مثل الجراد والنمل والفساد وسائر الهوام وهي من الأسرار المخزونة مجربة
يكتب في ورقة وتدفن في الأرض وإن شئت علقه وهي هذه بسم الله الرحمن الرحيم :
{إنه من سليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم ألا تعلو علي وأتوني مسلمين يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون}
{فتبسم ضاحكاً من قولها وقال رب أوزعنى أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحاً ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين وتفقد الطير فقال مالي لا أرى الهدهد أم كان من الغائبين لأعذبنه عذاباً شديداً أو لأذبحنه أو ليأتيني بسلطان مبين فمكث غير بعيد فقال أحطت بما لم تحط به وجئتك من سبأ بنبأ يقين إني وجدت امرأة تملكهم وأوتيت من كل شيء ولها عرش عظيم وجدتها وقومها يسجدون للشمس من دون الله وزين لهم الشيطان أعمالهم فصدهم عن السبيل فهم لا يهتدون ألا يسجدوا لله الذي يخرج الخبء في السموات والأرض ويعلم ما تخفون وما تعلنون الله لا إله هو رب العرش العظيم قال سننظر أصدقت أم كنت من الكاذبين اذهب بكتابي هذا فألقه إليهم ثم تول عنهم فانظر ماذا يرجعون قالت يا أيها الملأ إني ألقى إلى كتاب كريم إنه من سليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم ألا تعلو علي وأتوني مسلمين قالت يا أيها الملؤا أفتونى في أمري ما كنت قاطعة أمراً حتى تشهدون قالوا نحن أولوا قوة وأولوا بأس شديد والأمر إليك فانظري ماذا تأمرين قالت إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة وكذلك يفعلون وإني مرسلة إليهم بهدية فناظرة بم يرجع المرسلون فلما جاء سليمان قال أتمدونن بمال فما أتان الله خير مما أتاكم
بل أنتم بهديتكم تفرحون ارجع إليهم فلنأتينهم بجنود لا قبل لهم بها ولنخرجنهم منها أذلة وهم صاغرون } { يرسل عليكما شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران }
{فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم}
{ ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار}
{ كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار} {وإذا تولى سعى في الأرض}
{ما دلهم على موتهم إلا دابة الأرض تأكل منسأته فلما خر تبينت الجن أن لو كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا في العذاب المهين}
حنة ولدت مريم أمة الله مريم ولدت عيسى عبد الله عليه السلام يا معشر الهوام من كان منكم إلى البر فليخرج إلى البر ومن كان منكم إلى البحر فليخرج إلى البحر وأعزم عليكم أيها الأرواح الطاهرة بإذن الله تعالى بقوة عظمته بأسمائه الحسنى كلها بشراهيا براهيا أصباؤت آل شداي بالله الرحمن الرحيم إلا ما سمعتم وأطعتم وانتقلتم من هذا المكان ومن لم ينتقل منكم فقد باء بغضب من الله
{قالوا يا موسى ادع لنا ربك بما عهد عندك لئن كشفت عنا الرجز لنؤمن نلك ولنرسلن معك بني إسرائيل}
{فلما كشفنا عنهم الرجز إلى أجل هم بالغوه إذا هم يكثون فانتقمنا منهم فأغرقناهم في اليم بأنهم كذبوا بأياتنا وكانوا عنها غاففلين } ويكتب ذلك بعد فاتحة الكتاب والصلاة على النبي .
{إنه من سليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم ألا تعلو علي وأتوني مسلمين يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون}
{فتبسم ضاحكاً من قولها وقال رب أوزعنى أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحاً ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين وتفقد الطير فقال مالي لا أرى الهدهد أم كان من الغائبين لأعذبنه عذاباً شديداً أو لأذبحنه أو ليأتيني بسلطان مبين فمكث غير بعيد فقال أحطت بما لم تحط به وجئتك من سبأ بنبأ يقين إني وجدت امرأة تملكهم وأوتيت من كل شيء ولها عرش عظيم وجدتها وقومها يسجدون للشمس من دون الله وزين لهم الشيطان أعمالهم فصدهم عن السبيل فهم لا يهتدون ألا يسجدوا لله الذي يخرج الخبء في السموات والأرض ويعلم ما تخفون وما تعلنون الله لا إله هو رب العرش العظيم قال سننظر أصدقت أم كنت من الكاذبين اذهب بكتابي هذا فألقه إليهم ثم تول عنهم فانظر ماذا يرجعون قالت يا أيها الملأ إني ألقى إلى كتاب كريم إنه من سليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم ألا تعلو علي وأتوني مسلمين قالت يا أيها الملؤا أفتونى في أمري ما كنت قاطعة أمراً حتى تشهدون قالوا نحن أولوا قوة وأولوا بأس شديد والأمر إليك فانظري ماذا تأمرين قالت إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة وكذلك يفعلون وإني مرسلة إليهم بهدية فناظرة بم يرجع المرسلون فلما جاء سليمان قال أتمدونن بمال فما أتان الله خير مما أتاكم
بل أنتم بهديتكم تفرحون ارجع إليهم فلنأتينهم بجنود لا قبل لهم بها ولنخرجنهم منها أذلة وهم صاغرون } { يرسل عليكما شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران }
{فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم}
{ ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار}
{ كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار} {وإذا تولى سعى في الأرض}
{ما دلهم على موتهم إلا دابة الأرض تأكل منسأته فلما خر تبينت الجن أن لو كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا في العذاب المهين}
حنة ولدت مريم أمة الله مريم ولدت عيسى عبد الله عليه السلام يا معشر الهوام من كان منكم إلى البر فليخرج إلى البر ومن كان منكم إلى البحر فليخرج إلى البحر وأعزم عليكم أيها الأرواح الطاهرة بإذن الله تعالى بقوة عظمته بأسمائه الحسنى كلها بشراهيا براهيا أصباؤت آل شداي بالله الرحمن الرحيم إلا ما سمعتم وأطعتم وانتقلتم من هذا المكان ومن لم ينتقل منكم فقد باء بغضب من الله
{قالوا يا موسى ادع لنا ربك بما عهد عندك لئن كشفت عنا الرجز لنؤمن نلك ولنرسلن معك بني إسرائيل}
{فلما كشفنا عنهم الرجز إلى أجل هم بالغوه إذا هم يكثون فانتقمنا منهم فأغرقناهم في اليم بأنهم كذبوا بأياتنا وكانوا عنها غاففلين } ويكتب ذلك بعد فاتحة الكتاب والصلاة على النبي .
