هذه اليك خمسة عشر علامة مفصلة مختصرة
اولا
إذا كان اكثر وضعيته في الجانب اليمين فهو ذكر واليسار أنثى
ثانيا
الثديين التغييرات من لون وحجم اليمين ذكر واليسار أنثى
ولينظر إلى رأس الثدي فإن كان للحمرة فذكر
ثالثا
إذا حسن لونها وقل الوحم والكلف كان الجنين ذكراً.......
وعلامة الحمل بالإناث الضد من ذلك أي رداءة لونها وكلف وجهها
بمعنى اخر اذا كانت حبلى بذكر كان لونها حسناًً وان كان بالأنثى كان لونها
حائلاً بالإضافة إلى لونها الخاص قبل الحبل لان الأنثى ابرد والذكر أحر,
وهذا يكون في الأكثر لأنه يمكن إن تحسن بالأنثى التدبير بعد الحبل فيحسن لونها وبالضد.
رابعا
حركة الحامل سريعة وسهلة للذكر والعكس انثى
اي علامات الذكر أن ترى المرأة حسنة اللون نشيطة وثديها
الأيمن أكبر والحامل بالأنثى لونها أصفر إلى الخضرةالسريرية,
أيسر أكبر وحركتها بطيئة ويكون الكسل وتتابع الغثي فيها أكثر
خامسا
اذا كانت تصاب بورم او قروح بساقيها دلالة الانثى
سادسا
متى كانت المرأة حاملا بذكر كانت حمراء اللون وبأنثى صفراء أو خضراء
سابعا
الغثيان اكثر في الانثى من الذكر
ثامنا
رفع الرجل اليمنى في مسير الحامل علامة الذكر واليسرى الانثى آي اكثر ارتفاعا
تاسعا
اذا كانت عروق رجل الحبلى حمراً فأنها تلد ذكر وإذا كانت سوداً فبنت
واللون يعرف حسب نسبة لون المرأة
عاشرا
لبن الحامل إن كان غليظاً لزجاً جداً فذكر وبالضد, ويقطر لبنها
على مرآة حديد وتوضع للشمس وضعاً رفيقاً لئلا يتحرك ويترك ساعة فان
اجتمع وصار كأنه حبة لؤلؤ فهو ذكر وإن انبسط فأنثى
الحادي عشر
( متى كان بطن المرأة مستديرا ممتلئا صلباً وكانت نقية اللون حكمنا انه ذكر).
( و إن كان بطن المرأة فيه طول واسترخاء وظهر في لونها نمش وكلف حكمن إنها أنثى.)
الثاني عشر
اذا كانت الحركة في البطن في الجانب الأيمن أكثر تفقدت عين المرأة فرأيت اليمنى
أسرع واخف حركة ولونها ناضر مشرق فالحمل ذكر وبالضد للأنثى
الثالث عشر
( المرأة التي لا تحيض إلا في 32 يوماً تلد الذكور والتي تحيض في 42 يوماً تلد الإناث.
كلما كانت أسرع حيضاً دل على إن طبعها اسخن وبالتالي أولى بتوليد الذكور.
الرابع عشر
إن لبن المرأة إذا حلب في الماء فيطفو ولا ينزل فالولد ذكر, وان نزل ولم يطفو فالولد أنثى.
الخامس عشر
العروق التي في النصف الأيمن اشد امتلاء من عروق النصف الأيسر وكذلك العروق التي
تحت اللسان إن كانت الجهة اليمنى وارمة ممتلئة كانت حاملاً بذكر ,ومن اصح الدلائل على الذكر أن يكون
نبض عروق الساعد الأيمن متواتر ممتلئ ووجود الجنين في الجانب الأيمن وان عرض امرأة رعاف
من ثقب المنخر الأيمن دل على الذكر. والضد للانثى
اولا
إذا كان اكثر وضعيته في الجانب اليمين فهو ذكر واليسار أنثى
ثانيا
الثديين التغييرات من لون وحجم اليمين ذكر واليسار أنثى
ولينظر إلى رأس الثدي فإن كان للحمرة فذكر
ثالثا
إذا حسن لونها وقل الوحم والكلف كان الجنين ذكراً.......
وعلامة الحمل بالإناث الضد من ذلك أي رداءة لونها وكلف وجهها
بمعنى اخر اذا كانت حبلى بذكر كان لونها حسناًً وان كان بالأنثى كان لونها
حائلاً بالإضافة إلى لونها الخاص قبل الحبل لان الأنثى ابرد والذكر أحر,
وهذا يكون في الأكثر لأنه يمكن إن تحسن بالأنثى التدبير بعد الحبل فيحسن لونها وبالضد.
رابعا
حركة الحامل سريعة وسهلة للذكر والعكس انثى
اي علامات الذكر أن ترى المرأة حسنة اللون نشيطة وثديها
الأيمن أكبر والحامل بالأنثى لونها أصفر إلى الخضرةالسريرية,
أيسر أكبر وحركتها بطيئة ويكون الكسل وتتابع الغثي فيها أكثر
خامسا
اذا كانت تصاب بورم او قروح بساقيها دلالة الانثى
سادسا
متى كانت المرأة حاملا بذكر كانت حمراء اللون وبأنثى صفراء أو خضراء
سابعا
الغثيان اكثر في الانثى من الذكر
ثامنا
رفع الرجل اليمنى في مسير الحامل علامة الذكر واليسرى الانثى آي اكثر ارتفاعا
تاسعا
اذا كانت عروق رجل الحبلى حمراً فأنها تلد ذكر وإذا كانت سوداً فبنت
واللون يعرف حسب نسبة لون المرأة
عاشرا
لبن الحامل إن كان غليظاً لزجاً جداً فذكر وبالضد, ويقطر لبنها
على مرآة حديد وتوضع للشمس وضعاً رفيقاً لئلا يتحرك ويترك ساعة فان
اجتمع وصار كأنه حبة لؤلؤ فهو ذكر وإن انبسط فأنثى
الحادي عشر
( متى كان بطن المرأة مستديرا ممتلئا صلباً وكانت نقية اللون حكمنا انه ذكر).
( و إن كان بطن المرأة فيه طول واسترخاء وظهر في لونها نمش وكلف حكمن إنها أنثى.)
الثاني عشر
اذا كانت الحركة في البطن في الجانب الأيمن أكثر تفقدت عين المرأة فرأيت اليمنى
أسرع واخف حركة ولونها ناضر مشرق فالحمل ذكر وبالضد للأنثى
الثالث عشر
( المرأة التي لا تحيض إلا في 32 يوماً تلد الذكور والتي تحيض في 42 يوماً تلد الإناث.
كلما كانت أسرع حيضاً دل على إن طبعها اسخن وبالتالي أولى بتوليد الذكور.
الرابع عشر
إن لبن المرأة إذا حلب في الماء فيطفو ولا ينزل فالولد ذكر, وان نزل ولم يطفو فالولد أنثى.
الخامس عشر
العروق التي في النصف الأيمن اشد امتلاء من عروق النصف الأيسر وكذلك العروق التي
تحت اللسان إن كانت الجهة اليمنى وارمة ممتلئة كانت حاملاً بذكر ,ومن اصح الدلائل على الذكر أن يكون
نبض عروق الساعد الأيمن متواتر ممتلئ ووجود الجنين في الجانب الأيمن وان عرض امرأة رعاف
من ثقب المنخر الأيمن دل على الذكر. والضد للانثى