من كتب آية الكرسي إلى قوله
{وهو العلي العظيم}
ذلك في رق غزال هذا إن أمكن وإلا على ورق أبيض نقي ، وثم تكتب معها قوله سبحانه وتعالى وقبله البسملة وهو
{لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً متصدعاً من خشية الله وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون هو الله الذي لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة هو الرحمن الرحيم هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى يسبح له ما في السموات الأرض وهو العزيز الحكيم} .
وله ما سكن في الليل والنهار وهو السميع العليم اسكن أيها الصداع والشقيقة والوجع والضربان عن حامل كتابي هذا كما سكن عرش الرحمن بحرمة هذه الأحرف الشريفة المباركة المنيفة
(ح ح ح ط ى ك ل م ن ع ص دى ا)
الله الشافي الله الكافي الله المعافي فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وصلى الله على سيدنا محمد وآله الطاهرين وسلم وهذا مجرب وصح .