شائعات عن حجر اليسر
هناك الكثير من الاسئلة حول هذا الموضوع وهى مثيرة للجدل ولكن لم يثبت صحة أي شئ من القصص والرويات التالى ذكرها لقد أحب الناس اليسر حبا كثير لأنهم عرفوه عن طريق مكة المكرمة
وهذا جعله الهدية رقم واحد بالنسبة للحجاح والمعتمرين من أهل البلاد أو القادمين من الخارج .
فضلا ـنه ذكر فى القرأن تحت اسم ( المرجان)
أولا سوف نذكر بعض الخرافات حول هذا الموضوع .
1- إن بعد العسر يسرا لمن زوجته متعسرة فى الولادة لابد أن تلبس فى رقبتها سبحة يسر مكاوى وهذة نصيحة المشايخ فى ارتيريا وهى وصفة مجربة .
لماذا يسر مكاوى .....؟؟
أن هناك قول فى القران ( إن بعد العسر يسر)
إن هناك فرق بين اليسر السبح واليسر المذكور ( إن بعد العسر يسر )
2- اليسر يحمى الانسان من الجن
بالله عليكم كيف يحمى الانسان من الجن هل كل الناس تحمل سبح يسر والذى لايحمل يسر هل هو عرضة للجن سبحان الله.
3- اليسر طعام الجن
4- اليسر ‘ذا لم تسبح به يتوالد
5- اليسر ‘ذا لم يطعم بالفضة سوف تأكله الجن
طبعا هذا الكلام لايدخل عقل انسان عاقل .
وبعد بحث وتحرى وسفريات إلى افريقيا ساحل ا البحر الاحمر
كل هذة االاقاويل من مخيلة التجار حتى يروجو بضائعهم.
1/ عندما يتقشر اليسر وهو
حيث أنه من القشريات وذلك من سوء التصنيع فيرجع الزبون الى التاجر فيحاول ارجاعها فيقول له ان اليسر فى حالة ولادة وهذا من حظك إذا لاتريدها سوف آخذها منك بمكسب فهنا يتمسك الزبون بالسبحة على أمل ان تلد ويحصل على سبحتين بدل واحدة ولكن عليه ان يخفيها بوضعها فى الظلام ( ولمدة الله اعلم ) حتي تتم الولادة بسلام ( بدون قابلة) حسب نصيحة البائع ( الخبير جدا) .
2/ قصة التطعيم وطعام الجن (مجرد إشاعة ).
عندما بدأ المصنعين بتطعيم اليسر بالفضة وهذا طبعا فيه مكاسب كثيرة قالوا للناس إن اليسر إذا لم يطعم سوف يكون طعام للجن وبالطبع كل السبح التي صنعت كانت سادة فأخذ كل شخص يمتلك سبحة يسر الى المسقطين ( المطعمين)لتطعيمها بالفضة, حيث إن كل واحد خاف أن تروح سبحته (غدوة جني) فهنا نشط سوق الفضة والتطعيم واشتغل التجار و الخراطين و المصنعين والمسقطين والصاغة وكان موسم ليس قبله ولابعده موسم شغل على الحجاج وعلى أهل البلد.
هناك الكثير من الاسئلة حول هذا الموضوع وهى مثيرة للجدل ولكن لم يثبت صحة أي شئ من القصص والرويات التالى ذكرها لقد أحب الناس اليسر حبا كثير لأنهم عرفوه عن طريق مكة المكرمة
وهذا جعله الهدية رقم واحد بالنسبة للحجاح والمعتمرين من أهل البلاد أو القادمين من الخارج .
فضلا ـنه ذكر فى القرأن تحت اسم ( المرجان)
أولا سوف نذكر بعض الخرافات حول هذا الموضوع .
1- إن بعد العسر يسرا لمن زوجته متعسرة فى الولادة لابد أن تلبس فى رقبتها سبحة يسر مكاوى وهذة نصيحة المشايخ فى ارتيريا وهى وصفة مجربة .
لماذا يسر مكاوى .....؟؟
أن هناك قول فى القران ( إن بعد العسر يسر)
إن هناك فرق بين اليسر السبح واليسر المذكور ( إن بعد العسر يسر )
2- اليسر يحمى الانسان من الجن
بالله عليكم كيف يحمى الانسان من الجن هل كل الناس تحمل سبح يسر والذى لايحمل يسر هل هو عرضة للجن سبحان الله.
3- اليسر طعام الجن
4- اليسر ‘ذا لم تسبح به يتوالد
5- اليسر ‘ذا لم يطعم بالفضة سوف تأكله الجن
طبعا هذا الكلام لايدخل عقل انسان عاقل .
وبعد بحث وتحرى وسفريات إلى افريقيا ساحل ا البحر الاحمر
كل هذة االاقاويل من مخيلة التجار حتى يروجو بضائعهم.
1/ عندما يتقشر اليسر وهو
حيث أنه من القشريات وذلك من سوء التصنيع فيرجع الزبون الى التاجر فيحاول ارجاعها فيقول له ان اليسر فى حالة ولادة وهذا من حظك إذا لاتريدها سوف آخذها منك بمكسب فهنا يتمسك الزبون بالسبحة على أمل ان تلد ويحصل على سبحتين بدل واحدة ولكن عليه ان يخفيها بوضعها فى الظلام ( ولمدة الله اعلم ) حتي تتم الولادة بسلام ( بدون قابلة) حسب نصيحة البائع ( الخبير جدا) .
2/ قصة التطعيم وطعام الجن (مجرد إشاعة ).
عندما بدأ المصنعين بتطعيم اليسر بالفضة وهذا طبعا فيه مكاسب كثيرة قالوا للناس إن اليسر إذا لم يطعم سوف يكون طعام للجن وبالطبع كل السبح التي صنعت كانت سادة فأخذ كل شخص يمتلك سبحة يسر الى المسقطين ( المطعمين)لتطعيمها بالفضة, حيث إن كل واحد خاف أن تروح سبحته (غدوة جني) فهنا نشط سوق الفضة والتطعيم واشتغل التجار و الخراطين و المصنعين والمسقطين والصاغة وكان موسم ليس قبله ولابعده موسم شغل على الحجاج وعلى أهل البلد.