الرقم :
(( 3 ))سيد المجموعات
هوّ الرقم الثالث في مجموعة الأرقام والأعداد ، بل هو أول رقم يُعبر عن المجموع فالواحد ُيعبّر عن الوحدانية والإثنين عن الثنائية والإزدواجية .. أما الثلاثة فهي أوّل وسّيد المجموعات ...!!
وهذا ُيعطي لصاحب الرقم ثلاثة طبيعة الانتشار الاجتماعي وحُب العمل الجماعي ، فهو لايؤمن بالإبداعات الفردية ويراها ناقصة ولا ترى بشاشة وجهه المحبوبة إلا وهو وسط المجموعة من الناس ..
والرقم ثلاثة عند القدماء يعبّر عن ( الخير والفأل والحظ الحسن )
كما أن الرقم ثلاثة تعتمد عليه كثير من النصوص الدينية والعقدية في الأديان السماوية .. وبغض النظر عن اللاهوتية الثُلاثية عند المسيحيين وما ينقضها من أدلة ثابتة عند المسلمين ، فإن كُل الديانات ُتعطي للرقم ثلاثة ُبعداً دينياً واضحاً ..
ُكل هذه المعاني تعطي لصاحب الرقم ثلاثة :
خيرية في قلبه
وتفاؤلاً بالمستقبل
وحظاً حسن في المجتمع المحيط به .
وُيعبّر الرقم ثلاثة عن ( الروح والجسد والعقل ) وهذا يجعل صاحب الرقم ثلاثة ينطلق في أسلوب تفكيره وعند صياغة قراراته على متطلبات هذه العناصر الثلاثة :
فهو يؤمن بالغيبيات والماورائيات ويتعلق بها .
وهو يجري وراء رغباته الجسدية الحسيّة .
وهو يستخدم قدراته العقلية الفائقة وسرعة بديهته في تعاملاته وعند اتخاذ قراراته .
وُيعبّر الرقم ثلاثة عن الأطوار الثلاثة الرئيسة للقمر :
من ولادته لما قبل اكتماله - وفترة كونه بدراً مكتمل - ومرحلة إنحساره ونقصانه حتى يختفي .. وهذا ُيعطي صاحب الرقم ثلاثة خاصيّة التقلب المزاجي بين ثلاثة حالات يظهر بها أمام الآخرين :
من انفتاح وتطلع وطموح للكمال ..
إلى قوة ُمعتقد ووضوح وثقة بالنفس وقدرة عقلية غير محدودة ..
ثم إنحسار إجتماعي ، والعمل في الظل والخفاء ، واللا مسؤولية تجاه الآخرين .
هذه مقدمة عن الرقم (( 3 )) وتليها وقفات إن شاء الله تعالى تفصيلية .
(( 3 ))سيد المجموعات
هوّ الرقم الثالث في مجموعة الأرقام والأعداد ، بل هو أول رقم يُعبر عن المجموع فالواحد ُيعبّر عن الوحدانية والإثنين عن الثنائية والإزدواجية .. أما الثلاثة فهي أوّل وسّيد المجموعات ...!!
وهذا ُيعطي لصاحب الرقم ثلاثة طبيعة الانتشار الاجتماعي وحُب العمل الجماعي ، فهو لايؤمن بالإبداعات الفردية ويراها ناقصة ولا ترى بشاشة وجهه المحبوبة إلا وهو وسط المجموعة من الناس ..
والرقم ثلاثة عند القدماء يعبّر عن ( الخير والفأل والحظ الحسن )
كما أن الرقم ثلاثة تعتمد عليه كثير من النصوص الدينية والعقدية في الأديان السماوية .. وبغض النظر عن اللاهوتية الثُلاثية عند المسيحيين وما ينقضها من أدلة ثابتة عند المسلمين ، فإن كُل الديانات ُتعطي للرقم ثلاثة ُبعداً دينياً واضحاً ..
ُكل هذه المعاني تعطي لصاحب الرقم ثلاثة :
خيرية في قلبه
وتفاؤلاً بالمستقبل
وحظاً حسن في المجتمع المحيط به .
وُيعبّر الرقم ثلاثة عن ( الروح والجسد والعقل ) وهذا يجعل صاحب الرقم ثلاثة ينطلق في أسلوب تفكيره وعند صياغة قراراته على متطلبات هذه العناصر الثلاثة :
فهو يؤمن بالغيبيات والماورائيات ويتعلق بها .
وهو يجري وراء رغباته الجسدية الحسيّة .
وهو يستخدم قدراته العقلية الفائقة وسرعة بديهته في تعاملاته وعند اتخاذ قراراته .
وُيعبّر الرقم ثلاثة عن الأطوار الثلاثة الرئيسة للقمر :
من ولادته لما قبل اكتماله - وفترة كونه بدراً مكتمل - ومرحلة إنحساره ونقصانه حتى يختفي .. وهذا ُيعطي صاحب الرقم ثلاثة خاصيّة التقلب المزاجي بين ثلاثة حالات يظهر بها أمام الآخرين :
من انفتاح وتطلع وطموح للكمال ..
إلى قوة ُمعتقد ووضوح وثقة بالنفس وقدرة عقلية غير محدودة ..
ثم إنحسار إجتماعي ، والعمل في الظل والخفاء ، واللا مسؤولية تجاه الآخرين .
هذه مقدمة عن الرقم (( 3 )) وتليها وقفات إن شاء الله تعالى تفصيلية .