اسباب تأخر الشفاء :
- التهاون في الطاعات
كأن يكون المريض متهاون في الصلاة أوالأشياء الواجبة عليه ، فإن شوكته لا تقوى دون تقوية صلته بالله ، كي يأتيه المددمن الله ، وما أصابك من مصيبة فمن نفسك
- التهاون في الطاعات
كأن يكون المريض متهاون في الصلاة أوالأشياء الواجبة عليه ، فإن شوكته لا تقوى دون تقوية صلته بالله ، كي يأتيه المددمن الله ، وما أصابك من مصيبة فمن نفسك
- الاعتقاد في الرقاة
يعتقد بعض الناس أن الرقاة بيدهم النفع والضر ،فهذا خطأ ينبغي الحذر منه يقول الله عزوجل ( قل لا أملك لنفسي نفعاً ولا ضراً إلاما شاء الله ) وهذا الخطاب موجه للنبي صلى الله عليه وسلم ، أي
يعتقد بعض الناس أن الرقاة بيدهم النفع والضر ،فهذا خطأ ينبغي الحذر منه يقول الله عزوجل ( قل لا أملك لنفسي نفعاً ولا ضراً إلاما شاء الله ) وهذا الخطاب موجه للنبي صلى الله عليه وسلم ، أي
قلّ يا نبينا محمدأنني لا أملك لنفسي نفع ولا ضر ، وهذا نبينا لا يملك لنفسه النفع والضر فما بالنانحن ، فالرقاة
من جنس البشر ، ولعلي التمست بأن الرقاة أحياناً هداهم الله يُسوقونلأنفسهم القدرة على إذهاب الأمراض ،
نظراً أن جعله الله سبباً في شفاء البعض وهذازلل يبين خوار الراقي الروحي بينه وبين الله ، فينبغي التنصح
لهذه النقطة جيداً ،وأن الربّ هو النافع والضار
- ضعف يقين المريض
بعض المرضى يأخذ القرآنعلى سبيل التجربة أو أنه ترسخ في ذهنه منذ الصغر أنه
- ضعف يقين المريض
بعض المرضى يأخذ القرآنعلى سبيل التجربة أو أنه ترسخ في ذهنه منذ الصغر أنه
لا يوجد جن : كأن تكون منالأجداد أو القُدامى ، فكونه لا يؤمن بالقرآن أنه شفاء فسوف يمضي عليه الوقت
دونفائدة ، لأن القرآن الكريم علاج روحي وحسي ، والضرر وقع على الروح والجسد ، فالروحوالجسد بمثابة القدمين للانسان فكيف يقوى جانب دون الآخر وهذا ما قاله الشيخالجبرين حفظه الله : أن من أخذ القرآن على
سبيل التجربة فإنه لا ينتفع به ( الفتاوىالذهبية )
- عدم إخراج الصور ( ذوات الأرواح ) والتماثيل أثناء قراءة سورة البقرة في البيت ، مما يمنع دخول الملائكة ، ومكوثالشياطين ، ولا ينفع في العلاج
- اعتماد بعض المرضى على الرقية الجماعية دون أن يكون له برنامج في منزله بكثرة تلاوة القرآن الكريم
- عدم إخراج الصور ( ذوات الأرواح ) والتماثيل أثناء قراءة سورة البقرة في البيت ، مما يمنع دخول الملائكة ، ومكوثالشياطين ، ولا ينفع في العلاج
- اعتماد بعض المرضى على الرقية الجماعية دون أن يكون له برنامج في منزله بكثرة تلاوة القرآن الكريم
مثلاً أو سماعه ، فيعتمدعلى الخمس دقائق في القراءة الجماعية
- ارتكاب المحرمات من الكبائر وغيرها، مما يقوي شوكة الشيطان ويضعف الوازع الديني لدى المريض ،
- ارتكاب المحرمات من الكبائر وغيرها، مما يقوي شوكة الشيطان ويضعف الوازع الديني لدى المريض ،
فتضعف نفسه فيقوى عليهالشيطان
- عدم الاستمرار عند راقي واحد ، وكثرة التنقلات بين الرقاة ، حيثإن المطلوب في الأمراض والعلل الروحية الاستمرار على القراءة سواءً بنفسه أو أحديقرأ عليه
- عدم الاستمرار عند راقي واحد ، وكثرة التنقلات بين الرقاة ، حيثإن المطلوب في الأمراض والعلل الروحية الاستمرار على القراءة سواءً بنفسه أو أحديقرأ عليه
- كثرة نقل الخبر بالعلاج
بعض المرضى هداهم الله : إذا كان مريض فإن أغلب جيرانه وزملائه في العمل وفي المسجديعلمون من كلامه إنه يتعالج ، وهذا خطر فربما يتجدد السحر إن كان سحراً ، فالقاتليدور حول الجريمة
10- التسويف في استخدام العلاجات المعطاه من قبل الرقاة ،كالماء والزيت والحبة السوداء ، ويتعمد على
القراءة الجماعية التي تكون خمسدقائق
- كثرة التشاخيص بسبب التنقل بين الرقاة ، حيث أن بعض الرقاة هداهمالله : يهتم بالتشخيص قبل العلاج ، فراقي يقول سحر ويقرأ على المريض آيات السحر ولايقرأ غيرها ،وراقي يقول عين ويقرأ على المريض
- كثرة التشاخيص بسبب التنقل بين الرقاة ، حيث أن بعض الرقاة هداهمالله : يهتم بالتشخيص قبل العلاج ، فراقي يقول سحر ويقرأ على المريض آيات السحر ولايقرأ غيرها ،وراقي يقول عين ويقرأ على المريض
آيات العين دون غيرها ، وراقي يقول مسويقرأ آية الكرسي فقط ، وقد ينجح الراقي الذي يُشخص
بأن الحالة
مس لأن آية الكرسييذهب بها السحر والعين والمس ، فالواجب تعميم القراءة حتى وإن برزت
للراقي علامات
تدل على تشخيصه ، لأن الشياطين ماكرة
- قبل هذا وهذا ، فإن المشيئة لدىالله ، وأمره ( كــــن فيـــكون) وهذه النقطة أهم من التي قبلها ، وينبغي أن يجعلهاالمريض نصب عينه مع الإلحاح على الله في الدعاء
والله أعلم
- قبل هذا وهذا ، فإن المشيئة لدىالله ، وأمره ( كــــن فيـــكون) وهذه النقطة أهم من التي قبلها ، وينبغي أن يجعلهاالمريض نصب عينه مع الإلحاح على الله في الدعاء
والله أعلم