الدعاء بهذا الإسم
الرشيد
يناسب الذين يطلبون الطريق المستقيم والذين لا يملكون تدبيراً كافياً في صنعتهم ولا يعرفون كيف تكون أحوالهم .
أيضاً من جعل هذا الإسم الرسيد ورداً بعد صلاة العشاء وقام بتلاوة هذه الآية الآتية المباركة ولم يقطعها ، ثم يكرر اسم الرشيد مائة مرة ألهم بعد الإنتهاء من الآية الشريفة وإذا كان لا يملك تدبيراً كافياً في صنعته ولا يعرف كيف تكون احواله . بذلك أحسن التدبير وكانت أعماله على خير كل هذا بفضل الإسم المبارك والآية الشريفة وهي:
{هو الذي سخر البحر لتأكلو منه لحماً طرياً وتستخرجوا من حلية تلبسونها وترى الفلك مواخر فيه ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون}
أيضاً من خواص هذا الإسم إذا قرأه أحد ألف مرة بنية الإستخارة اتضح له نفع وضرر ذلك العمل
والوفق
والوفق