سورة الإنفطار المباركة
ــ من أدمن قراءتها أمن فضيحة يوم القيامة ، ومن قرأها وهو مسجون أو موثوق عليه أو كتبها وعلقها عليه سهل الله خروجه سريعاً .
ــ من أدمن قراءتها أمن فضيحة يوم القيامة ، ومن قرأها وهو مسجون أو موثوق عليه أو كتبها وعلقها عليه سهل الله خروجه سريعاً .
ــ وفيه أيضاً : من قرأها عند نزول الغيث غفر الله بكل قطرة تقطر، وكما قال عليه السلام وقراءتها على العين يقوي نظرها ويزول الرمد والغشاوة بقدرة الله تعالى .
ــ وعن كتاب خواص القرآن : إذا قرأها المسجون سهل الله عليه الخروج ، وهكذا المأسور والخائف .
ــ وإذا غسل بمائها من به الحمرة موضع الحمرة أزالها بإذن الله تعالى .
ــ وفي مجمع البيان : من قرأ(الإنفطاروالمباركة)أعطاه الله من الأجر بعدد كل قبر حسنة وبعدد كل قطرة مائة حسنة وأصلح الله شأنه يوم القيامة .
ــ وفيه أيضاً :من قرأ السورتين إذا السماء انفطرت وإذا السماء انشقت وجعلها نصب عينيه في صلاة الفريضة والنافلة لم يحجبه من الله حجاب ولم يحجزه من الله حاجز ، ولم يزل ينظر إلى الله وينظر الله إليه حتى يفزع من حساب الناس.
ــ تفسير البرهان : من قرأها أعاذه الله أن يفضحه حين ينشر صحيفته وستر عورته وأصلح شأنه يوم القيامة ، ومن قرأها وهو مسجون أو مقيد وعلقها عليه سهل الله خروجه وخلص مما هو فيه ومما يخافه أو يخاف عليه وأصلح حاله عاجلاً بإذن الله تعالى .