فهل تعلمون من هم المفردون؟؟
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: ( سبق المفردون)
قالوا : يا رسول الله ومن المفردون؟ قال: ( الذاكرون الله كثيراً والذاكرات ) .
صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم
رواه مسلم
جعلنا لله منهم، و لكن كيف يتأتى لنا ذكر الله في جميع أحوالنا؟
الذكر باللسان
أثناء الجلوس.......
والوقوف وأثناء المشي.
كقول
والوقوف وأثناء المشي.
كقول
سبحان الله
الحمد لله
لاإله إلا الله
الله أكبر
لا حول ولا قوة إلا بالله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
أستغفر الله العظيم
اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
الحمد لله
لاإله إلا الله
الله أكبر
لا حول ولا قوة إلا بالله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
أستغفر الله العظيم
اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
أن تقول أذكار الصباح
أن تقول أذكار المساء
أن تسبح دبر كل صلاة
أن تصلى على رسول الله صلى الله عليه و سلم كلما سمعت إسمه
المهم أن تذكر الله فى كل لحظة
فى كل حركاتك
فى كل سكناتك
أن تقول أذكار المساء
أن تسبح دبر كل صلاة
أن تصلى على رسول الله صلى الله عليه و سلم كلما سمعت إسمه
المهم أن تذكر الله فى كل لحظة
فى كل حركاتك
فى كل سكناتك
ويمكن أن تجعل فى لسانك عادة الذكر
بأن تتعود على تكرار أي شىء
وليكن مثلا سبحان الله وبحمده
بأن تتعود على تكرار أي شىء
وليكن مثلا سبحان الله وبحمده
فتكون بذلك دائم الذكر
لله
لله
الذكر بالعقل
وهو الحضور مع معنى الذكر والتسبيح الذي تردده
وأن تحاول أن ترى بتفكيرك صفات الله فى كل شيء
فترى رحمته بين خلقه
وترى دقة صنعه فى خلقه
وترى قدرته فى كل شىء
وترى جماله
بأن تتذكر أسماء الله الحسنى وصفاته
وتحاول أن ترى أثرها فى مخلوقاته
فترى رحمته بين خلقه
وترى دقة صنعه فى خلقه
وترى قدرته فى كل شىء
وترى جماله
بأن تتذكر أسماء الله الحسنى وصفاته
وتحاول أن ترى أثرها فى مخلوقاته
الذكر بالقلب
وهو يكون نتيجة لذكر الله بالعقل
فتكون مع الله فى كل وقت ذاكرا لصفاته فى كل شيء
ولا يشغلك الكلام ولا ألفاظ الذكر ولا العدد ولا المعنى عن الله
فأنت مع الله بقلبك وجسمك وعقلك.
فتكون مع الله فى كل وقت ذاكرا لصفاته فى كل شيء
ولا يشغلك الكلام ولا ألفاظ الذكر ولا العدد ولا المعنى عن الله
فأنت مع الله بقلبك وجسمك وعقلك.