يناسب هذا الاسم الذين يتخفون من الخصم في العالم .
أيضاً من داوم على ذكر هذا الإسم على المائدة وكذلك عند البيع والشراء أو عند الزرع نال ربحاً وفيراً ولم يصب بأي خسارة في ماله .
أيضاً من خواص هذا الإسم الشريف إذا قرأ عشرة من ركاب السفينة هذا الإسم المبارك وذلك كل واحد عشرة آلاف مرة أو إذا قرأه ثلاثة أو اثنان أو واحد(مائة ألف مرة) أمن من الغرق ومن آفات البحر . ذلك بفضل هذا الإسم لله سبحانه وتعالى . وكما روي يقرأ هذا الإسم يا نافع كل يوم ألف وستون مرة على أن يبدأ بهذا الذكر يوم السبت وينتهي يوم الجمعة من الأسبوع الثاني وذلك لم أراد قضاء حاجة فستقرن بالإجابة حتماً بإذن الله تعالى .
أيضاً من قرأه ليلة الجمعة بعدد التكسير (الذي هو بياء النداء (تسعة آلاف ومئتان وثمانية وخمسون مرة )يصبح قادراً في الدنيا .وجعله الله قادراً في الظاهر والباطن وقهر أخصامه ، ووصله نفع من جميع المخلوقات وسوف يكون في حالة ينتفع الناس منه بصورة دائمة؟.
وغمرته حالة صفاء من الظاهر والباطن حيث يصل فيضه إلى جميع الأشياء ولا يستطيع أحد مقاومته ، (وذلك كما ورد) ولهذا الاسم المبارك الرفيع الشأن خواص كثيرة ألا وهو اسمه تعالى النافع وكما قال الرسول الأكرم (ص) إنما الأعمال بالنيات .
ومن ذكره كثيراً في ليالي الجمعات وقع تقربه في مقام الكبرياء وفتحت له أبواب الخير فلو سار وسط مئة ألف عدو لم يلحق به أي ضرر .