Abraxas .. شيطان العالم السفلي
براكساس Abraxas هي كلمة إغريقية حروفها قراءة للرقم 365.وكانت تكتب فوق الصخور، وتستعمل كتعاويذ. وهذا العدد كان يشير إلى أن عدد السماوات 365.
كل من نعرفه انه اسم رهيب جدا له وزنه في عالم الشياطين ويعرفه غالبية المهتمين بالسحر وبأنواع الشياطين وأسمائهم..
أبراكساس ، كلمة نُقشت على مجموعة من الأحجار القديمة سُميت -وفقًا لذلك- أحجار أبراكساس، واستخدمت كتعاويذ. وجد الاسم في موقع إغريقي سحريويُعتقد أنه مرتبط بتعويذة أبركادابرا رغم وجود تفسيرات أخرى. وُجد الاسم أيضًا في نصوص مثل إنجيل المصريين. أُدعي لقرون أن أبراكساس إله مصري، كما اعتبر شيطانًا. ويُعتقد أن أبراكساس يُمثل أيضًا الرب والشيطان في طبيعة مزدوجة (أي قمة الشر وقمة الخير في كائن واحد)
و يقال ايضا ابراكسيس ..شخصية اسطورية وربما جاءت من سحر القبالة اليهودي وهى كلمة بالغة الاهمية في عالم السحر الاسود . الصورة المعتادة له هي جسد انسان ورأس ديك مع قدمين اقرب للثعابين التي تنتهي بعقارب.. ويحمل درعاً او سوطاً..فيما مضى كان الكتاب المسيحيون يجعلونه الآلهة الوثنية مجرد شياطين .. وبأنه هو الشر الذي لا يمكن استيعابه بالعقل البشري .. ويقال إن لفظة (ابراكادابرا) التي يستعملها السحرة مشتقة من اسم هذا الشيطان ..في روايته عن جزيرة يوتوبيا، يقول توماس مور أنه كان هناك اسم آخر للجزيرة هو أبراكساس.
من أشهر القصص التي ذكر أبركساس فيها هي قصة ذلك البيت الذى تقطنه أسرة مكونة من أم وأب وطفلين كانا يسكنان في إحدى ضواحي إنجلترا ، الزمان هو أوائل القرن العشرين ، والأب انتقل حديثا إلى هذه المنطقة واستأجر أحد البيوت ليسكن مع عائلته..
في إحدى الليالي تفاجأ الجيران بمنظر اللهب وهو يتصاعد من البيت ، وعندما اقتحموه كانت الأم والأب يرقدان على الفراش وهما ميتان ، وقد انغرس في رقبة كل واحد منها سكينا ،، أما الطفلين فلم يعثر أحد على أي أثر لهما ،،يقول الشهود بأن آثار مخلبية كانت تنتشر في الغرفة ، بالإضافة إلى بحر من الدماء يحيط بالجثتين في شكل غريب ومفزع ..
إلى الآن لا يوجد أي رابط بين أبركساس وبين هذه الحادثة ، وقد تم تقييد الحادثة ضد مجهول ، ولم يظهر أي أحد يطالب بالأطفال أو البحث عنهم خاصة وأن انتقال الأسرة كان منذ فترة بسيطة ولا تربطهم معرفة بأي شخص هناك ولكن الكاتب التقط حديثا لإحدى النساء المسنات والتي تقيم هناك ،، هذه السيدة تزعم بأن هذا البيت مسكون من قبل أبراكساس(كيف علمت بإسمه لا احد يدرى !!) وأن العديد من حوداث خطف الأطفال تمت في هذه المنطقة.. ونهاية القصة لمحة مبتورة عن اختفاء هذه المرأة بعد فترة قصرة وفي ظروف غامضة أيضا مما يوضح أن الحديث عن هذه النقطة محرم لدى جميع القاطنين هناك /، أي أن هناك أسطورة خفية تتناقله الأجيال ولكن بدون ذكرها لأي أحد
إلى يومنا هذا لم يستطع أي أحد تحديد أساس هذه الأسطورة ، وهل هي أسطورة فعلا أم أن هناك من يدعى أبراكساس بالفعل ،، العالم الشهير كارل يانج ذكره في أحد كتبه الشهيرة ووصفه بأنه ملك للعالم السفلي ، والذي يحوي من الشرور ما لا يوصف
كل من نعرفه انه اسم رهيب جدا له وزنه في عالم الشياطين ويعرفه غالبية المهتمين بالسحر وبأنواع الشياطين وأسمائهم..
أبراكساس ، كلمة نُقشت على مجموعة من الأحجار القديمة سُميت -وفقًا لذلك- أحجار أبراكساس، واستخدمت كتعاويذ. وجد الاسم في موقع إغريقي سحريويُعتقد أنه مرتبط بتعويذة أبركادابرا رغم وجود تفسيرات أخرى. وُجد الاسم أيضًا في نصوص مثل إنجيل المصريين. أُدعي لقرون أن أبراكساس إله مصري، كما اعتبر شيطانًا. ويُعتقد أن أبراكساس يُمثل أيضًا الرب والشيطان في طبيعة مزدوجة (أي قمة الشر وقمة الخير في كائن واحد)
و يقال ايضا ابراكسيس ..شخصية اسطورية وربما جاءت من سحر القبالة اليهودي وهى كلمة بالغة الاهمية في عالم السحر الاسود . الصورة المعتادة له هي جسد انسان ورأس ديك مع قدمين اقرب للثعابين التي تنتهي بعقارب.. ويحمل درعاً او سوطاً..فيما مضى كان الكتاب المسيحيون يجعلونه الآلهة الوثنية مجرد شياطين .. وبأنه هو الشر الذي لا يمكن استيعابه بالعقل البشري .. ويقال إن لفظة (ابراكادابرا) التي يستعملها السحرة مشتقة من اسم هذا الشيطان ..في روايته عن جزيرة يوتوبيا، يقول توماس مور أنه كان هناك اسم آخر للجزيرة هو أبراكساس.
من أشهر القصص التي ذكر أبركساس فيها هي قصة ذلك البيت الذى تقطنه أسرة مكونة من أم وأب وطفلين كانا يسكنان في إحدى ضواحي إنجلترا ، الزمان هو أوائل القرن العشرين ، والأب انتقل حديثا إلى هذه المنطقة واستأجر أحد البيوت ليسكن مع عائلته..
في إحدى الليالي تفاجأ الجيران بمنظر اللهب وهو يتصاعد من البيت ، وعندما اقتحموه كانت الأم والأب يرقدان على الفراش وهما ميتان ، وقد انغرس في رقبة كل واحد منها سكينا ،، أما الطفلين فلم يعثر أحد على أي أثر لهما ،،يقول الشهود بأن آثار مخلبية كانت تنتشر في الغرفة ، بالإضافة إلى بحر من الدماء يحيط بالجثتين في شكل غريب ومفزع ..
إلى الآن لا يوجد أي رابط بين أبركساس وبين هذه الحادثة ، وقد تم تقييد الحادثة ضد مجهول ، ولم يظهر أي أحد يطالب بالأطفال أو البحث عنهم خاصة وأن انتقال الأسرة كان منذ فترة بسيطة ولا تربطهم معرفة بأي شخص هناك ولكن الكاتب التقط حديثا لإحدى النساء المسنات والتي تقيم هناك ،، هذه السيدة تزعم بأن هذا البيت مسكون من قبل أبراكساس(كيف علمت بإسمه لا احد يدرى !!) وأن العديد من حوداث خطف الأطفال تمت في هذه المنطقة.. ونهاية القصة لمحة مبتورة عن اختفاء هذه المرأة بعد فترة قصرة وفي ظروف غامضة أيضا مما يوضح أن الحديث عن هذه النقطة محرم لدى جميع القاطنين هناك /، أي أن هناك أسطورة خفية تتناقله الأجيال ولكن بدون ذكرها لأي أحد
إلى يومنا هذا لم يستطع أي أحد تحديد أساس هذه الأسطورة ، وهل هي أسطورة فعلا أم أن هناك من يدعى أبراكساس بالفعل ،، العالم الشهير كارل يانج ذكره في أحد كتبه الشهيرة ووصفه بأنه ملك للعالم السفلي ، والذي يحوي من الشرور ما لا يوصف