من كتب هذا الإسم المبارك مالك الملك في وفق وحمله في الذراع الأيمن أمن وسلم من جميع بليات وآفات آخر الزمان وعلى أن تكون كتابة هذين الوفقين وهما الحرفي والعددي في شرف الشمس على ورق أبيض نقي في مسك وزعفران وماء الورد .
فيصبح حامل هذا الوفق مقبول القول لدى الوضيع والشريف وفتحت له الأبواب المغلقة في عمله . وليقل ويذكر في أول أي دعاء بقوله وبصورة دائمة (( يا ذا الجلال والإكرام )) يصل إلى مقصوده في سرعة ولحامل هذان الوفقان خواص كثيرة وهذان هما الوفقان :
فيصبح حامل هذا الوفق مقبول القول لدى الوضيع والشريف وفتحت له الأبواب المغلقة في عمله . وليقل ويذكر في أول أي دعاء بقوله وبصورة دائمة (( يا ذا الجلال والإكرام )) يصل إلى مقصوده في سرعة ولحامل هذان الوفقان خواص كثيرة وهذان هما الوفقان :