من كرره سبعين مرة حين الدعاء استجيب دعاؤه .
أيضاً يقول أهل التحقيق والمعرفة بعظمة هذا الإسم المبارك : أنه كل من أراد إحصاء هذا الإسم عليه أن يعرف حضرة البديع أحضر هذا العالم من العدم إلى صحراء الوجود بحيث لا نظير له ، وما يأتي ممن لا نظير له يكون لا نظير له على الإطلاق وليس له مشابه؟..
أيضاً : من ابتلى بغم وغصة واضطراب ورغب بالنجاة وكانت السبل مغلقة أمامه ، ومن ثم أراد الإقدام على أمر ما ، فليغتسل وليصلي ركعتين وبعدها يقول :
( يا بديع السموات والأرض )
وذلك سبعين ألف مرة بقصد الأمور الكلية ، وعليه أن يتصدق ما استطاع ، لأنه الحديث الشريف يقول تاجروا مع الله بالصدقة . وبعد الإنتهاء من ختم الذكر والتصدق ، فليقل ألف مرة حتى ييسر الله أمره .
ووفق اسمه تعالى البديع
أيضاً خواص وفق لكل أمر مهم : هو أن يكتب هذا الوفق المربع بالمسك والزعفران وماء الورد وليحمله الشخص معه ، ومن ثم يقرأ هذه الكلمات المباركة وهي (يا بديع السموات والأرض ) يوم الجمعة وذلك بعدد التكسير لهذه الكلمات الذي هو أربع وعشرون ألفاً وأربع مرات وأثناء القراءة عليه أن لا يتحدث بشيء من أمور الدنيا .
أيضاً لو أراد السلطنة مثلاً ؟ أوصله الله تعالى إلى مراده ومقصوده وكفى ذلك الأمر المهم الذي دعا من أجله في ذلك الأسبوع