 % بروتينا ونصف كوب يعطي ما يقارب 505 ملغرامات من الكوليسترول ( أي أكثر مرة ونصف من ما هو مقرر تناوله يومياً ). ويعتبر الربيان المجفف مصدرا غنيا بالكالسيوم والفسفور ومادتي الحديد والسيلنيوم ولكنه يحتوي على نسبة عالية من الصوديوم لذا يفضل الاعتدال في تناوله وعدم إعطائه للمصابين بأمراض القلب والسكري وارتفاع ضغط الدم.
والجمبرى ( الروبيان – القريدس) مصدر جيد لعنصري الفوسفور والكالسيوم المهمين لبناء العظام ويحتوي على نسبة جيدة من مادة السيلنيوم المهمة للوقاية من بعض أنواع السرطان وكذلك مادة الحديد المهمة للوقاية من فقر الدم ولا يعتبر الربيان مصدرا ً جيدا ً لمعظم الفيتامينات.
أما الجمبرى ( الروبيان – القريدس) المجفف فيحتوي على 55 % بروتينا ونصف كوب يعطي ما يقارب 505 ملغرامات من الكوليسترول ( أي أكثر مرة ونصف من ما هو مقرر تناوله يومياً ). ويعتبر الربيان المجفف مصدرا غنيا بالكالسيوم والفسفور ومادتي الحديد والسيلنيوم ولكنه يحتوي على نسبة عالية من الصوديوم لذا يفضل الاعتدال في تناوله وعدم إعطائه للمصابين بأمراض القلب والسكري وارتفاع ضغط الدم.
تعتبر الأطعمة البحرية ومن ضمنها الجمبري مصدرًا مهمًا للبروتين والسعرات الحرارية، ويعد الجمبري مصدرًا ممتازًا للبروتين الحيواني عالي القيمة الغذائية، وبه نسبة عالية من الدهون والكوليسترول، كما أنه كبقية اللحوم فقير في الكربوهيدرات، بالإضافة إلى أنه يعتبر مصدرًا جيدًا لعنصري الفوسفور والكالسيوم المهمين لبناء العظام، ويحتوي أيضًا على عنصر السلينيوم الذي يعمل على الوقاية من السرطان وكمضاد للأكسدة.
وعلى الأشخاص الذين يتبعون خطة غذائية لتخفيض الوزن الاعتدال في تناول الجمبري، ويفضل استخدام طريقة الشي أو السلق للتقليل من نسبة الدهون، ذلك لأن الجمبري يحتوي بكثرة على الدهون المشبعة التي تزيد من مستوى الكوليسترول في الدم، لذا لا يستطيع الجميع تناوله.. فهو يحتوي على كمية من الكوليسترول أعلى من مرة إلى مرتين من اللحوم الحمراء والدواجن، وأقل مما في البيض.
ويحتوي الجمبري على عنصر الحديد المهم للوقاية من فقر الدم، ولا يعتبر الجمبري مصدرًا جيدًا لمعظم الفيتامينات، والمجفف منه يحتوي على نسبة عالية من الصوديوم (الملح) وهو أمر غير صحي.
وينصح مرضى القلب وارتفاع ضغط الدم والسكري بالإقلال من تناول الجمبري لارتفاع نسبة الدهون والكوليسترول به، ويفضل استخدام طريقة الشي أو السلق للتقليل من نسبة الدهون الموجودة به.. أما الذين يعانون من ارتفاع في نسبة الكوليسترول أو الدهون الثلاثية في الدم فعليهم الابتعاد عن تناوله، حيث يحتوي 120 جرامًا من الجمبري المطبوخ على 130 ملليجرامًا من الكوليسترول.. أما الجمبري المجفف فيحتوي 120 جرامًا منه على 505 ملليجرامات من الكوليسترول، أي أكثر مرة ونصف المرة مما هو مقرر تناوله يوميًا، حيث إن المقرر تناوله يوميًا من الكوليسترول 300 ملليجرامات
