هو من الأعمال القاطعة وذكر صاحبه أنه أبصر به وجه مائة بنت من بنات بغداد في الحرام لأنه أقطع من السيف وهو أن تأخذ بيضة دجاجة بنت يومها وتكتب عليها هذه الأسماء وتحرقها بعد العشاء فإن المطلوب يحضر أسرع من طرفة عين وهذا ما تكتب على البيضة : بهشهشة عدد2 كشكشة عدد2 مهلة عدد2 طايلة عدد2 أجيبوا يا خدام هذه الأسماء هيجوا كذا بمحبة كذا الوحا عدد2 العجل عدد2 ثم تقرأ على البيضة بهذه العزيمة حتى تحترق البيضة وهذا ما تقوله : أقسمت عليك يا مذهب وأنت يا مرة وأنت يا ميمون وأنت يا أبا نوخ ويا زوبعة صاحب الرؤوس الأربعة يا هليوت يا أبا المعامع الكبار ويا سلهو الذي له صرخات يزعج لها أهل المشرق والمغرب توكلوا بجلب 252إلى محبة 252إن وجدتموها نائمة أفيقوها وإن وجدتموها قائمة أمشوها وإن وجدتموها ماشية جروها وإن وجدتموها جارية فوسوسوها وقفوا على ساقها وطيروها بين السماء والأرض حتى تأتي إلى 252أجيبوا بحق قاش عدد2 ماش عدد2 لا أرضاً تقلها ولا سماء تظلها ولا طعام ولا شراب يلذها حتى إلى كذا وكذا أسرع من طرفة عين ولمح بالبصر الوحا عدد2 العجل عدد2 الساعة عدد2 .
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
التفاعل
تقليص