طبائع الرقم (( 5 )) ملك الأرقام
...........
الرقم
(( 5 ))
خامس الأرقام ، وإسمه خمسة جاء من الخمسة أصابع بمعنى قبضة اليد وهي دلالة على القوة والقدرة على البطش والهجومية ، وللرقم خمسة مكانة في الإسلام خاصة فالصلوات وهي عامود الدين عددها خمسة والمصطفى عليه الصلاة والسلام يقول :
( لي خمسة أسماء : أنا محمد ، وأنا أحمد ، وأنا الحاشر الذي يحشر الناس على قدميّ ، وأنا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر ، وأنا العاقب ، أي الذي لا نبيّ بعده ) .
والمناسك في الإسلام خمسة : الصفا ، والمروة ، ومنى (منا) ، ومزدلفة ، وعرفة . وأصحاب الأعذار عن تأخير الصّلوات الخمس في وقتها خمسة : النائم قبل دخول الوقت حتى يستيقظ ، النّاسي للصلاة حتى يتذكر ، المجنون حتى يفيق ، الصّبي أو الصّبية حتى يبلغ ، الحائض والنفساء حتى ينقطع عنها دم الحيض أو دم النفاس .
وهناك خمس سور تبدأ بالحمد لله وهي : سورة الفاتحة (الحمد لله رب العالمين) ، والأنعام (الحمد لله الذي خلق السموات والأرض) ، والكهف (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب) ، وسبأ (الحمد لله الذي له ما في السموات والأرض) ، وسورة فاطر (الحمد لله فاطر السموات والأرض) .
ومن طبائع هذا الرقم التصدي لتحمل المسؤوليات الكبيرة والطموحات العظيمة لينجح فيها صاحب الرقم ويحققها حتى لو كانت تفوق إمكانياته وقدراته .
ومن طبائعه قوة الشخصية وتأثيرها على من حولها كون رقم خمسة بالعربي يشابه قرص الشمس المؤثرة فيمن حولها من الأكوان .
ومن طبائع هذا الرقم أن صاحبه يحب أن يبقي جزء مهم من حياته خاص به لايشاركه فيه الناس ، فيعتقد من حوله أنه منغلق ومنعزل عنهم ولايحب التواصل مع الآخرين .
ومن طبائع هذا الرقم أن صاحبه يحمل الكثير مما يحصل له على أنه نوع من التآمر عليه من الآخرين .. وقد يصدق تنبؤه كونه محسود على مكانته وقدره في المجتمع ، وقد يكون هذا الإحساس مبالغ فيه .
ومن طبائع هذا الرقم على صاحبه القدرة على القيادة والتخطيط لنفسه ولمن حوله .
...........
الرقم
(( 5 ))
خامس الأرقام ، وإسمه خمسة جاء من الخمسة أصابع بمعنى قبضة اليد وهي دلالة على القوة والقدرة على البطش والهجومية ، وللرقم خمسة مكانة في الإسلام خاصة فالصلوات وهي عامود الدين عددها خمسة والمصطفى عليه الصلاة والسلام يقول :
( لي خمسة أسماء : أنا محمد ، وأنا أحمد ، وأنا الحاشر الذي يحشر الناس على قدميّ ، وأنا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر ، وأنا العاقب ، أي الذي لا نبيّ بعده ) .
والمناسك في الإسلام خمسة : الصفا ، والمروة ، ومنى (منا) ، ومزدلفة ، وعرفة . وأصحاب الأعذار عن تأخير الصّلوات الخمس في وقتها خمسة : النائم قبل دخول الوقت حتى يستيقظ ، النّاسي للصلاة حتى يتذكر ، المجنون حتى يفيق ، الصّبي أو الصّبية حتى يبلغ ، الحائض والنفساء حتى ينقطع عنها دم الحيض أو دم النفاس .
وهناك خمس سور تبدأ بالحمد لله وهي : سورة الفاتحة (الحمد لله رب العالمين) ، والأنعام (الحمد لله الذي خلق السموات والأرض) ، والكهف (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب) ، وسبأ (الحمد لله الذي له ما في السموات والأرض) ، وسورة فاطر (الحمد لله فاطر السموات والأرض) .
ومن طبائع هذا الرقم التصدي لتحمل المسؤوليات الكبيرة والطموحات العظيمة لينجح فيها صاحب الرقم ويحققها حتى لو كانت تفوق إمكانياته وقدراته .
ومن طبائعه قوة الشخصية وتأثيرها على من حولها كون رقم خمسة بالعربي يشابه قرص الشمس المؤثرة فيمن حولها من الأكوان .
ومن طبائع هذا الرقم أن صاحبه يحب أن يبقي جزء مهم من حياته خاص به لايشاركه فيه الناس ، فيعتقد من حوله أنه منغلق ومنعزل عنهم ولايحب التواصل مع الآخرين .
ومن طبائع هذا الرقم أن صاحبه يحمل الكثير مما يحصل له على أنه نوع من التآمر عليه من الآخرين .. وقد يصدق تنبؤه كونه محسود على مكانته وقدره في المجتمع ، وقد يكون هذا الإحساس مبالغ فيه .
ومن طبائع هذا الرقم على صاحبه القدرة على القيادة والتخطيط لنفسه ولمن حوله .