من لم يكن قادراً على شيء فليكرره كثيراً عند النوم (المانع) فيصبح مستطيعاً وخصوصاً عند نزول الآفة من جيش الأجانب وأيضاً من خواصه يذكر عند الثلج الكبير والجراد والمطر والعواصف والطوفان وأي بلاء آخر مخيف .فيقوم كل من تعرض لما ذكر أعلاه في قراءة هذا الإسم الجليل خرج سالماً من البلية وأيضاً إذا وقع خصام في جمع من كل جانب فليداوم على ذكر هذا الإسم خرج غالباً أو حصل الصلح فيما بينهم .
إن شاء الله تعالى وهذا وفق اسمه تعالى (المانع) وصفته كالشكل الآتي .