ابتكار فلسطيني
استطاع الفلسطينيون أن يحولوا الزيتون من ثمار للأكل إلى مصدر مولد للطاقة الصديقة للبيئة، من أجل استخدامه في المخابز والمحامص والأفران.
وتمكن الفسلطيني عمر حرب من التوصل الى فكرة استخدام نوى ثمار الزيتون بدلا من التخلص منها لاعادة استهلاكها في الحرق والحصول على مصدر طاقة حرارية تستخدم في الأفران لصناعة الخبز اليومي.
فالحصار على غزة عزز مفهوم "الحاجة أم الاختراع"، وفجر داخل الفلسطينيين طاقات لم يعرفوها من قبل. ويسعى طلاب جامعة إلى استثمار الفكرة وتحويلها إلى مشروع أكبر يساهد في استخدام نوى الزيتون المتواجدة بكثرة في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وتمكن الفسلطيني عمر حرب من التوصل الى فكرة استخدام نوى ثمار الزيتون بدلا من التخلص منها لاعادة استهلاكها في الحرق والحصول على مصدر طاقة حرارية تستخدم في الأفران لصناعة الخبز اليومي.
فالحصار على غزة عزز مفهوم "الحاجة أم الاختراع"، وفجر داخل الفلسطينيين طاقات لم يعرفوها من قبل. ويسعى طلاب جامعة إلى استثمار الفكرة وتحويلها إلى مشروع أكبر يساهد في استخدام نوى الزيتون المتواجدة بكثرة في الأراضي الفلسطينية المحتلة.