من استطاع أن ينقش هذه الأسماء في خاتم عقيق يمني ويحمله معه فإنه سوف يشاهد خواصاً كثيرة أو لها أنه يغلب أعداءه ويكون عزيزاً عند الناس ولا يكون خجولاً أمام الآخرين ويكون محفوظاً عند المفاجاءت وهذه هي الأسماء الثلاثة الجليلة (( الله ، رحمن ، رحيم )) وكل من داوم على على قراءة اسم الرحمن الرحيم مائة مرة فإن الله سوف يجعله رحيماً وشفوقاً على الخلق والخلق معه؟ ويصل إلى ثروة عظيمة ومكانة محترمة في الدنيا والآخرة .
أيضاً إن من دعوات هذا الإسم الشريف تكون مناسبة للذين اضطربت أحوالهم وقد عجزوا عن حل أمورهم المهمة .
ويقول أحد أصحاب المعرفة الكبار : كل من يريد أن يدعوا بالأسماء الإلهية عليه أن يلتزم بشروط؟ ومن هذه الشروط هي عندما يبدأ بقراءة الأسماء أن يراعي جانب التقوى والورع قبل أربعين يوماً من بدء دعائه ولا يأكل ولا يلبس إلا الحلال ويقدم على زيارة الأئمة عليهم أفضل السلام وكبار ولا يخرج من فمه الفاحش وبغير الحاجة لا يكون بين الناس ولا يتكلم كثيراً ويلتزم جانب الصمت ويتصدق قدر المستطاع وإذا تيسر له يغتسل كل يوم ويكون دائماً على وضوء ويلبس ملابس طاهرة ويستعمل العطر والطيب ويمشي قرب المياه الجارية ويكون أغلب أيامه صائماً ويكثر من زيارة والديه إذ كانوا على قيد الحياة يحترمهم كثيراً يطلب الهمة بعدد كبير من قراءة الأسماء مكسرة وإذا تيسر التكسير بعدد فإن زيادة ألف مرة يقال له الدعوة الكبيرة .
وأيضاً من يداوم على ذكر هذين الأسمين يحل مشاكل الدنيا من قرض (دين) وحبس وغيره فإن الناس الآخرين سوف يكونوا معه رحماء وأحباء .
وقيل دعوة هذه الأسماء في وقت الاضطرار تسعة أيام وليالي كل يوم وليلة بعدد تكسير خمسمائة وسبع وخمسين مرة ويقرأ الاسمين الكريمين بألف ولام التعريف أو بياء النداء وكلاهما مقبولين .
ايضاح:
وإذا لم يدع في محل الدعوة فاتفق جمع على أن يقرأهما في مجلس واحد خمسين ألف ومائة وثلاثين مرة ويقرأ الذي عليه حاجة ملحة في اليوم والليلة وإذا جعل الاسمين بشكل العدد وضعها في مربع أي وفق بالشكل الآتي : فإن البلية سوف ترتفع بسرعة وغالبيه سوف يصبحوا مغلوبين وينتصر عليهم وتترحمه المخلوقات من العالم ويبتعد عنه الحزن ويصان من الأمراض حتى المختلفة ويكون مقبول الكلام وتفتح أمامه وإن حامل هذا الوفق سيكون في حفظ الله تبارك وتعالى وهو هذا الوفق .
أيضاً إن من دعوات هذا الإسم الشريف تكون مناسبة للذين اضطربت أحوالهم وقد عجزوا عن حل أمورهم المهمة .
ويقول أحد أصحاب المعرفة الكبار : كل من يريد أن يدعوا بالأسماء الإلهية عليه أن يلتزم بشروط؟ ومن هذه الشروط هي عندما يبدأ بقراءة الأسماء أن يراعي جانب التقوى والورع قبل أربعين يوماً من بدء دعائه ولا يأكل ولا يلبس إلا الحلال ويقدم على زيارة الأئمة عليهم أفضل السلام وكبار ولا يخرج من فمه الفاحش وبغير الحاجة لا يكون بين الناس ولا يتكلم كثيراً ويلتزم جانب الصمت ويتصدق قدر المستطاع وإذا تيسر له يغتسل كل يوم ويكون دائماً على وضوء ويلبس ملابس طاهرة ويستعمل العطر والطيب ويمشي قرب المياه الجارية ويكون أغلب أيامه صائماً ويكثر من زيارة والديه إذ كانوا على قيد الحياة يحترمهم كثيراً يطلب الهمة بعدد كبير من قراءة الأسماء مكسرة وإذا تيسر التكسير بعدد فإن زيادة ألف مرة يقال له الدعوة الكبيرة .
وأيضاً من يداوم على ذكر هذين الأسمين يحل مشاكل الدنيا من قرض (دين) وحبس وغيره فإن الناس الآخرين سوف يكونوا معه رحماء وأحباء .
وقيل دعوة هذه الأسماء في وقت الاضطرار تسعة أيام وليالي كل يوم وليلة بعدد تكسير خمسمائة وسبع وخمسين مرة ويقرأ الاسمين الكريمين بألف ولام التعريف أو بياء النداء وكلاهما مقبولين .
ايضاح:
وإذا لم يدع في محل الدعوة فاتفق جمع على أن يقرأهما في مجلس واحد خمسين ألف ومائة وثلاثين مرة ويقرأ الذي عليه حاجة ملحة في اليوم والليلة وإذا جعل الاسمين بشكل العدد وضعها في مربع أي وفق بالشكل الآتي : فإن البلية سوف ترتفع بسرعة وغالبيه سوف يصبحوا مغلوبين وينتصر عليهم وتترحمه المخلوقات من العالم ويبتعد عنه الحزن ويصان من الأمراض حتى المختلفة ويكون مقبول الكلام وتفتح أمامه وإن حامل هذا الوفق سيكون في حفظ الله تبارك وتعالى وهو هذا الوفق .