هناك أعراض تحدث للمرض الروحيأثناء
سماعه لكتاب الله وهي تنقسم إلى عدة أقسام
أن ينتاب المريض بعض الأعراض الجديدة عليه كأول مرة أو عرض موجودعنده من السابق – بزيادة خفيفة --- ولكن المريض يلاحظ أنها تنقص ولاتزيد ---- فيشعر أنه لو زاد القرآن يذهب المرض بالكلية --- فهذا يدل على أن الجن ضعيف أو أن المريض مصاب بنفخ من الجآن يذهب مع كثرةالتلاوة للقرآن الكريم --- ويستمر المريض على السماع مع بقية العلاجاتمن الشرب والدهان بزيت الزيتون --- وسيضعف المرض بإذن الله تعالىوينتهي المرض بأمر الله تعالى
أن لا يشعر بشئ مطلقاً ---- مع أنه يشعر بأعراض الإصابة الروحيةبصفة كبيرة جداً ----- أو أن مرضه لايعرفه الأطباء أو شخصوا حالته بأنهاسليمة 100 % مع أنه يشتكي --- ففي هذهالحالة نقول لا تستعجل
أسمع سورة البقرة لمدة سبع أيام على الأقل ---- وسيتبين لك الأمر إنشاء الله ---- مع مراعاة إخراج الصور ذوات الأرواح منمكان استماعالقرآن لكي تتنزل الملائكة ---- ومع مراعاة أن تسمع القرآنالكريم
بتركيز ولا تكرر الآيات مع القارئ ،، وحاول أن تسمع القرآن وتتفهممعناه - فبهذه الصورة الصحيحة للسماع نقول استمر سبع أيام أو أكثروستتبين لك النتيجة بإذن الله
أن يشعر المريض برجفة في جسمه أو كتمة قوية أو شخوص بصرهوتحركحاجبيه --- أو الشعور الشديد بالصراخ تزيد بصورة كبيرة كلما ركزالقرآنأكثر --- ويعمد في بعض الحيان في ترك السماعات أو قفل
المسجل لكي لا يحدثله شئ غريب ---- فالذي أنصح المريض في هذهالحالة أن يستمر على السماع ولايلتفت لذلك مطلقاً ، فإذا شعر المريضأن هناك ضغط شديد عليه أو شيء يريد أنيتكلم على لسانه --- أو أن
الرجفة زادت بصورة كبيرة – أو الكتمة وغيرها مماذكرت --- فإن كانهناك من أفراد من كان لدية القوة في مخاطبة الجن ومواصلةالقراءةعلى المريض فبها ونعمت --- وإن لم يكن ذلك – فالذي أنصح به مراجعة
راقي ---- وسيكون المريض بهذه الطريقة قد مشى نصف المشوار وعندالراقي فالاحتمال بالصرع كبير وربما كان بمشاهدة الراقي فقط ولا يحتاجلقراءة ---- وفي تلك الحالة يعرف الراقي كيف يتصرف مع الجآن ---- والذي أنصح به أفراد الأسرة أن لا يبينوا الخوف للجن ---- وأن الذييتولى منهم القراءة على المريض يكتفي بقوله للشيطان أخرج ولا يزيدعلى ذلك ---- ويستمر في القراءة ولا يدع الشيطان فرصة كي يدجلعليهويوهمه أن سحر وأن الفاعل زيد وعمرو وغيرها من الشوائب التييقذفها الشيطانفي قلوب الناس ---- وأكثر هذه الحالات التي تزيد فيالكتمة والرجفة أو شخوصالبصر فهذه علامات النواطق من الجآن ----- وسيتكلم إذا ضغط عليه بالقراءةأكثر فأكثر ---- فيجب الحذر في مثلهذه الحالات ---- وأنصح الذين يقرؤونعلىالمرضى في البيت أن يكونعلى طهارة (وضوء) أثناء تلاوة القرآن الكريمعلى المريض وأن يكونعلى تحصين دائم بأذكار الصباح والمساء ---- وألا يحاورالشيطان بأكثرمن --- أخرج ---
بعض الحالات تزيد أحياناً وتنقص أحياناً --- فالذي أراه في هذهالحالة أنيستمع المريض سورة البقرة كاملة يومياً --- لأن لها أثر علىالشيطانكبير بإذن الله تعالى ويشرب الماء المقروء عليه نفس هذه الآيات وأن
يستحم بالماء المقروء عليه نفس هذه السورة
والذي أطلبه منالمريض ألا يستعجل يقول سمعت وسمعت ولم تكن هناك فائدة
فأقوليرحمك الله
شفى الله تعالى بعض الناس بهذه الأشرطة
ولم يذهبواللراقي مطلقاً واستعانوا بالله تعالى ولجأوا إليه واستخدمواالعلاج كاملوبالصورة الصحيحة من اخراج ذوات الأرواح والتركيز فيالايات
واعتمدواعلى الله تعالى ودحر الله سبحانه وتعالى الشياطين
من أجسادهم
سماعه لكتاب الله وهي تنقسم إلى عدة أقسام
أن ينتاب المريض بعض الأعراض الجديدة عليه كأول مرة أو عرض موجودعنده من السابق – بزيادة خفيفة --- ولكن المريض يلاحظ أنها تنقص ولاتزيد ---- فيشعر أنه لو زاد القرآن يذهب المرض بالكلية --- فهذا يدل على أن الجن ضعيف أو أن المريض مصاب بنفخ من الجآن يذهب مع كثرةالتلاوة للقرآن الكريم --- ويستمر المريض على السماع مع بقية العلاجاتمن الشرب والدهان بزيت الزيتون --- وسيضعف المرض بإذن الله تعالىوينتهي المرض بأمر الله تعالى
أن لا يشعر بشئ مطلقاً ---- مع أنه يشعر بأعراض الإصابة الروحيةبصفة كبيرة جداً ----- أو أن مرضه لايعرفه الأطباء أو شخصوا حالته بأنهاسليمة 100 % مع أنه يشتكي --- ففي هذهالحالة نقول لا تستعجل
أسمع سورة البقرة لمدة سبع أيام على الأقل ---- وسيتبين لك الأمر إنشاء الله ---- مع مراعاة إخراج الصور ذوات الأرواح منمكان استماعالقرآن لكي تتنزل الملائكة ---- ومع مراعاة أن تسمع القرآنالكريم
بتركيز ولا تكرر الآيات مع القارئ ،، وحاول أن تسمع القرآن وتتفهممعناه - فبهذه الصورة الصحيحة للسماع نقول استمر سبع أيام أو أكثروستتبين لك النتيجة بإذن الله
أن يشعر المريض برجفة في جسمه أو كتمة قوية أو شخوص بصرهوتحركحاجبيه --- أو الشعور الشديد بالصراخ تزيد بصورة كبيرة كلما ركزالقرآنأكثر --- ويعمد في بعض الحيان في ترك السماعات أو قفل
المسجل لكي لا يحدثله شئ غريب ---- فالذي أنصح المريض في هذهالحالة أن يستمر على السماع ولايلتفت لذلك مطلقاً ، فإذا شعر المريضأن هناك ضغط شديد عليه أو شيء يريد أنيتكلم على لسانه --- أو أن
الرجفة زادت بصورة كبيرة – أو الكتمة وغيرها مماذكرت --- فإن كانهناك من أفراد من كان لدية القوة في مخاطبة الجن ومواصلةالقراءةعلى المريض فبها ونعمت --- وإن لم يكن ذلك – فالذي أنصح به مراجعة
راقي ---- وسيكون المريض بهذه الطريقة قد مشى نصف المشوار وعندالراقي فالاحتمال بالصرع كبير وربما كان بمشاهدة الراقي فقط ولا يحتاجلقراءة ---- وفي تلك الحالة يعرف الراقي كيف يتصرف مع الجآن ---- والذي أنصح به أفراد الأسرة أن لا يبينوا الخوف للجن ---- وأن الذييتولى منهم القراءة على المريض يكتفي بقوله للشيطان أخرج ولا يزيدعلى ذلك ---- ويستمر في القراءة ولا يدع الشيطان فرصة كي يدجلعليهويوهمه أن سحر وأن الفاعل زيد وعمرو وغيرها من الشوائب التييقذفها الشيطانفي قلوب الناس ---- وأكثر هذه الحالات التي تزيد فيالكتمة والرجفة أو شخوصالبصر فهذه علامات النواطق من الجآن ----- وسيتكلم إذا ضغط عليه بالقراءةأكثر فأكثر ---- فيجب الحذر في مثلهذه الحالات ---- وأنصح الذين يقرؤونعلىالمرضى في البيت أن يكونعلى طهارة (وضوء) أثناء تلاوة القرآن الكريمعلى المريض وأن يكونعلى تحصين دائم بأذكار الصباح والمساء ---- وألا يحاورالشيطان بأكثرمن --- أخرج ---
بعض الحالات تزيد أحياناً وتنقص أحياناً --- فالذي أراه في هذهالحالة أنيستمع المريض سورة البقرة كاملة يومياً --- لأن لها أثر علىالشيطانكبير بإذن الله تعالى ويشرب الماء المقروء عليه نفس هذه الآيات وأن
يستحم بالماء المقروء عليه نفس هذه السورة
والذي أطلبه منالمريض ألا يستعجل يقول سمعت وسمعت ولم تكن هناك فائدة
فأقوليرحمك الله
شفى الله تعالى بعض الناس بهذه الأشرطة
ولم يذهبواللراقي مطلقاً واستعانوا بالله تعالى ولجأوا إليه واستخدمواالعلاج كاملوبالصورة الصحيحة من اخراج ذوات الأرواح والتركيز فيالايات
واعتمدواعلى الله تعالى ودحر الله سبحانه وتعالى الشياطين
من أجسادهم