ربما من السهل عليك الاستسلام للمزاج السيئ ، الذي يقود إلى الشعور بعدم الارتياح.وأحيانا الشعور بالاكتئاب . الآن الفرصة متاحة لك كي تتجنب الوقوع في ذلك مستقبلا وذلك من خلال الخطوات التالية .
لا تراعى الأفكار السلبية .
عادة نجد أنفسنا وبشكل لاشعوري متواصل نرعى ونربي الكثير من الافكار السلبية الهدامة ، وأهم الأسباب التي تقودنا الى ذلك هو الشعور بالغبن ، والشعور بالشفقة والرثاء على أنفسنا . أن الذي سينتج عن تمسكنا بمثل هذه الأفكار هو المزاج السيئ ..لذلك يجب التصدي والوقوف بحزم ، بوجه أية أفكار سلبية .
الخيار لك .
أن تصبح سعيدا أو تصبح تعيسا الأمر متروك لك . إ ذا كنت تشعر بأنك ضحية وفريسة مشاعرك وأفكارك السلبية ، فلابد لك أن تعلم بأن لا أحد يستطيع أن يقدم لك المساعدة ، يجب أن تعرف إن التمسك بالأفكار السلبية ورعايتها لا يجلب لك سوى التعاسة ، والمزاج السيئ . لذلك يجب أن تدرك وتعي جيدا بأن كل فكرة سلبية هي بمثابة الخطوة الأولى في الطريق إلى التعاسة . لذا يجب عليك أن تتخذ قرارا شجاعا ، وهو أن تهيأ نفسك من هذه اللحظة لكي تكون مستعدا أذا ما هاجمتك قطعان الأفكار السلبية . بل يجب أن تكون بكامل الاستعداد وتسأل نفسك السؤال التالي .؟ هل أستسلم لها وتفترسني ؟؟ أم أتصدى لها وأدافع عن نفسي ؟؟ أو تسأل نفسك السؤال التالي . ماذا أريد بالضبط ؟؟ هل أكون سعيدا ؟؟ أم أكون تعيسا ؟؟
فتش عن كل ما هوإيجابي .
أهم شيء تستطيع من خلاله التصدي للمزاج السيئ هو أن تقضي معظم وقتك في العمل الايجابي ، إي السلوك الايجابي ، النشاط الإيجابي، والاختلاط بالأشخاص الايجابيين .
لا تسمح للآخرين أن يفرضوا كل ماهو سلبي عليك .
في هذا العالم تجد الكثير من الأشخاص الذين يعانون من التشاؤم أو النكد أو الشعور بالكراهية أو الغيرة ، فتجدهم دائما يفتشون عن كل ما هو سلبي . أحذر من هؤلاء يجب أن لا تتيح لهم فرصة أن يفرضوا عليك رؤاهم المتشائمة . كذلك قد تجد البعض بدافع الغيرة أو الحسد يحاول أثارة إحباطك ، أو يحاول أن يثبط من همتك ، أو التقليل من شأنك قدر ما يستطيع .بل قد تجد البعض قد ينسى نفسه أحيانا ويصبح شغله الشاغل هو النيل منك والتقليل من عزيمتك ونشاطك ، لا تصغي لهؤلاء .لا تسمح لهم أن يؤثروا عليك ، تجاهل آرائهم وتعليقاتهم قدر ما تستطيع .
السيطرة على الافكار .
عندما تسيطر على أفكارك ، فأنك تسيطر على مشاعرك وأفعالك . وأن أفضل الطرق وأيسرها لتحقيق ذلك هو ممارسة تمارين التأمل يوميا .
أصغي لقلبك .
عندما تنجر وراء البحث عن مثالب الآخرين وأخطائهم ، فأنك تفتح الأبواب لكل ما هو سلبي .ولكن عندما تصغي إلى قلبك ، وتطلق مشاعر الحب والتسامح والمودة والعطف ، من دون أن تنجر وراء هفوات الآخرين مهما كانت كبيرة ، أو مثيرة للضحك . ستشعر بالصفاء الذهني وستشعر بالرضا عن نفسك ، جرب مثل هذه المشاعر وستلاحظ بنفسك ، كيف سيقترب الناس منك بمنتهى المودة واللطف والجاذبية .حينها ستبدو لك أخطائهم ومثالبهم وهفواتهم ليست ذا أهمية تذكر.
لا تضيع وقتك عبثا .
احد أسباب المزاج السيئ والتوجه العقلي السلبي هو الشعور بالفراغ والسأم ،وعندما ينتابك مثل هذا الشعور ، لن يبقى أمامك سوى أن تفتش عن كل ما هو سلبي ، سوء الحظ ، سوء الطالع ، القلق ، الخوف، فتجد نفسك تقفز من موقع اجتماعي إلى آخر ، ومن صفحة إلى أخرى ومن أيميل إلى أخر من دون هدف .
فكر بثلاثة أشياء ايجابية أكثر الأشياء التي تسبب لنا الشعور بالتعاسة ، هو الشعور بعدم الرضا عن أنفسنا ،عندها يصبح العقل من الد الأعداء ولا يتوقف عن النقد واللوم .في مثل هذه الحالات لابد لك أن تفتش في نفسك عن ما هو ايجابي والتركيز عليه ، ثلاثة نقاط ايجابية في حياتك ، فتش عنها وحاول أن تشغل وقتك بالتفكير فيها .
بدلا من أن تجتر كل ما هو سلبي .
لا تفكر بشيء لا تستطيع البوح به أحيانا قد تسمع كلمة تجريح أو تأنيب من أحدهم فينتابك شعور بالأذى الوجداني ، أو عدم الشعور بالارتياح .ينتج عن ذلك أن تخطر ببالك ، أفكار شتى ، إن أية فكرة تشعر إنك لا تستطيع البوح بها أمام ذلك الشخص ، هي فكرة سلبية ، ينبغي التوقف عنها ، لأنه أحيانا قد نتصرف إمام الآخرين بطريقة أكثر لياقة مما نفكر به أو نضمره في داخلنا .
لا تراعى الأفكار السلبية .
عادة نجد أنفسنا وبشكل لاشعوري متواصل نرعى ونربي الكثير من الافكار السلبية الهدامة ، وأهم الأسباب التي تقودنا الى ذلك هو الشعور بالغبن ، والشعور بالشفقة والرثاء على أنفسنا . أن الذي سينتج عن تمسكنا بمثل هذه الأفكار هو المزاج السيئ ..لذلك يجب التصدي والوقوف بحزم ، بوجه أية أفكار سلبية .
الخيار لك .
أن تصبح سعيدا أو تصبح تعيسا الأمر متروك لك . إ ذا كنت تشعر بأنك ضحية وفريسة مشاعرك وأفكارك السلبية ، فلابد لك أن تعلم بأن لا أحد يستطيع أن يقدم لك المساعدة ، يجب أن تعرف إن التمسك بالأفكار السلبية ورعايتها لا يجلب لك سوى التعاسة ، والمزاج السيئ . لذلك يجب أن تدرك وتعي جيدا بأن كل فكرة سلبية هي بمثابة الخطوة الأولى في الطريق إلى التعاسة . لذا يجب عليك أن تتخذ قرارا شجاعا ، وهو أن تهيأ نفسك من هذه اللحظة لكي تكون مستعدا أذا ما هاجمتك قطعان الأفكار السلبية . بل يجب أن تكون بكامل الاستعداد وتسأل نفسك السؤال التالي .؟ هل أستسلم لها وتفترسني ؟؟ أم أتصدى لها وأدافع عن نفسي ؟؟ أو تسأل نفسك السؤال التالي . ماذا أريد بالضبط ؟؟ هل أكون سعيدا ؟؟ أم أكون تعيسا ؟؟
فتش عن كل ما هوإيجابي .
أهم شيء تستطيع من خلاله التصدي للمزاج السيئ هو أن تقضي معظم وقتك في العمل الايجابي ، إي السلوك الايجابي ، النشاط الإيجابي، والاختلاط بالأشخاص الايجابيين .
لا تسمح للآخرين أن يفرضوا كل ماهو سلبي عليك .
في هذا العالم تجد الكثير من الأشخاص الذين يعانون من التشاؤم أو النكد أو الشعور بالكراهية أو الغيرة ، فتجدهم دائما يفتشون عن كل ما هو سلبي . أحذر من هؤلاء يجب أن لا تتيح لهم فرصة أن يفرضوا عليك رؤاهم المتشائمة . كذلك قد تجد البعض بدافع الغيرة أو الحسد يحاول أثارة إحباطك ، أو يحاول أن يثبط من همتك ، أو التقليل من شأنك قدر ما يستطيع .بل قد تجد البعض قد ينسى نفسه أحيانا ويصبح شغله الشاغل هو النيل منك والتقليل من عزيمتك ونشاطك ، لا تصغي لهؤلاء .لا تسمح لهم أن يؤثروا عليك ، تجاهل آرائهم وتعليقاتهم قدر ما تستطيع .
السيطرة على الافكار .
عندما تسيطر على أفكارك ، فأنك تسيطر على مشاعرك وأفعالك . وأن أفضل الطرق وأيسرها لتحقيق ذلك هو ممارسة تمارين التأمل يوميا .
أصغي لقلبك .
عندما تنجر وراء البحث عن مثالب الآخرين وأخطائهم ، فأنك تفتح الأبواب لكل ما هو سلبي .ولكن عندما تصغي إلى قلبك ، وتطلق مشاعر الحب والتسامح والمودة والعطف ، من دون أن تنجر وراء هفوات الآخرين مهما كانت كبيرة ، أو مثيرة للضحك . ستشعر بالصفاء الذهني وستشعر بالرضا عن نفسك ، جرب مثل هذه المشاعر وستلاحظ بنفسك ، كيف سيقترب الناس منك بمنتهى المودة واللطف والجاذبية .حينها ستبدو لك أخطائهم ومثالبهم وهفواتهم ليست ذا أهمية تذكر.
لا تضيع وقتك عبثا .
احد أسباب المزاج السيئ والتوجه العقلي السلبي هو الشعور بالفراغ والسأم ،وعندما ينتابك مثل هذا الشعور ، لن يبقى أمامك سوى أن تفتش عن كل ما هو سلبي ، سوء الحظ ، سوء الطالع ، القلق ، الخوف، فتجد نفسك تقفز من موقع اجتماعي إلى آخر ، ومن صفحة إلى أخرى ومن أيميل إلى أخر من دون هدف .
فكر بثلاثة أشياء ايجابية أكثر الأشياء التي تسبب لنا الشعور بالتعاسة ، هو الشعور بعدم الرضا عن أنفسنا ،عندها يصبح العقل من الد الأعداء ولا يتوقف عن النقد واللوم .في مثل هذه الحالات لابد لك أن تفتش في نفسك عن ما هو ايجابي والتركيز عليه ، ثلاثة نقاط ايجابية في حياتك ، فتش عنها وحاول أن تشغل وقتك بالتفكير فيها .
بدلا من أن تجتر كل ما هو سلبي .
لا تفكر بشيء لا تستطيع البوح به أحيانا قد تسمع كلمة تجريح أو تأنيب من أحدهم فينتابك شعور بالأذى الوجداني ، أو عدم الشعور بالارتياح .ينتج عن ذلك أن تخطر ببالك ، أفكار شتى ، إن أية فكرة تشعر إنك لا تستطيع البوح بها أمام ذلك الشخص ، هي فكرة سلبية ، ينبغي التوقف عنها ، لأنه أحيانا قد نتصرف إمام الآخرين بطريقة أكثر لياقة مما نفكر به أو نضمره في داخلنا .